لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

موسوعة تاريخ العرب: تاريخ، ممالك، دول، حضارة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 14,870

موسوعة تاريخ العرب: تاريخ، ممالك، دول، حضارة
40.00$
الكمية:
موسوعة تاريخ العرب: تاريخ، ممالك، دول، حضارة
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"موسوعة تاريخ العرب" مؤلف يتناول تاريخ العرب منذ العصور القديمة مروراً بالعصر الجاهلي ثم شروق شمس الإسلام وقيام الدولة العربية الإسلامية والدول اللاحقة. وقد تمّ الحديث ومن خلال كتابين عن تاريخ العرب عبر عصوره وحقبه التأريخية وما كان خلاله من ممالك ودول وإمارات وحضارات وأيام وحروب وغزوات ورجال كان ...لهم دورهم البارز في المساهمة في صناعة التاريخ العربي.
يتناول الكتاب الأول من هذه الموسوعة، وبالتحديد، العرب في عصر ما قبل الإسلام، ثم صدر الإسلام حيث أشرقت الدعوة الإسلامية ودولة الخلفاء الراشدين أول دولة عربية إسلامية بالمفهوم المعاصر للدولة. وأما الكتاب الثاني من موسوعة العرب، ففيها تمّ تناول الدولتين الأموية في الشام والعباسية. الدولة الأموية التي حكمت ما بين عامي 41هـ - 132هـ/661-750م. والدولة العباسية التي حكمت بين عامي 132هـ - 656هـ/750-1258م. وقد حاول المؤلف في موسوعته تلك التأريخ للأحداث يجعل الحقيقة التاريخية فوق كل اعتبار بعيداً عن الانحياز مع أو ضد، بالإضافة إلى ذلك استعان المؤلف بشيء من النظرية الاجتماعية في علم التاريخ التي لا ترى في التاريخ مجرد وقائع وأحداث وحروب، بل تحت هذا طبقة من التراكمات الاجتماعية التي تحرّك تلك الأحداث. فنشوء الدولة وانهيارها لا يحدث بمعزل عن المجتمع الذي هي فيه.. فالظاهرة الاجتماعية تلعب دوراً كبيراً في توجيه الأحداث، والظاهرة الاجتماعية تعني أن تصرفات الحكام والقواد، وهم بشر، إنما تتكئ على شبكة من العلاقات الاجتماعية المؤسسة ربما على تكوينات سيكولوجية وغرائزية. فمثلاً ليس انهيار الدولة الأموية قائماً بمعزل عن الاشتراطات الاجتماعية، وليس استعانة العباسيين بالفرس قائماص دون ذلك، وكذلك نكبة البرامكة، واستعانة المعتصم بالعنصر التركي.. كل هذه محركات اجتماعية تدفع إلى الأمام وتوجهها حيث تريد ضمن سياق منتظم.
بالإضافة إلى الموضوعية في التأريخ حاول المؤلف أن تكون اللغة المستعملة ذات تماس باللغة الحاضرة، ليقرأه جيل هذا الزمان الذي يمتلك لغته الخاصة. وعلى ضوء ذلك يمكن القول بأن هذه الموسوعة ليست محاولة لفرض وجهة نظر معينة أو الزعم بكتابة تاريخ العرب من جديد؛ وإنما هي محاولة لصناعة كتاب يفيد منه المتعلم والمثقف والدارس، ووضع المادة التاريخية بين أيدي أبناء الجيل ممن لم يطلع على تاريخ أمته بشكل جيد بسبب طبيعة الحياة في زماننا هذا التي لا تترك للمرء للبحث في المصادر التاريخية والاطلاع على مجريات التاريخ العربي، فتشكلت قناعات أو وجهات نظر معينة حول العرب وتاريخهم خاصة قبل الإسلام فراح البعض يعتقد أن تلك المرحلة كانت مرحلة جهل مطبق لا حياة فيها ولا حضارة وإنما هي محض صحراء شاسعة وخيام سود وجمال، وربما لم يعرفوا مملكة كندة في جزيرة العرب والحيرة والحضر في وادي الرافدين وتدمر والبتراء في بلاد الشام، وتجارة مكة التي كانت تجوب المنطقة إلى اليمن جنوباً وبلاد الشام وبيزنطة شمالاً والعراق شرقاً ومصر غرباً، وربما أيضاً لم يعرفوا علاقات الإنتاج المتطورة وعمليات الصيرفة وتداول النقود وما إلى ذلك من مفردات الحضارة.
لذا جاءت هذه الموسوعة تلبية لمتطلبات القارئ العربي بلغة شفافة غير مثقلة بالمصطلحات العلمية والفنية أو كثرة الآراء والاجتهادات والدخول في متاهات الرأي.

إقرأ المزيد
موسوعة تاريخ العرب: تاريخ، ممالك، دول، حضارة
موسوعة تاريخ العرب: تاريخ، ممالك، دول، حضارة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 14,870

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"موسوعة تاريخ العرب" مؤلف يتناول تاريخ العرب منذ العصور القديمة مروراً بالعصر الجاهلي ثم شروق شمس الإسلام وقيام الدولة العربية الإسلامية والدول اللاحقة. وقد تمّ الحديث ومن خلال كتابين عن تاريخ العرب عبر عصوره وحقبه التأريخية وما كان خلاله من ممالك ودول وإمارات وحضارات وأيام وحروب وغزوات ورجال كان ...لهم دورهم البارز في المساهمة في صناعة التاريخ العربي.
يتناول الكتاب الأول من هذه الموسوعة، وبالتحديد، العرب في عصر ما قبل الإسلام، ثم صدر الإسلام حيث أشرقت الدعوة الإسلامية ودولة الخلفاء الراشدين أول دولة عربية إسلامية بالمفهوم المعاصر للدولة. وأما الكتاب الثاني من موسوعة العرب، ففيها تمّ تناول الدولتين الأموية في الشام والعباسية. الدولة الأموية التي حكمت ما بين عامي 41هـ - 132هـ/661-750م. والدولة العباسية التي حكمت بين عامي 132هـ - 656هـ/750-1258م. وقد حاول المؤلف في موسوعته تلك التأريخ للأحداث يجعل الحقيقة التاريخية فوق كل اعتبار بعيداً عن الانحياز مع أو ضد، بالإضافة إلى ذلك استعان المؤلف بشيء من النظرية الاجتماعية في علم التاريخ التي لا ترى في التاريخ مجرد وقائع وأحداث وحروب، بل تحت هذا طبقة من التراكمات الاجتماعية التي تحرّك تلك الأحداث. فنشوء الدولة وانهيارها لا يحدث بمعزل عن المجتمع الذي هي فيه.. فالظاهرة الاجتماعية تلعب دوراً كبيراً في توجيه الأحداث، والظاهرة الاجتماعية تعني أن تصرفات الحكام والقواد، وهم بشر، إنما تتكئ على شبكة من العلاقات الاجتماعية المؤسسة ربما على تكوينات سيكولوجية وغرائزية. فمثلاً ليس انهيار الدولة الأموية قائماً بمعزل عن الاشتراطات الاجتماعية، وليس استعانة العباسيين بالفرس قائماص دون ذلك، وكذلك نكبة البرامكة، واستعانة المعتصم بالعنصر التركي.. كل هذه محركات اجتماعية تدفع إلى الأمام وتوجهها حيث تريد ضمن سياق منتظم.
بالإضافة إلى الموضوعية في التأريخ حاول المؤلف أن تكون اللغة المستعملة ذات تماس باللغة الحاضرة، ليقرأه جيل هذا الزمان الذي يمتلك لغته الخاصة. وعلى ضوء ذلك يمكن القول بأن هذه الموسوعة ليست محاولة لفرض وجهة نظر معينة أو الزعم بكتابة تاريخ العرب من جديد؛ وإنما هي محاولة لصناعة كتاب يفيد منه المتعلم والمثقف والدارس، ووضع المادة التاريخية بين أيدي أبناء الجيل ممن لم يطلع على تاريخ أمته بشكل جيد بسبب طبيعة الحياة في زماننا هذا التي لا تترك للمرء للبحث في المصادر التاريخية والاطلاع على مجريات التاريخ العربي، فتشكلت قناعات أو وجهات نظر معينة حول العرب وتاريخهم خاصة قبل الإسلام فراح البعض يعتقد أن تلك المرحلة كانت مرحلة جهل مطبق لا حياة فيها ولا حضارة وإنما هي محض صحراء شاسعة وخيام سود وجمال، وربما لم يعرفوا مملكة كندة في جزيرة العرب والحيرة والحضر في وادي الرافدين وتدمر والبتراء في بلاد الشام، وتجارة مكة التي كانت تجوب المنطقة إلى اليمن جنوباً وبلاد الشام وبيزنطة شمالاً والعراق شرقاً ومصر غرباً، وربما أيضاً لم يعرفوا علاقات الإنتاج المتطورة وعمليات الصيرفة وتداول النقود وما إلى ذلك من مفردات الحضارة.
لذا جاءت هذه الموسوعة تلبية لمتطلبات القارئ العربي بلغة شفافة غير مثقلة بالمصطلحات العلمية والفنية أو كثرة الآراء والاجتهادات والدخول في متاهات الرأي.

إقرأ المزيد
40.00$
الكمية:
موسوعة تاريخ العرب: تاريخ، ممالك، دول، حضارة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 667
مجلدات: 2
ردمك: 9786589090151

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين