لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حقيقة العولمة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 159,048

حقيقة العولمة
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
حقيقة العولمة
تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: دار قتيبة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن العولمة حالة ننتمي إليها، من حيث هي وجود تخص وجودنا كذوات حاضرة في هذا الوجود بالمعنى المتعدد للذات في وجودها الانطوائي والحضاري المتكثر، وليس هناك قيمة لما يدرسه أي دارس أكثر جدوى من أن ينكب درسه على ما ينتمي إلى زمانه، فقد حددت الفلاسفة هذا الانتماء إلى الزمان على ...أنه انتماء أصيل وحضور فعلي في التاريخ وكل من تجاوز زمانه أو ادعى ذلك، كان وعيه معتماً أو زائفاً. من هذا المنطق كان من الوعي الحق أن لا ننجذب إلى الوعي الزائف، فنطارد الأشباح تخيلاً بأنها كائنات حقة، أو نضاجع الأموات توهماً بأننا نتصل بأحياء، إذ أن العودة إلى الذاكرة المتراكمة بأحداثها أصبحت من المغذي الروحي لكل عقل فقد اتصاله بتاريخه، من حيث هو لحظة حضور فعلي، فليست هذه العودة السريعة إلى متراكم الذات الحضارية إلا فشلاً من الأنا المعاصرة في أن تكون منتمية لحاضرها، وكلما كان الفشل أعمق، كانت العودة أسرع، فالواقع لايواجه بالذاكرة، بل الإدراك الفعلي هو الذي يواجهه.

إقرأ المزيد
حقيقة العولمة
حقيقة العولمة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 159,048

تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: دار قتيبة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن العولمة حالة ننتمي إليها، من حيث هي وجود تخص وجودنا كذوات حاضرة في هذا الوجود بالمعنى المتعدد للذات في وجودها الانطوائي والحضاري المتكثر، وليس هناك قيمة لما يدرسه أي دارس أكثر جدوى من أن ينكب درسه على ما ينتمي إلى زمانه، فقد حددت الفلاسفة هذا الانتماء إلى الزمان على ...أنه انتماء أصيل وحضور فعلي في التاريخ وكل من تجاوز زمانه أو ادعى ذلك، كان وعيه معتماً أو زائفاً. من هذا المنطق كان من الوعي الحق أن لا ننجذب إلى الوعي الزائف، فنطارد الأشباح تخيلاً بأنها كائنات حقة، أو نضاجع الأموات توهماً بأننا نتصل بأحياء، إذ أن العودة إلى الذاكرة المتراكمة بأحداثها أصبحت من المغذي الروحي لكل عقل فقد اتصاله بتاريخه، من حيث هو لحظة حضور فعلي، فليست هذه العودة السريعة إلى متراكم الذات الحضارية إلا فشلاً من الأنا المعاصرة في أن تكون منتمية لحاضرها، وكلما كان الفشل أعمق، كانت العودة أسرع، فالواقع لايواجه بالذاكرة، بل الإدراك الفعلي هو الذي يواجهه.

إقرأ المزيد
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
حقيقة العولمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×14
عدد الصفحات: 222
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين