لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السماء في القرآن الكريم

(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 13,506

السماء في القرآن الكريم
23.92$
26.00$
%8
الكمية:
السماء في القرآن الكريم
تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:القرآن الكريم هو في الأصل كتاب هداية في أمر الدين بركائزه الأربع الأساسية: العقيدة، والعبادة، والأخلاق، والمعاملات، ولكن الله تعالى يعلم بعلمه المحيط أن الإنسان سوف يصل في يوم من الأيام إلى زمن كزمننا الراهن يفتح الله سبحانه وتعالى فيه على الإنسان من معرفة بالكون وسننه ما لم يفتح ...من قبل، فيغتر الإنسان بالعلم ومعطياته وتطبيقاته في مختلف المجالات مما أوصل الإنسان إلى عدد من التقنيات المتقدمة ودفعته إلى نسيان الموت، والحساب، والآخرة، والجنة والنار، خاصة وأن هذه المفاهيم وغيرها من ركائز العقيدة قد اهترأت اهتراءً شديداً في معتقدات غير المسلمين، مما دفع كثيراً من علمائهم إلى إنكارها والسخرية منها، ولكي يقيم ربنا (تبارك وتعالى) الحجة على أهل عصرنا، أبقى لنا في محكم كتابه أكثر من ألف آية كونية صريحة، بالإضافة إلى آيات أخرى تقترب دلالتها من الصراحة، وهذه الآيات القرآنية تحوي من الإشارات الكونية ما لم يكن معروفاً لأحد من الخلق في زمن الوحي، صياغة مجملة معجزة يفهم منها أهل كل عصر معنى من المعاني يتناسب مع ما توفر لهم من علم الكون ومكوناته، وتظل هذه المعاني تتسع باستمرار باتساع دائرة المعرفة الإنسانية في تكامل لا يعرف التضاد، حتى يبقى القرآن الكريم مهيمناً على المعرفة الإنسانية مهما اتسعت دوائرها، تصديقاً لنبوءة المصطفى صلى الله عليه وسلم في وصفه القرآن الكريم بأنه "لا تنتهي عجائبه ولا يخلق على كثرة الرد". والإشارات الكونية حوالي سدس مجموع آيات القرآن الكريم.
وهذه الآيات الكونية لا يمكن فهمها فهماً كاملاً في إطارها اللغوي فقط، على أهمية ذلك وضرورته، ولا يمكن الوصول إلى سبقها بالحقيقة الكونية، وهو ما يسمى بالإعجاز العلمي للقرآن الكريم، دون توظيف الحقائق العلمية التي توفرت معرفتها لأهل زماننا، لأن في هذه الآيات الكونية من المحتوى العلمي ما لم يقف على دلالته إلا الراسخون في العلم، كلٌّ في حقل تخصصه.
والدكتور زغلول النجار في كونه عالماً في علوم الأرض، ومن موقعه كأستاذ في علوم الأرض وكرئيس للجنة الإعجاز العلمي بالقرآن والسنة النبوية المطهرة بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، وكذلك من موقعه كعالم وكعضو في أكثر من أكاديمية ومؤسسات علمية في كثير من الدول الغربية، وبكونه أولاً وأخيراً صاحب اهتمامات مبكرة بالإشارات الكونية في القرآن وفي السنة النبوية المطهرة منذ الخمسينيات من القرن العشرين جمع للقارئ في هذا الكتاب مقالاته الأسبوعية التي كان قد كتبها في جريدة الأهرام من العام 2001م تحت عنوان "من أسرار القرآن الكريم: الآيات الكونية في القرآن الكريم ومغزى دلالتها العلمية".
وتبلغ في هذا الكتاب بضعا وثلاثين من تلك المقالات وجاءت تحت عنوان "آيات السماء في القرآن الكريم". وهذه المقالات تتيح للقارئ المضي بعمق مع العالم زغلول النجار في اكتناه سر الكون وآياته عزّ وجلّ في السماء من خلال التمعن بالقرآن الكريم وبفهم آياته الدالات على غيضٍ من فيض الإعجاز الإلهي الذي ما زال العالم يتنبه إليه في كل مرة يقرأ فيها القرآن الكريم وسيستمر ذلك إلى قيام الساعة.
وتجدر الإشارة إلى أن الدكتور نجار قدم في كتابه هذا مجموعة من الآيات القرآنية التي تكشف من خلال تفسيرها العلمي على حقائق علمية دقيقة تتعلق بالسماء وبمجراتها وكواكبها، تمّ اكتشافها وتعينها منذ وقت قصير من قبل علماء الغرب. والدكتور نجار يسوق الآية معطياً تفسيرها وتحديد معانيها بمنهجية علمية دقيقة مرفقة برسوم توضيحية التي يعين من خلالها وبدقة ما ذهب إليه علماء الغرب، وما كشفت عنه معاني الآيات الكريمة بالتحديد.
نبذة الناشر:كـان القـرآ ن الـكريـم ـ ومـازال وســيبقى الى أن يرث الله الأرض ومن عليها ـ معيناً لاينضب للعـلماء في كل زمـن وفي شـتى المـجالات، فهـو كـما وصفه النبي صلى الله عليه وسـلم : لا تنقضي عجائبه ولا يخلق على كثرة الرد ولا يمله. ولقد اخـتار الدكـتور زغلول ا لنـجار ـ العـالم المعروف في علوم الفلك والفيزياء الفلكية ـ مـوضوع الإعجاز العلمي في القرآن الكريـم، وتناول 33 آية كريمة وشرح معانيها اللغوية. ثم أقوال المفسرين ثم بين الإعجاز العلمي في كل آية، مؤيداً ذلك بالصور الفريدة المميزة والجدير بالذكر أن الدكتور النجار كـانت له مشاركة في اكتشاف إعجاز علمي لآية كريمة لم يسبقه اليها أحد وقد سجل اكتشافة هذا في كتابه.

إقرأ المزيد
السماء في القرآن الكريم
السماء في القرآن الكريم
(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 13,506

تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:القرآن الكريم هو في الأصل كتاب هداية في أمر الدين بركائزه الأربع الأساسية: العقيدة، والعبادة، والأخلاق، والمعاملات، ولكن الله تعالى يعلم بعلمه المحيط أن الإنسان سوف يصل في يوم من الأيام إلى زمن كزمننا الراهن يفتح الله سبحانه وتعالى فيه على الإنسان من معرفة بالكون وسننه ما لم يفتح ...من قبل، فيغتر الإنسان بالعلم ومعطياته وتطبيقاته في مختلف المجالات مما أوصل الإنسان إلى عدد من التقنيات المتقدمة ودفعته إلى نسيان الموت، والحساب، والآخرة، والجنة والنار، خاصة وأن هذه المفاهيم وغيرها من ركائز العقيدة قد اهترأت اهتراءً شديداً في معتقدات غير المسلمين، مما دفع كثيراً من علمائهم إلى إنكارها والسخرية منها، ولكي يقيم ربنا (تبارك وتعالى) الحجة على أهل عصرنا، أبقى لنا في محكم كتابه أكثر من ألف آية كونية صريحة، بالإضافة إلى آيات أخرى تقترب دلالتها من الصراحة، وهذه الآيات القرآنية تحوي من الإشارات الكونية ما لم يكن معروفاً لأحد من الخلق في زمن الوحي، صياغة مجملة معجزة يفهم منها أهل كل عصر معنى من المعاني يتناسب مع ما توفر لهم من علم الكون ومكوناته، وتظل هذه المعاني تتسع باستمرار باتساع دائرة المعرفة الإنسانية في تكامل لا يعرف التضاد، حتى يبقى القرآن الكريم مهيمناً على المعرفة الإنسانية مهما اتسعت دوائرها، تصديقاً لنبوءة المصطفى صلى الله عليه وسلم في وصفه القرآن الكريم بأنه "لا تنتهي عجائبه ولا يخلق على كثرة الرد". والإشارات الكونية حوالي سدس مجموع آيات القرآن الكريم.
وهذه الآيات الكونية لا يمكن فهمها فهماً كاملاً في إطارها اللغوي فقط، على أهمية ذلك وضرورته، ولا يمكن الوصول إلى سبقها بالحقيقة الكونية، وهو ما يسمى بالإعجاز العلمي للقرآن الكريم، دون توظيف الحقائق العلمية التي توفرت معرفتها لأهل زماننا، لأن في هذه الآيات الكونية من المحتوى العلمي ما لم يقف على دلالته إلا الراسخون في العلم، كلٌّ في حقل تخصصه.
والدكتور زغلول النجار في كونه عالماً في علوم الأرض، ومن موقعه كأستاذ في علوم الأرض وكرئيس للجنة الإعجاز العلمي بالقرآن والسنة النبوية المطهرة بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، وكذلك من موقعه كعالم وكعضو في أكثر من أكاديمية ومؤسسات علمية في كثير من الدول الغربية، وبكونه أولاً وأخيراً صاحب اهتمامات مبكرة بالإشارات الكونية في القرآن وفي السنة النبوية المطهرة منذ الخمسينيات من القرن العشرين جمع للقارئ في هذا الكتاب مقالاته الأسبوعية التي كان قد كتبها في جريدة الأهرام من العام 2001م تحت عنوان "من أسرار القرآن الكريم: الآيات الكونية في القرآن الكريم ومغزى دلالتها العلمية".
وتبلغ في هذا الكتاب بضعا وثلاثين من تلك المقالات وجاءت تحت عنوان "آيات السماء في القرآن الكريم". وهذه المقالات تتيح للقارئ المضي بعمق مع العالم زغلول النجار في اكتناه سر الكون وآياته عزّ وجلّ في السماء من خلال التمعن بالقرآن الكريم وبفهم آياته الدالات على غيضٍ من فيض الإعجاز الإلهي الذي ما زال العالم يتنبه إليه في كل مرة يقرأ فيها القرآن الكريم وسيستمر ذلك إلى قيام الساعة.
وتجدر الإشارة إلى أن الدكتور نجار قدم في كتابه هذا مجموعة من الآيات القرآنية التي تكشف من خلال تفسيرها العلمي على حقائق علمية دقيقة تتعلق بالسماء وبمجراتها وكواكبها، تمّ اكتشافها وتعينها منذ وقت قصير من قبل علماء الغرب. والدكتور نجار يسوق الآية معطياً تفسيرها وتحديد معانيها بمنهجية علمية دقيقة مرفقة برسوم توضيحية التي يعين من خلالها وبدقة ما ذهب إليه علماء الغرب، وما كشفت عنه معاني الآيات الكريمة بالتحديد.
نبذة الناشر:كـان القـرآ ن الـكريـم ـ ومـازال وســيبقى الى أن يرث الله الأرض ومن عليها ـ معيناً لاينضب للعـلماء في كل زمـن وفي شـتى المـجالات، فهـو كـما وصفه النبي صلى الله عليه وسـلم : لا تنقضي عجائبه ولا يخلق على كثرة الرد ولا يمله. ولقد اخـتار الدكـتور زغلول ا لنـجار ـ العـالم المعروف في علوم الفلك والفيزياء الفلكية ـ مـوضوع الإعجاز العلمي في القرآن الكريـم، وتناول 33 آية كريمة وشرح معانيها اللغوية. ثم أقوال المفسرين ثم بين الإعجاز العلمي في كل آية، مؤيداً ذلك بالصور الفريدة المميزة والجدير بالذكر أن الدكتور النجار كـانت له مشاركة في اكتشاف إعجاز علمي لآية كريمة لم يسبقه اليها أحد وقد سجل اكتشافة هذا في كتابه.

إقرأ المزيد
23.92$
26.00$
%8
الكمية:
السماء في القرآن الكريم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 608
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،رسوم بيانية
ردمك: 9953429812

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: السماء شاهد كل تعليقاتي
  السماء - 20/09/31
أود أن أسأل الدكتور العالم النجار هل السماء حقنا فوق أم تحت و كيف يستطيع أن يحدد أن الشمس فوق و الأرض تحت هل الاتجاهات هي مصطلح علمي و دقيق أم مصطلحات قرآنيةلأنني على ما أعرف و معرفتي قليلة أنني أنا في المين لأن أحدا" ما على يساري و أنا على اليسار لأن أحدا" ما على يميني و كذلك أنا فوق لأن أحدا" ما أو شيئا" ما تحت و لو نظرنا إلى الشمس و القمر و جميع الكواكب في مجرتنافكيف سنراهم هل سوف نراهم في مستو واحد أم نراهم في مستويين مختلفين و إذا نظرنا الى مجرتنا من منظار مجرة أخرى فإننا حتما سوف نراهم في مستو واحد و بالتالي فإننا نحن و الشمس قد نكون نقع على استقامة واحدة بالنسبة للمجرة الأخرى مما يعني أن الفوق و التحت هو مصطلح إقليدي لا معنى له في هندسة لوبارتشيفسكي أو في ضوء النظرية النسبية و جمل المقارنة فكيف نوفق بين هذا الكلام و ما رأيناه في القرآن الكريم من أن السماء رفعت سقفا" بغير عمد و هل القرآن مختص بالأرض فقط أم أنه للكون كله أرجو أن يوضح لنا الدكتور النجار ذلك لأنه من منظور الكون و الساكن في مجرة أخرى افتراضا" يرى المطر يجري كالنهر و لا يهطل من السما أو ينزل من السماء و شكرا"
الإسم: aljahbaly شاهد كل تعليقاتي
  رائع - 22/02/29
كل كتب الدكتور زغلول رائعة يتسم أسلوبه بالسهل الممتنع ندعوالله أن يمده بالصحة والعافية ويمد في عمره ويكثر من أمثاله من العلماء لخدمة الإسلام والمسلمين .