لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
مكبث
4.00$
مكبث
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار القلم
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تعتبر "مكبث" في الوقت الحاضر قصيدة شعرية من أعلى المستويات، مقابل مسرحية تاريخية أو تراجيديا. في هذه المسرحية المدماة يجعلك شكسيبر، لا متفرجاً على مسرحية، بل جزءاً منها. منذ البداية تشعر أنك مدفوع في سرعة الحواث وقصر المشاهد، دوامة تعطل فيك القدرة على التميز. ودوار يفكك مخيلتك الصغيرة، كيانك ...الخاص. وحتى يزيد من لهاثك العاطفي والفكري، شحن شكسبير لك في هذه القصيدة، أسئلة حادة مقتضبة، والإجابة عنها تزيدك ارتباكاً وخوفاً.
تبدأ "مكبث" أول ما تبدأ بالساحرات يتساءلن: متى اللقاء؟ وأول جملة ينطقها الملك: "ما هذا الرجل المتسربل بالدم". في "مكبث" رموز من الشر على المسرح، حقائق ملموسة، لم تظهر قبل ذلك على هذه الصورة في المسرحيات الشكسبيرية، وللمرة الأولى يرى الحاضر والناظر والقارئ الجحيم ينزل إلى المسرح، العقاب هنا، أمامنا بكل أبعاده العُنفية المأساوية، لحالم متزلزل لا يستقر أمام العين.
كان هم مكبث أن يقتل الزمن، وأن يقتل النوم، وأن يقتل المستقبل، قتلها جميعاً، لكنها عادت إليه أشباحاً تمزقه من الداخل "حرّمت عليه النوم" و"صار كل صوت يرعبه"، عيناه تريان ولا تريان، ثم ما لبث أن شرعت حواسه بالصراع والتقاتل فيما بينها. أغرب معركة، ربما في تاريخ الأدب. الذي يسمعه لا يراه، الذي يراه لا يلمسه، وكذلك لا وجود لما يشمه.

إقرأ المزيد
مكبث
مكبث

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار القلم
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تعتبر "مكبث" في الوقت الحاضر قصيدة شعرية من أعلى المستويات، مقابل مسرحية تاريخية أو تراجيديا. في هذه المسرحية المدماة يجعلك شكسيبر، لا متفرجاً على مسرحية، بل جزءاً منها. منذ البداية تشعر أنك مدفوع في سرعة الحواث وقصر المشاهد، دوامة تعطل فيك القدرة على التميز. ودوار يفكك مخيلتك الصغيرة، كيانك ...الخاص. وحتى يزيد من لهاثك العاطفي والفكري، شحن شكسبير لك في هذه القصيدة، أسئلة حادة مقتضبة، والإجابة عنها تزيدك ارتباكاً وخوفاً.
تبدأ "مكبث" أول ما تبدأ بالساحرات يتساءلن: متى اللقاء؟ وأول جملة ينطقها الملك: "ما هذا الرجل المتسربل بالدم". في "مكبث" رموز من الشر على المسرح، حقائق ملموسة، لم تظهر قبل ذلك على هذه الصورة في المسرحيات الشكسبيرية، وللمرة الأولى يرى الحاضر والناظر والقارئ الجحيم ينزل إلى المسرح، العقاب هنا، أمامنا بكل أبعاده العُنفية المأساوية، لحالم متزلزل لا يستقر أمام العين.
كان هم مكبث أن يقتل الزمن، وأن يقتل النوم، وأن يقتل المستقبل، قتلها جميعاً، لكنها عادت إليه أشباحاً تمزقه من الداخل "حرّمت عليه النوم" و"صار كل صوت يرعبه"، عيناه تريان ولا تريان، ثم ما لبث أن شرعت حواسه بالصراع والتقاتل فيما بينها. أغرب معركة، ربما في تاريخ الأدب. الذي يسمعه لا يراه، الذي يراه لا يلمسه، وكذلك لا وجود لما يشمه.

إقرأ المزيد
4.00$
مكبث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: غازي جمال
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين