لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تلفيق الاخبار وتلقيح الآثار في وقائع قزان وبلغار وملوك التتار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,694

تلفيق الاخبار وتلقيح الآثار في وقائع قزان وبلغار وملوك التتار
30.60$
36.00$
%15
الكمية:
تلفيق الاخبار وتلقيح الآثار في وقائع قزان وبلغار وملوك التتار
تاريخ النشر: 27/11/2002
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:منذ سنوات ونحن نسمع كثيراً عن حرب بلاد القوقاز وأزمة الشيشان، وهي حرب تدور رحاها بين الجيش الروسي من جهة وبين أهل المناطق الإسلامية في روسيا ومناطق الاتحاد السوفيتى السابق. والحقيقة أن حرب بلاد القوقاز وأزمة الشيشان لا تعود في جذورها إلى التسعينات من القرن الماضي حيث بدأت القوّات ...الروسية باحتلال الشيشان (سنة1994)، بل تعود في جذورها إلى قرون عديدة ماضية، أي منذ أن دخل الإسلام إلى تلك المناطق.
وهذا ما يوضّحه المؤلف "م.م.الرمزي" في كتابه الذي بين أيدينا "تلفيق الأخبار وتلقيح الآثار في وقائع قزان وبلغار وملوك التتار" والذي يتحدث فيه عن تاريخ التتار وتاريخ بلاد القوقاز "قزان" وذلك في مقدمة وأربعة مقاصد: في المقدمة تم بيان أصل الترك نشئهم وكيفية انتشارهم وبعض مجرياتهم مع جيرانهم من سائر الأقوال والأمم قبل الإسلام. وفي المقصد الأول تم التعرض لأحوال البلغاء وبيان أهلها وزمان دخولهم في حمى الإسلام، وما جرى عليهم بعد ذلك من حوادث الأيام، إلى حين خرابها باستيلاء الكفرة. وفي المقصد الثاني تم الحديث على ورود التتار إلى هذه الديار، وتشكيلهم فيها دولة مستقلة وتغلبهم على سائر الأقطار. وتعيين تاريخ خروجهم من دائرة الكفر وانتظامهم في سلك المسلمين الأخيار. وما يتعلق بهم من الوقائع والأخبار، إلى أن غلب عليهم الكفار، بإرادة الملك الجبار.
وخصص المقصد الثالث لموضوع تجدد مدينة فذان وتشكل حكومة بها مدى الزمان إلى أن ظهر أعظم الحدثان (استيلاء الروس بإدارة الملك المنان خلعها الله سبحانه في أيديهم). وفي المقصد الرابع تم استعراض ما جرى على هذه المنطقة من الحوادث والوقائع بدءاً باستيلاء الروس عليها.
ولما كان هذا الكتاب من أهم الكتب المدونة في التاريخ والتي توضح الكثير من الغموض حول أزمة المسلمين في بلاد الروس والقوقاز فقد اهتم "إبراهيم شمس الدين" بتحقيق مادته وبالرجوع إلى عمله نجد أنه ينجلي بـ "أولاً: حرص على تنقية النص من الأخطاء النحوية واللغوية، ثانياً: دون مقدمة تحدث فيها عن أزمة المسلمين في بلاد القوقاز، ثالثاً: شرح في حواشي الكتاب ما في متنه من غريب اللغة أو صعب المتناول منها. رابعاً: وضع في حواشي الكتاب تعريفاً وافياً بالأعلام المذكورين بالمتن، خامساً: خرج جميع الأحاديث النبوية والآثار تخريجاً وافياً، كما وخرج جميع الآيات القرآنية الكريمة على المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم.
نبذة الناشر:كتاب مهم جداً يتناول تاريخ التتار وبلاد القوقاز وملوك التتار، ويتطرّق الكتاب الى قضيّة هامة تواجه العالم منذ سنوات ألاّ وهي الحرب الروسيّة الشيشانية التي يعتقد كثير من الناس أنّها بدأت سنة 1994 حين احتلت القوات الروسيّة بلاد الشيشان إلاّ أنّ من يطلع على هذا الكتاب يجد أنّ للأمة جذور تاريخية قديمّة تمتد الى عدة قرون للوراء اي منذ دخول الإسلام الى هذه المناطق. والكتاب يشتمل على الكثير من المواضيع الهامة التي يصعب إدراجها في هذه النبّذة البسيطة.

إقرأ المزيد
تلفيق الاخبار وتلقيح الآثار في وقائع قزان وبلغار وملوك التتار
تلفيق الاخبار وتلقيح الآثار في وقائع قزان وبلغار وملوك التتار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,694

تاريخ النشر: 27/11/2002
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:منذ سنوات ونحن نسمع كثيراً عن حرب بلاد القوقاز وأزمة الشيشان، وهي حرب تدور رحاها بين الجيش الروسي من جهة وبين أهل المناطق الإسلامية في روسيا ومناطق الاتحاد السوفيتى السابق. والحقيقة أن حرب بلاد القوقاز وأزمة الشيشان لا تعود في جذورها إلى التسعينات من القرن الماضي حيث بدأت القوّات ...الروسية باحتلال الشيشان (سنة1994)، بل تعود في جذورها إلى قرون عديدة ماضية، أي منذ أن دخل الإسلام إلى تلك المناطق.
وهذا ما يوضّحه المؤلف "م.م.الرمزي" في كتابه الذي بين أيدينا "تلفيق الأخبار وتلقيح الآثار في وقائع قزان وبلغار وملوك التتار" والذي يتحدث فيه عن تاريخ التتار وتاريخ بلاد القوقاز "قزان" وذلك في مقدمة وأربعة مقاصد: في المقدمة تم بيان أصل الترك نشئهم وكيفية انتشارهم وبعض مجرياتهم مع جيرانهم من سائر الأقوال والأمم قبل الإسلام. وفي المقصد الأول تم التعرض لأحوال البلغاء وبيان أهلها وزمان دخولهم في حمى الإسلام، وما جرى عليهم بعد ذلك من حوادث الأيام، إلى حين خرابها باستيلاء الكفرة. وفي المقصد الثاني تم الحديث على ورود التتار إلى هذه الديار، وتشكيلهم فيها دولة مستقلة وتغلبهم على سائر الأقطار. وتعيين تاريخ خروجهم من دائرة الكفر وانتظامهم في سلك المسلمين الأخيار. وما يتعلق بهم من الوقائع والأخبار، إلى أن غلب عليهم الكفار، بإرادة الملك الجبار.
وخصص المقصد الثالث لموضوع تجدد مدينة فذان وتشكل حكومة بها مدى الزمان إلى أن ظهر أعظم الحدثان (استيلاء الروس بإدارة الملك المنان خلعها الله سبحانه في أيديهم). وفي المقصد الرابع تم استعراض ما جرى على هذه المنطقة من الحوادث والوقائع بدءاً باستيلاء الروس عليها.
ولما كان هذا الكتاب من أهم الكتب المدونة في التاريخ والتي توضح الكثير من الغموض حول أزمة المسلمين في بلاد الروس والقوقاز فقد اهتم "إبراهيم شمس الدين" بتحقيق مادته وبالرجوع إلى عمله نجد أنه ينجلي بـ "أولاً: حرص على تنقية النص من الأخطاء النحوية واللغوية، ثانياً: دون مقدمة تحدث فيها عن أزمة المسلمين في بلاد القوقاز، ثالثاً: شرح في حواشي الكتاب ما في متنه من غريب اللغة أو صعب المتناول منها. رابعاً: وضع في حواشي الكتاب تعريفاً وافياً بالأعلام المذكورين بالمتن، خامساً: خرج جميع الأحاديث النبوية والآثار تخريجاً وافياً، كما وخرج جميع الآيات القرآنية الكريمة على المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم.
نبذة الناشر:كتاب مهم جداً يتناول تاريخ التتار وبلاد القوقاز وملوك التتار، ويتطرّق الكتاب الى قضيّة هامة تواجه العالم منذ سنوات ألاّ وهي الحرب الروسيّة الشيشانية التي يعتقد كثير من الناس أنّها بدأت سنة 1994 حين احتلت القوات الروسيّة بلاد الشيشان إلاّ أنّ من يطلع على هذا الكتاب يجد أنّ للأمة جذور تاريخية قديمّة تمتد الى عدة قرون للوراء اي منذ دخول الإسلام الى هذه المناطق. والكتاب يشتمل على الكثير من المواضيع الهامة التي يصعب إدراجها في هذه النبّذة البسيطة.

إقرأ المزيد
30.60$
36.00$
%15
الكمية:
تلفيق الاخبار وتلقيح الآثار في وقائع قزان وبلغار وملوك التتار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: إبراهيم شمس الدين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1264
مجلدات: 2
ردمك: 9782745134837

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين