لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مبحث الجريمة 'دراسة في تفسير الجريمة والوقاية منها'

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 89,254

مبحث الجريمة
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
مبحث الجريمة
تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تثير مسألة الجريمة في ذهن الإنسان كثيراً من التساؤلات التي يصعب الإجابة عليها من ذلك ما في أول جريمة ارتكبها الإنسان على سطح الأرض وما هي أسبابها وما هي أول أنماط الجرائم التي عرفتها البشرية، إذا أخذنا بالتعريف القانوني للجريمة قلنا إن القانون هو الذي يخلق الجريمة عني أنه ...لا يوجد جريمة إلا إذا كان هناك نص عقابي عليها ومعنى ذلك أن القانون هو الذي يحدد ما هو جريمة وما هو غير ذلك. ولكن يبقى العقل في ذاته دون تفسير.
إلا يوجد مبادئ إنساني عامة يعد خرقها جريمة يصرف النظر عن وجود نص قانوني؟ ويقودنا هذا التساؤل ما هي أسباب الجريمة وهل هي سلوك متمي ضروري أننا نستطيع أن نتخيل أو نتوقع مجتمعنا مثالياً خالياً من السلوك الإجرامي، وإذا كانت الجريمة رهن بوجود نص مقالي عليها تصبح الجريمة مسألة نسبية تختلف من مجتمع إلى آخر، وهو جريمة في مجتمع ما قد يعد عملاً بطولياً في مجتمع آخر.
وإذا تركنا جانباً التساؤلات الفلسفية وتحولنا إلى مجال العمل التطبيقي لقلنا إن الجريمة على ما بها من شرور قد أثارت منذ القدم اهتمام العلماء والباحثين والقصيين والروائيين والفنانين والفلاسفة والحكماء والحكام ورجال السياسة. وكانت الجرمية موضوعاً لكثير من الإبداعات الفنية والعلمية الرائعة. فالإنسان ما يزال يدرس شخصية المجرة وأنماط الجريمة ودوافعها ويبرز مبلغ الشذوذ فيها، ويوضح أضرارها وآثارها ويقترح المعالجات المختلفة لها.
ولذلك فموضوع الجريمة وهو موضوع كل الناس وكل التخصصات العلمية والأدبية والفنية وانطلاقاً من هنا ارتأى الدكتور "عبد الرحمن عيسوي" وجوب تخصيص بحثه هذا الذي بين أيدينا والمعنون بـ "مبحث الجريمة" لدراسة تفسير الجريمة والوقاية منها، ولتبيان النظريات التي قبلت في تفسير الجريمة، ولإلقاء الضوء على تطور البحث في الجريمة، وذلك من خلال استعراض مجمل الأقوال والآراء التي تحدثت عن الجريمة وعن طباع الشخص المجرم وهنا تعرض الباحث لآراء كل من أفلاطون وارسطو وسقراط، وسيزار لمبرزوا وكرتشمر، ودواد المدرسة الجغرافية والمدرسة الاشتراكية والمدرستان الفعلية والنفسية، وآراء فريمان ودونالد تافت، كما وألقى الضوء على نظرية العلاقة التفاضلية في السلوك ولنظرية كل من وليام شلدون وسيربيرت في هذا الموضوع.
وفي مجال آخر قام المؤلف بالتعرض لموضوع العلاقة ما بين الوراثة والبيئة مبيناً أثر الوراثة والبيئة في نمو الشخصية، وأثر الذكاء على الجريمة، وهو ليس كل شيء بل في الكتاب أيضاً توقف في الباحث عند مسألة إدمان الخمور والمخدرات وتأثيرها على جموح الفرد وهناك توقف آخر عند العدوان والتسلط والعنف والنزعة السيكوباتية وتأثيرها على تصرفات الإنسان، أما العوامل النفسية فكان فصل خاص وفيه تم دراسة موضوع ظاهرة التطرف أسبابها.

إقرأ المزيد
مبحث الجريمة
مبحث الجريمة 'دراسة في تفسير الجريمة والوقاية منها'
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 89,254

تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تثير مسألة الجريمة في ذهن الإنسان كثيراً من التساؤلات التي يصعب الإجابة عليها من ذلك ما في أول جريمة ارتكبها الإنسان على سطح الأرض وما هي أسبابها وما هي أول أنماط الجرائم التي عرفتها البشرية، إذا أخذنا بالتعريف القانوني للجريمة قلنا إن القانون هو الذي يخلق الجريمة عني أنه ...لا يوجد جريمة إلا إذا كان هناك نص عقابي عليها ومعنى ذلك أن القانون هو الذي يحدد ما هو جريمة وما هو غير ذلك. ولكن يبقى العقل في ذاته دون تفسير.
إلا يوجد مبادئ إنساني عامة يعد خرقها جريمة يصرف النظر عن وجود نص قانوني؟ ويقودنا هذا التساؤل ما هي أسباب الجريمة وهل هي سلوك متمي ضروري أننا نستطيع أن نتخيل أو نتوقع مجتمعنا مثالياً خالياً من السلوك الإجرامي، وإذا كانت الجريمة رهن بوجود نص مقالي عليها تصبح الجريمة مسألة نسبية تختلف من مجتمع إلى آخر، وهو جريمة في مجتمع ما قد يعد عملاً بطولياً في مجتمع آخر.
وإذا تركنا جانباً التساؤلات الفلسفية وتحولنا إلى مجال العمل التطبيقي لقلنا إن الجريمة على ما بها من شرور قد أثارت منذ القدم اهتمام العلماء والباحثين والقصيين والروائيين والفنانين والفلاسفة والحكماء والحكام ورجال السياسة. وكانت الجرمية موضوعاً لكثير من الإبداعات الفنية والعلمية الرائعة. فالإنسان ما يزال يدرس شخصية المجرة وأنماط الجريمة ودوافعها ويبرز مبلغ الشذوذ فيها، ويوضح أضرارها وآثارها ويقترح المعالجات المختلفة لها.
ولذلك فموضوع الجريمة وهو موضوع كل الناس وكل التخصصات العلمية والأدبية والفنية وانطلاقاً من هنا ارتأى الدكتور "عبد الرحمن عيسوي" وجوب تخصيص بحثه هذا الذي بين أيدينا والمعنون بـ "مبحث الجريمة" لدراسة تفسير الجريمة والوقاية منها، ولتبيان النظريات التي قبلت في تفسير الجريمة، ولإلقاء الضوء على تطور البحث في الجريمة، وذلك من خلال استعراض مجمل الأقوال والآراء التي تحدثت عن الجريمة وعن طباع الشخص المجرم وهنا تعرض الباحث لآراء كل من أفلاطون وارسطو وسقراط، وسيزار لمبرزوا وكرتشمر، ودواد المدرسة الجغرافية والمدرسة الاشتراكية والمدرستان الفعلية والنفسية، وآراء فريمان ودونالد تافت، كما وألقى الضوء على نظرية العلاقة التفاضلية في السلوك ولنظرية كل من وليام شلدون وسيربيرت في هذا الموضوع.
وفي مجال آخر قام المؤلف بالتعرض لموضوع العلاقة ما بين الوراثة والبيئة مبيناً أثر الوراثة والبيئة في نمو الشخصية، وأثر الذكاء على الجريمة، وهو ليس كل شيء بل في الكتاب أيضاً توقف في الباحث عند مسألة إدمان الخمور والمخدرات وتأثيرها على جموح الفرد وهناك توقف آخر عند العدوان والتسلط والعنف والنزعة السيكوباتية وتأثيرها على تصرفات الإنسان، أما العوامل النفسية فكان فصل خاص وفيه تم دراسة موضوع ظاهرة التطرف أسبابها.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
مبحث الجريمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 215
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين