لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأمصار ذوات الآثار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,816

الأمصار ذوات الآثار
4.50$
5.00$
%10
الكمية:
الأمصار ذوات الآثار
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن خزائن الكتب الإسلامية المتبقية التي سلمت من عوادي الزمان، ونجت من الاندثار، لتزخر بنفائس الأسفار، وأمهات الكتب، ونوادر الرسائل، ومن تلك النوادر الجليلة رسالة "الأمصار ذوات الآثار" للحافظ الذهبي التي هي بين يدي القارئ والتي ظن الناس أن الضياع غشّاها فيما غشّى، إلى أن تمّ العثور عليها ضمن ...أحد المجاميع في المكتبة المحمودية بالمدينة المنورة، وأبصرت النور بعد أن تمّ الاعتناء بها تحقيقاً أو ضبطاً وتوثيقاً. بالإضافة إلى إغنائها بمقدمة تحدث المحقق من خلالها عن النهضة العلمية في ظل الدولة الإسلامية مبيناً نقاط ضعفها بالإضافة إلى ترجمة موجزة للحافظ الذهبي. وأما عن محتوى الرسالة، فقد تناول الحافظ الذهبي في رسالته القيمة النادرة هذه، ذكر المدن الكبيرة والأمصار، والأقاليم التي كان يوجد فيها علم الحديث والأثر. فقد أورد اسم تسع وعشرين مدينة وإقليماً، ذاكراً تحت كل واحدة منها بعض مشاهير أئمتها، وأعلام حفاظها، وأعيان محدثيها، وقد عني الحافظ الذهبي في معظم هذه البلدان بذكر أزمنة ابتداء العلم، وذيوعه وشيوع، ونقصه وعُدْمه منها، وكان يشير في كثير من الأحيان إلى سبب ضعف العلم وعدمه. متعرضاً في مكانين فقط لذكر بعض التواريخ الرجالية المختصة بهَمَزان، وخوارزم، كما ضمن كلامه بعض الفوائد التاريخية والجغرافية لزمن بناء، وفتح المدن، ومدة استيلاء الكفار عليها، وصفتها ككونها أكبر مدائن أحد الأقاليم، وشَبَهها لمدينة ما في السعة. ثم ذكر الحافظ الذهبي من ثم عدة مدن وأقاليم وجد فيها الحديث بقدْرٍ يسير، لكنه لم يسم أحداً من علمائها، وهي شيراز، وكرْمان، وسجستان، والأهواز، وتُستر، وقومس، وقهستان، وقد صرح في شيراز بقلة حديثها، وفي قومس بخروج جماعة من المحدثين فيها، واكتفى في كرمان، وسجستان، والأهواز، وتستر بذكر أسمائها فقط، معتمداً عند ذكره لقومس وقهستان بالإشارة إلى بعض مدنهما الكبيرة والصغيرة والمتوسطة، مبيناً جهتهما وحدودهما، وقد كان الحافظ الذهبي دقيقاً في تحديده لموقع أقليم قهستان الذي أراده، مما يدل على إلمامه بعلم الجغرافية. ولم يقنع الذهبي بما سبق، بل هو أضاف إليه تسمية معظم الأقاليم التي لم تعرف الحديث. مشيراً من ثم إلى ما آل إليه الحال في زمنه من فقدان وضعف هذا العلم في كثير من الأمصال التي كانت مشتهرة ومعروفة به؛ متبعاً ذلك بذكر الأقاليم والمدن التي بقي، أي في زمنه، الحديث فيها ولو بقلة. مختتماً هذه الرسالة المفيدة بذكر الأقاليم والمدن التي بقي، أي في زمنه، الحديث فيها ولو بقلة. مختتماً هذه الرسالة المفيدة بذكر العلوم الشرعية الأخرى التي راج أمرها في العصور المتأخرة، وانتشرت في شرق الأرض وغربها، إلا أنه نبّه إلى الزَّغل الذي أصابها في بعض البلاد بسبب ما داخلها من علوم فاسدة ومبتدعة.

إقرأ المزيد
الأمصار ذوات الآثار
الأمصار ذوات الآثار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,816

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن خزائن الكتب الإسلامية المتبقية التي سلمت من عوادي الزمان، ونجت من الاندثار، لتزخر بنفائس الأسفار، وأمهات الكتب، ونوادر الرسائل، ومن تلك النوادر الجليلة رسالة "الأمصار ذوات الآثار" للحافظ الذهبي التي هي بين يدي القارئ والتي ظن الناس أن الضياع غشّاها فيما غشّى، إلى أن تمّ العثور عليها ضمن ...أحد المجاميع في المكتبة المحمودية بالمدينة المنورة، وأبصرت النور بعد أن تمّ الاعتناء بها تحقيقاً أو ضبطاً وتوثيقاً. بالإضافة إلى إغنائها بمقدمة تحدث المحقق من خلالها عن النهضة العلمية في ظل الدولة الإسلامية مبيناً نقاط ضعفها بالإضافة إلى ترجمة موجزة للحافظ الذهبي. وأما عن محتوى الرسالة، فقد تناول الحافظ الذهبي في رسالته القيمة النادرة هذه، ذكر المدن الكبيرة والأمصار، والأقاليم التي كان يوجد فيها علم الحديث والأثر. فقد أورد اسم تسع وعشرين مدينة وإقليماً، ذاكراً تحت كل واحدة منها بعض مشاهير أئمتها، وأعلام حفاظها، وأعيان محدثيها، وقد عني الحافظ الذهبي في معظم هذه البلدان بذكر أزمنة ابتداء العلم، وذيوعه وشيوع، ونقصه وعُدْمه منها، وكان يشير في كثير من الأحيان إلى سبب ضعف العلم وعدمه. متعرضاً في مكانين فقط لذكر بعض التواريخ الرجالية المختصة بهَمَزان، وخوارزم، كما ضمن كلامه بعض الفوائد التاريخية والجغرافية لزمن بناء، وفتح المدن، ومدة استيلاء الكفار عليها، وصفتها ككونها أكبر مدائن أحد الأقاليم، وشَبَهها لمدينة ما في السعة. ثم ذكر الحافظ الذهبي من ثم عدة مدن وأقاليم وجد فيها الحديث بقدْرٍ يسير، لكنه لم يسم أحداً من علمائها، وهي شيراز، وكرْمان، وسجستان، والأهواز، وتُستر، وقومس، وقهستان، وقد صرح في شيراز بقلة حديثها، وفي قومس بخروج جماعة من المحدثين فيها، واكتفى في كرمان، وسجستان، والأهواز، وتستر بذكر أسمائها فقط، معتمداً عند ذكره لقومس وقهستان بالإشارة إلى بعض مدنهما الكبيرة والصغيرة والمتوسطة، مبيناً جهتهما وحدودهما، وقد كان الحافظ الذهبي دقيقاً في تحديده لموقع أقليم قهستان الذي أراده، مما يدل على إلمامه بعلم الجغرافية. ولم يقنع الذهبي بما سبق، بل هو أضاف إليه تسمية معظم الأقاليم التي لم تعرف الحديث. مشيراً من ثم إلى ما آل إليه الحال في زمنه من فقدان وضعف هذا العلم في كثير من الأمصال التي كانت مشتهرة ومعروفة به؛ متبعاً ذلك بذكر الأقاليم والمدن التي بقي، أي في زمنه، الحديث فيها ولو بقلة. مختتماً هذه الرسالة المفيدة بذكر الأقاليم والمدن التي بقي، أي في زمنه، الحديث فيها ولو بقلة. مختتماً هذه الرسالة المفيدة بذكر العلوم الشرعية الأخرى التي راج أمرها في العصور المتأخرة، وانتشرت في شرق الأرض وغربها، إلا أنه نبّه إلى الزَّغل الذي أصابها في بعض البلاد بسبب ما داخلها من علوم فاسدة ومبتدعة.

إقرأ المزيد
4.50$
5.00$
%10
الكمية:
الأمصار ذوات الآثار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: قاسم علي سعد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 262
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين