لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في سبيل التاج

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 395,012

في سبيل التاج
5.50$
في سبيل التاج
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: دار القلم
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تدور الرواية حول استبسال البلقانيين في الدفاع عن وطنهم وصمودهم أمام الأعداد بعد أن استنهض هممهم الأسقف "أتين" الذي كان أعظم رجال المملكة عقلاً، واسماهم إدراكاً، وأقواهم سلطاناً على نفوس الجيش والشعب "فجمع الشمل، وحمل الملك" "ميلوش" على التمرد ضد الأتراك.
وحدث أن مات الملك، وكان هناك رجلان مؤهلان لقيادة ...البلاد هما الأسقف "أتين" وقائد الجيش "برانكوميو" فانقسم الناس إلى فريقين: أحدهما يدعو إلى السقف، والآخر يدعو إلى برانكوميو. ولكن بفضل أحد سعاة الخير التف القوم حول الأسقف،ونادوا بإبقاء برانكوميو في مركزه لمعرفته بأساليب الحرب. ولما توفيت زوجة القائد، تزوج من فتاة سامرة الجمال، ملكت قلبه، وسيطرت على عواطفه، وكان له ولد يدعى "قسطنطين" ونتيجة لضعف القائد أمام زوجته كانت المؤامرة بأن استطاع أحد القوّاد الأتراك أن يغري هذه الزوجة، ويعدها بتنصيب زوجها ملكاً، إذا ساعد الجيش التركي على اختراق الجبهة الحدودية، وإلا عادت الحرب وبفضل دهائها وقوتها، استطاعت أن تقنع زوجها، فذهب غلى الحدود بزي الحارس لتنفيذ الخيانة. ولما عرف "قسطنطين" بغاية والده من غجرية كان قد أنقذها من أحد الجنود الأتراك، ذهب إلى أبيه محاولاً إقناعه بالعدول عن رأيه، ولما لم يستطيع، قتله بسيفه.
وبالرغم من موت القائد، راحت الزوجة تسعى للحصول على تاج الملك مع "قسطنطين" وهي لا تعرف أنه هو الذي قتل والده بسبب الخيانة وأخيراً أطلعها على الحقيقة، فثارت ثائرتها، وراحت تقتضي الفرص لتثأر لزوجها، إلى أن توصلت غلى الملك وأقنعته بأن "قسطنطين" هو الذي سعة إلى خيانة وطنه، وهنا وقع قسطنطين بين أمرين أحلاهما مرّ وهما: إما أن يعترف بالحقيقة، فيشوه سمعة والده الذي اعتبره الناي بطلاً قومياً، وإما أن يقتل ويعتبر خائناً لوطنه، فآثر أن يضحي بنفسه في سبيل سمعة والده وشرف أسرته. من هنا أتى عنوان هذه الرواية "في سبيل التاج".

إقرأ المزيد
في سبيل التاج
في سبيل التاج
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 395,012

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: دار القلم
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تدور الرواية حول استبسال البلقانيين في الدفاع عن وطنهم وصمودهم أمام الأعداد بعد أن استنهض هممهم الأسقف "أتين" الذي كان أعظم رجال المملكة عقلاً، واسماهم إدراكاً، وأقواهم سلطاناً على نفوس الجيش والشعب "فجمع الشمل، وحمل الملك" "ميلوش" على التمرد ضد الأتراك.
وحدث أن مات الملك، وكان هناك رجلان مؤهلان لقيادة ...البلاد هما الأسقف "أتين" وقائد الجيش "برانكوميو" فانقسم الناس إلى فريقين: أحدهما يدعو إلى السقف، والآخر يدعو إلى برانكوميو. ولكن بفضل أحد سعاة الخير التف القوم حول الأسقف،ونادوا بإبقاء برانكوميو في مركزه لمعرفته بأساليب الحرب. ولما توفيت زوجة القائد، تزوج من فتاة سامرة الجمال، ملكت قلبه، وسيطرت على عواطفه، وكان له ولد يدعى "قسطنطين" ونتيجة لضعف القائد أمام زوجته كانت المؤامرة بأن استطاع أحد القوّاد الأتراك أن يغري هذه الزوجة، ويعدها بتنصيب زوجها ملكاً، إذا ساعد الجيش التركي على اختراق الجبهة الحدودية، وإلا عادت الحرب وبفضل دهائها وقوتها، استطاعت أن تقنع زوجها، فذهب غلى الحدود بزي الحارس لتنفيذ الخيانة. ولما عرف "قسطنطين" بغاية والده من غجرية كان قد أنقذها من أحد الجنود الأتراك، ذهب إلى أبيه محاولاً إقناعه بالعدول عن رأيه، ولما لم يستطيع، قتله بسيفه.
وبالرغم من موت القائد، راحت الزوجة تسعى للحصول على تاج الملك مع "قسطنطين" وهي لا تعرف أنه هو الذي قتل والده بسبب الخيانة وأخيراً أطلعها على الحقيقة، فثارت ثائرتها، وراحت تقتضي الفرص لتثأر لزوجها، إلى أن توصلت غلى الملك وأقنعته بأن "قسطنطين" هو الذي سعة إلى خيانة وطنه، وهنا وقع قسطنطين بين أمرين أحلاهما مرّ وهما: إما أن يعترف بالحقيقة، فيشوه سمعة والده الذي اعتبره الناي بطلاً قومياً، وإما أن يقتل ويعتبر خائناً لوطنه، فآثر أن يضحي بنفسه في سبيل سمعة والده وشرف أسرته. من هنا أتى عنوان هذه الرواية "في سبيل التاج".

إقرأ المزيد
5.50$
في سبيل التاج

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: إسماعيل اليوسف
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين