لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

وماذا ... بعد يا قدس ؟ قراءة في وثائق وبروتوكولات صهيون

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,140

وماذا ... بعد يا قدس ؟ قراءة في وثائق وبروتوكولات صهيون
2.55$
3.00$
%15
الكمية:
وماذا ... بعد يا قدس ؟ قراءة في وثائق وبروتوكولات صهيون
تاريخ النشر: 01/05/2003
الناشر: مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:موضوع هذا الكتاب محاضرة أعدت كي تلقى في جمع من المثقفين، لكن ظروفاً ما حالت دون ذلك. إذ يعد الموضوع حساساً ولا يمكن طرحه لأسباب أمنية. وقد ارتأت الكاتبة نشر المحاضرة في كتاب بعد أن أدخلت عليها بعض الإضافات والتعديلات. وهي تتصدى لبعض الأسئلة الكبرى التي طالما احتلت حيزاً ...كبيراً من تفكير الشباب العربي الذي يتطلع إلى غد مشرق.
تدحض المؤلفة مزاعم إسرائيل في ما يسمى بأرض الميعاد مستدلة بالقرآن الكريم وبنتائج بحوث ودراسات علماء وباحثين غربيين في الحفائر الأثرية وعلم الأنثربولوجيا. وتحذر الكاتبة من محاولة اليهود الاستيلاء على مكة والمدينة في خطوة تمهد لاستكمال مشروع إسرائيل الكبرى، إذ يمهد ذلك إلى سيطرة اليهود على العالم بكامله فيما بعد كما جاء في بروتوكولات حكماء صهيون. وسيتضح للقارئ أن إقامة دولة إسرائيل الكبرى ليست سوى خطوة أولى تقود إلى هيمنة اليهود على مقدرات العالم.
وتواصل في الفصل الأول الكشف عن مخطط إسرائيلي للسيطرة على العالم، موضحة بالدلائل التاريخية على أن فلسطين لم تكن في مخطط هرتزل، يدلنا على ذلك ما ورد في رسالته إلى آل روتشيلد المؤرخة في 14/6/1985م. أما في الفصل الثاني فإنها تحاول أن تبني إذا ما كان لليهود تاريخياً حق في فلسطين، مستشهدةً بآراء مؤرخين غربيين مثل غوستاف لويون وهي تفضح مزاعم التوراة المحرفة التي جمعها أحبار اليهود على مدى 1100 سنة والتي تضم أسفار موسى الخمسة. وبالانتقال إلى الحديث عن عروبة فلسطين فإن الوقائع التاريخية تؤكد بما لا يقبل الشك عروبة فلسطين التي كانت تسمى أرض كنعان، إذ يوضح الفصل الثالث أن مدن فلسطين كانت وما زالت كنعانية عربية حتى قبل عصر النبي إبراهيم الخليل عليه السلام بأكثر من ألف عام. وفي الفصل الرابع تفند الكاتبة مزاعم اليهود حول مملكة إسرائيل الكبرى التي رسم لهم حدودها الرب.
أما الفصل الخامس والأخير فتكشف فيه المؤلفة أساليب اليهود في تحقيق أهدافهم وعداء اليهود للمسيح والمسيحية حيث أقحموا الكثير من المفاهيم المغلوطة على العقيدة المسيحية مثل عقيدة التثليث والعمل على إزالة الكتابات الخاصة بصلب المسيح من الكتب الدراسية الأمريكية. إنها مساهمة مهمة للكشف عن حقائق تسهم معرفتها في كشف حقيقة ما يجري على أرضنا.

إقرأ المزيد
وماذا ... بعد يا قدس ؟ قراءة في وثائق وبروتوكولات صهيون
وماذا ... بعد يا قدس ؟ قراءة في وثائق وبروتوكولات صهيون
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,140

تاريخ النشر: 01/05/2003
الناشر: مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:موضوع هذا الكتاب محاضرة أعدت كي تلقى في جمع من المثقفين، لكن ظروفاً ما حالت دون ذلك. إذ يعد الموضوع حساساً ولا يمكن طرحه لأسباب أمنية. وقد ارتأت الكاتبة نشر المحاضرة في كتاب بعد أن أدخلت عليها بعض الإضافات والتعديلات. وهي تتصدى لبعض الأسئلة الكبرى التي طالما احتلت حيزاً ...كبيراً من تفكير الشباب العربي الذي يتطلع إلى غد مشرق.
تدحض المؤلفة مزاعم إسرائيل في ما يسمى بأرض الميعاد مستدلة بالقرآن الكريم وبنتائج بحوث ودراسات علماء وباحثين غربيين في الحفائر الأثرية وعلم الأنثربولوجيا. وتحذر الكاتبة من محاولة اليهود الاستيلاء على مكة والمدينة في خطوة تمهد لاستكمال مشروع إسرائيل الكبرى، إذ يمهد ذلك إلى سيطرة اليهود على العالم بكامله فيما بعد كما جاء في بروتوكولات حكماء صهيون. وسيتضح للقارئ أن إقامة دولة إسرائيل الكبرى ليست سوى خطوة أولى تقود إلى هيمنة اليهود على مقدرات العالم.
وتواصل في الفصل الأول الكشف عن مخطط إسرائيلي للسيطرة على العالم، موضحة بالدلائل التاريخية على أن فلسطين لم تكن في مخطط هرتزل، يدلنا على ذلك ما ورد في رسالته إلى آل روتشيلد المؤرخة في 14/6/1985م. أما في الفصل الثاني فإنها تحاول أن تبني إذا ما كان لليهود تاريخياً حق في فلسطين، مستشهدةً بآراء مؤرخين غربيين مثل غوستاف لويون وهي تفضح مزاعم التوراة المحرفة التي جمعها أحبار اليهود على مدى 1100 سنة والتي تضم أسفار موسى الخمسة. وبالانتقال إلى الحديث عن عروبة فلسطين فإن الوقائع التاريخية تؤكد بما لا يقبل الشك عروبة فلسطين التي كانت تسمى أرض كنعان، إذ يوضح الفصل الثالث أن مدن فلسطين كانت وما زالت كنعانية عربية حتى قبل عصر النبي إبراهيم الخليل عليه السلام بأكثر من ألف عام. وفي الفصل الرابع تفند الكاتبة مزاعم اليهود حول مملكة إسرائيل الكبرى التي رسم لهم حدودها الرب.
أما الفصل الخامس والأخير فتكشف فيه المؤلفة أساليب اليهود في تحقيق أهدافهم وعداء اليهود للمسيح والمسيحية حيث أقحموا الكثير من المفاهيم المغلوطة على العقيدة المسيحية مثل عقيدة التثليث والعمل على إزالة الكتابات الخاصة بصلب المسيح من الكتب الدراسية الأمريكية. إنها مساهمة مهمة للكشف عن حقائق تسهم معرفتها في كشف حقيقة ما يجري على أرضنا.

إقرأ المزيد
2.55$
3.00$
%15
الكمية:
وماذا ... بعد يا قدس ؟ قراءة في وثائق وبروتوكولات صهيون

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 112
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين