لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حجية خبر الواحد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 98,744

حجية خبر الواحد
3.00$
الكمية:
حجية خبر الواحد
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: دار الفرقان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:السنة النبوية هي أحد أهم مصادر الإسلام بعقيدته وشريعته وأحكامه وهي بهذه الصفة واجبة الاتباع. ونظراً لأهمية السنة ومكانتها من الإسلام فقد حرص أعداء الإسلام قديماً وحديثاً على النيل منها إما بالوضع فيها وإما بالتشكيك في حجيتها وقد انبرى العلماء في القديم من علماء الحديث وعلماء أصول الفقه للدفاع ...عن السنة وبيان حجيتها ومكانها من الدين وتمييز ما صح منها مما انتحله المبطلون.
ومن الشبهات التي أثيرت حول السنة حجية أخبار الآحاد، حيث قسم علماء أصول الفقه الأخبار من حيث إفادتها العلم إلى متواتر وآحاد، وكان هذا التقسيم لأغراض وقتية ظهرت في زمانهم للحفاظ على العقيدة والرد على المذاهب الفلسفية العقلية الوافدة آنذاك، إلا أن هذا التقسيم على نبل غايته قد ظهرت له آثار جانبية منها الطعن في أخبار الآحاد والتشكيك فيما تفيده من عقائد وأحكام.
وهذا الكتاب دراسة لهذه المسألة ببعديها الزمني والموضوعي فمن الناحية الزمانية درس الكتاب منهج النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع أخبار الآحاد واحتجاجه بها وتبين من حشد من النصوص تبلغ التواتر المعنوي-أي تواتر المعنى المشترك فيها-وقبول النبي صلى الله عليه وسلم واحتجاجه بخبر الواحد وتعليم ذلك لأصحابه.
ثم درس المسألة أيضاً في زمن الصحابة وكيف كانوا يتعاملون مع أخبار الآحاد وانتهت إلى أن الصحابة مجمعون على الاحتجاج بخبر الواحد وأن ذلك متواتر عنهم تواتراً معنوياً كذلك، وأن توقف بعض الصحابة في بعض أخبار الآحاد إنما كان لأمر عارض خارج عن كونها أخبار آحاد.
أما من الناحية الموضوعية فقد درس الكتاب ما تفيده أخبار الآحاد وهل تصلح لا ثبات العقائد، ونقلت كثيراً من أقوال العلماء في القديم والحديث وناقشت هذه الأقوال، والشبهات التي نشأت عنها أقوال الذين لا يقولون بحجية أخبار الآحاد في العقائد، وأثبتت الدراسة أن الظن الذي تفيده أخبار الآحاد هو غلبة علم وليس بمعنى الشك والوهم، وأن جمهور العلماء يقولون بإفادة أخبار الآحاد العلم والعقيدة إذا انضمت إليها القرائن، وأن من القرائن التي إذا أيدت خبر الواحد أفاد العلم والعقيدة كثرة الطرق وكونه من أحاديث الصحيحين وإذا روى من سلاسل الإسناد التي قيل فيها إنها من أصح الأسانيد وإذا تلقته الأمة بالقبول.

إقرأ المزيد
حجية خبر الواحد
حجية خبر الواحد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 98,744

تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: دار الفرقان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:السنة النبوية هي أحد أهم مصادر الإسلام بعقيدته وشريعته وأحكامه وهي بهذه الصفة واجبة الاتباع. ونظراً لأهمية السنة ومكانتها من الإسلام فقد حرص أعداء الإسلام قديماً وحديثاً على النيل منها إما بالوضع فيها وإما بالتشكيك في حجيتها وقد انبرى العلماء في القديم من علماء الحديث وعلماء أصول الفقه للدفاع ...عن السنة وبيان حجيتها ومكانها من الدين وتمييز ما صح منها مما انتحله المبطلون.
ومن الشبهات التي أثيرت حول السنة حجية أخبار الآحاد، حيث قسم علماء أصول الفقه الأخبار من حيث إفادتها العلم إلى متواتر وآحاد، وكان هذا التقسيم لأغراض وقتية ظهرت في زمانهم للحفاظ على العقيدة والرد على المذاهب الفلسفية العقلية الوافدة آنذاك، إلا أن هذا التقسيم على نبل غايته قد ظهرت له آثار جانبية منها الطعن في أخبار الآحاد والتشكيك فيما تفيده من عقائد وأحكام.
وهذا الكتاب دراسة لهذه المسألة ببعديها الزمني والموضوعي فمن الناحية الزمانية درس الكتاب منهج النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع أخبار الآحاد واحتجاجه بها وتبين من حشد من النصوص تبلغ التواتر المعنوي-أي تواتر المعنى المشترك فيها-وقبول النبي صلى الله عليه وسلم واحتجاجه بخبر الواحد وتعليم ذلك لأصحابه.
ثم درس المسألة أيضاً في زمن الصحابة وكيف كانوا يتعاملون مع أخبار الآحاد وانتهت إلى أن الصحابة مجمعون على الاحتجاج بخبر الواحد وأن ذلك متواتر عنهم تواتراً معنوياً كذلك، وأن توقف بعض الصحابة في بعض أخبار الآحاد إنما كان لأمر عارض خارج عن كونها أخبار آحاد.
أما من الناحية الموضوعية فقد درس الكتاب ما تفيده أخبار الآحاد وهل تصلح لا ثبات العقائد، ونقلت كثيراً من أقوال العلماء في القديم والحديث وناقشت هذه الأقوال، والشبهات التي نشأت عنها أقوال الذين لا يقولون بحجية أخبار الآحاد في العقائد، وأثبتت الدراسة أن الظن الذي تفيده أخبار الآحاد هو غلبة علم وليس بمعنى الشك والوهم، وأن جمهور العلماء يقولون بإفادة أخبار الآحاد العلم والعقيدة إذا انضمت إليها القرائن، وأن من القرائن التي إذا أيدت خبر الواحد أفاد العلم والعقيدة كثرة الطرق وكونه من أحاديث الصحيحين وإذا روى من سلاسل الإسناد التي قيل فيها إنها من أصح الأسانيد وإذا تلقته الأمة بالقبول.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
حجية خبر الواحد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 125
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين