لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الصحوة، النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,798

الصحوة، النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية
11.70$
13.00$
%10
الكمية:
الصحوة، النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية
تاريخ النشر: 19/12/2002
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يقول ديفيد ديوك وهو عضو أسبق في الكونغرس الأميركي في أحد فصول كتابه: "الدين اليهودي، كما وصف في التلمود، أقل اهتماماً باليوم الآخر من اهتمامه ببقاء الشعب اليهودي وبقوته. وبما أن عقيدة (الشعب المختار) هي التي تحرك الدين اليهودي، فإن الديانة اليهودية بأكملها مصابة بمرض مزمن هو تلاوة حكايات ...الاضطهادات الماضية وسردها. وبالتالي فإن اليهودية هي العقيدة الوحيدة في العالم التي ترعى العزل العرقي، والنخبوية، والتمركز العراقي الذاتي، والتعالي على الآخرين. إن إسرائيل الحديثة هي (الدولة الغربية) الدينية الوحيدة بصراحة، والتي تدّعي دون خجل نفسها أمة غايتها تحقيق تقدم دين واحد وشعب واحد فريد.
وتعرّف إسرائيل (اليهودية) بأنها دين الدولة، مع الفصل بين الكنيسة والدولة في القوانين المدنية والدينية. ومع ذلك يُعْرف معظم اليهود في دولة إسرائيل بأنهم علمانيون، رغم أن دولتهم دينية. ولكن اليهود غير المتدينين، وأمريكا يدعمون دولة إسرائيل التي يديرها المتدينون الأرثوذكس، ويدعمون منظمات عديدة في جميع أنحاء العالم يديرها يهود أرثوذكس كآلية للحفاظ على كنيستهم وتراثهم العرقي. لم ير معظمنا حقيقة الشوفينية اليهودية والقوة اليهودية، لأننا لم ننظم الحقائق المبعثرة في كلٍّ متكامل.
ومثلنا كمثل طفل يجمع أجزاء صورة أحجية، لم نكمل الصورة بعد. فوسائل الإعلام تحذف أكبر ما تستطيع من وعينا، وكل من ينجح في ربط جميع النقاط يكره على الرجوع عنها بالهراوة وبالسلاح الأخلاقي النّهابي: (اللاسامية). وبفضل النفوذ اليهودي القوي جداً في وسائل إعلام هذه الأمة وماليتها، لن يجرؤ أي شخص غير يهودي على معارضتهم. فإذا ما اتهم امرؤ باللاسامية، فإنه سيلاحق من قبل عدو منظم في جميع أنحاء العالم، عدو لا يتورع عن فعل أي شيء، مهما كان، لتشويه سمعته وتخويفه وتدميره.
ويتابع ديوك قائلاً: وبعد أن أنجزتُ مسحاً من القراءات في التلمود وكتابات الصهاينة الجدد، تأكدت أن الأوروبيين لم يكونوا الوحيدين الذين مارسوا التعصب العرقي والديني، بل كان اليهود، بالفعل، متفوقين ومحترفين مثل هذا التعصب. وما إن قبلت بوجود التمركز العرقي الذاتي عند اليهود، حتى أعدت طرح سؤال برز بعد أن علمت عن الثورة الروسية، هو: (لماذا مُنعنا من معرفة هذه الحقيقة؟). يستطيع اليهودي أن يعارض مباشرة نقداً يصدر عن مسيحيين يفضحون فيه اليهود. فلماذا لا أشمئز أن المسيحي بالنقد الفاضح الذي يوجهه اليهود إلى تراثي؟ فإذا كانت الآراء الكريهة الصادرة عن المسيحيين بحق اليهود تعد خطأ، لماذا لا يكون العكس يستحق الشجب كذلك؟ هل وسائل الإعلام محقة في الإيحاء بأن المسيحيين يحتكرون الكراهية، في حين أن اليهود يحتكرون الإحسان؟ أي دين يُحكم عليه بأدلة كتاباته أكثر تحفيزاً واندفاعاً بالكراهية...
وبعد قراءة كلمات مؤسس الصهيونية الحديثة "تيودور هرتزل)، تيقنت، كما قال هو نفسه أن هنالك سماسرة قوه (غرباء) في حضارتنا، وهؤلاء أناس لا يشاركوننا ثقافتنا، أو تقاليدنا أو معتقداتنا، أو مصالحنا، أو قيمنا، وتيقنت أني إذا ما رغبت في الحفاظ على تراث شعبي وقيمه علي أن أدافع عن شعبي من الفئة المتعصبة في المجتمع اليهودي التي تسعى للهيمنة، وليس للمصالحة والتوفيق".
إلى هنا يبدو كلام ديوك ضمن ما يتم تداوله حول اليهود وشوفينيتهم وتعصبهم، على الرغم من وقعه المؤثر وذلك لصدوره عن مفكر أميركي، ذابت دولته في سياسة صنعها اليهود. إلا أن ما يثير الاهتمام، وما يلفت النظر، وما يثير حفيظة القارئ للاستزادة أكثر وأكثر من استشفافات ديفيد ديوك حول النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية، وما يزيد من شغف القارئ ومن انتباهه هو تلك المقاربة التي جاءت حول الأعراق، ساقها ديوك على ضوء دراسة في مسألة العلاقة الجينية اليهودية والعرقية اليهودية حيث أصبحت نزعات اليهود التفوقية والعرقية متأصلة في شيفرتهم الجينية.
فقد وجد ديوك بأن علم الإنسان الذي يهيمن عليه اليهود، والذي نبذ أهمية الوعي العرقي الأوروبي والشعور بالشخصية الأوروبية، عاد هذا العلم ليؤكد بعد بضع سنين في تسعينيات القرن العشرين على اليهودية و(الشخصية اليهودية) فمن خلال مقالة، تعلن (جيليا فرانك) الكاتبة اليهودية في (عالم الإنسان الأمريكي) وفي (اليهود، التعددية الثقافية وعلم الإنسان البوسياني) أن علم الإنسان البيوسياني الأمريكي المناهض للعرقية يعدّ (تاريخاً يهودياً) وتشير إلى أنه تمّ تمويه الدور اليهودي المركزي عن عمد خشية أن يدرك غير اليهود أن لليهود برنامجاً متطرفاً وهنا يقول ديوك بأن مقالة جيليا فرانك هذه أربكته وطرحته أرضاً. إذ أن مؤسسة علم الإنسان بقيادة اليهود، والتي قالت للأوروبيين بأنه لا يوجد في الواقع شيء اسمه العرق، وأن الشخصية العرقية مسألة غبية في أحسن الأحوال، وشر أخلاقي في أسوأ الأحوال، هي ذاتها التي تفرز (الفروق اليهودية) و(الشخصية الجينية اليهودية) وتروج لهما بهدوء.
لم يقف ديوك على أعتاب هذه المقالة، بل هو تابع دراسته في مسألة العلاقة الجينية اليهودية ليصل إلى هذه النتيجة بنفسه. لذا يمكن القول بأن كتاب (الصحوة) الذي يعدّ أطروحة بهيئة سيرة ذاتية، هو حكاية مسار ديفيد ديوك إلى الفهم العرقي الذي بدأ مذ كان ديوك شاباً في أواسط ستينات القرن العشرين.
إنه كتاب ثوري تطوري ربما (يهز الحضارة من الأعماق) كما يقول "غليد ويتني" العالم البارز في علم الوراثة السلوكي. ربما يتحدى هذا الكتاب العديد من معتقدات الأمريكيين والغربيين الراسخة حالياً، لذا يحاول ديوك تعزيز مقارباته بالشواهد المباشرة الكثيرة المأخوذة من مصادر كبرى بدلاً من مجرد الإشارة إليها. فهذه الشواهد هي أقوى من أي تعليق من الكاتب.
أما فيما يتعلق بالمسألة اليهودية المثيرة للجدل أبداً، فإن ديوك يستخدم عن عمد وبصورة أولية شواهد ووثائق من المصادر اليهودية وهو يشجع القارئ على مراجعتها بعناية لأنها ستذهله. ولدى سرده لـ"صحوته" فيما يتعلق بالعرق، فهو يقدم للقارئ وجهة نظر عالمٍ واقعي طمسته وسائل الإعلام. عسى أن يشكل هذا الكتاب أساساً علمياً وطبيعياً لمن يعيش من الشعب الأميركي خصوصاً والشعوب الغربية عموماً، وعلامة هادية على مسارهم التطوري نحو النجوم.
نبذة الناشر:في هذا الكتاب حقائق مذهلة تميط اللثام عن خفايا التأثير اليهودي على السياسة الأميركية، تجاوز فيها المؤلف بجرأة غير مسبوقة، كل المحرمات التي نجحت الصهيونية العالمية في فرضها على العالم عامة وعلى الولايات المتحدة الأميركية خاصة، وذلك ضمن سلسلة من عمليات الإرهاب المنظم لكمّ الأفواه وإسكات الألسنة، حتى لم يعد عضو في الكونغرس يجرؤ على الكلام، ولا باحث جامعي أن يلامس القضايا الحساسة التي فرضت عليها إسرائيل الحظر.. ولم تع تجرؤ قناة إعلامية على عرض مشاهد القتل والاغتيال والتدمير الذي تمارسه في فلسطين.
يأتي هذا الكتاب الجريء الموثّق صرخة حق أمام الضمير العالمي الغافي، ونذير خطر يتهدد مستقبل الإنسانية إن لم تسارع إلى الصحوة.

إقرأ المزيد
الصحوة، النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية
الصحوة، النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,798

تاريخ النشر: 19/12/2002
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يقول ديفيد ديوك وهو عضو أسبق في الكونغرس الأميركي في أحد فصول كتابه: "الدين اليهودي، كما وصف في التلمود، أقل اهتماماً باليوم الآخر من اهتمامه ببقاء الشعب اليهودي وبقوته. وبما أن عقيدة (الشعب المختار) هي التي تحرك الدين اليهودي، فإن الديانة اليهودية بأكملها مصابة بمرض مزمن هو تلاوة حكايات ...الاضطهادات الماضية وسردها. وبالتالي فإن اليهودية هي العقيدة الوحيدة في العالم التي ترعى العزل العرقي، والنخبوية، والتمركز العراقي الذاتي، والتعالي على الآخرين. إن إسرائيل الحديثة هي (الدولة الغربية) الدينية الوحيدة بصراحة، والتي تدّعي دون خجل نفسها أمة غايتها تحقيق تقدم دين واحد وشعب واحد فريد.
وتعرّف إسرائيل (اليهودية) بأنها دين الدولة، مع الفصل بين الكنيسة والدولة في القوانين المدنية والدينية. ومع ذلك يُعْرف معظم اليهود في دولة إسرائيل بأنهم علمانيون، رغم أن دولتهم دينية. ولكن اليهود غير المتدينين، وأمريكا يدعمون دولة إسرائيل التي يديرها المتدينون الأرثوذكس، ويدعمون منظمات عديدة في جميع أنحاء العالم يديرها يهود أرثوذكس كآلية للحفاظ على كنيستهم وتراثهم العرقي. لم ير معظمنا حقيقة الشوفينية اليهودية والقوة اليهودية، لأننا لم ننظم الحقائق المبعثرة في كلٍّ متكامل.
ومثلنا كمثل طفل يجمع أجزاء صورة أحجية، لم نكمل الصورة بعد. فوسائل الإعلام تحذف أكبر ما تستطيع من وعينا، وكل من ينجح في ربط جميع النقاط يكره على الرجوع عنها بالهراوة وبالسلاح الأخلاقي النّهابي: (اللاسامية). وبفضل النفوذ اليهودي القوي جداً في وسائل إعلام هذه الأمة وماليتها، لن يجرؤ أي شخص غير يهودي على معارضتهم. فإذا ما اتهم امرؤ باللاسامية، فإنه سيلاحق من قبل عدو منظم في جميع أنحاء العالم، عدو لا يتورع عن فعل أي شيء، مهما كان، لتشويه سمعته وتخويفه وتدميره.
ويتابع ديوك قائلاً: وبعد أن أنجزتُ مسحاً من القراءات في التلمود وكتابات الصهاينة الجدد، تأكدت أن الأوروبيين لم يكونوا الوحيدين الذين مارسوا التعصب العرقي والديني، بل كان اليهود، بالفعل، متفوقين ومحترفين مثل هذا التعصب. وما إن قبلت بوجود التمركز العرقي الذاتي عند اليهود، حتى أعدت طرح سؤال برز بعد أن علمت عن الثورة الروسية، هو: (لماذا مُنعنا من معرفة هذه الحقيقة؟). يستطيع اليهودي أن يعارض مباشرة نقداً يصدر عن مسيحيين يفضحون فيه اليهود. فلماذا لا أشمئز أن المسيحي بالنقد الفاضح الذي يوجهه اليهود إلى تراثي؟ فإذا كانت الآراء الكريهة الصادرة عن المسيحيين بحق اليهود تعد خطأ، لماذا لا يكون العكس يستحق الشجب كذلك؟ هل وسائل الإعلام محقة في الإيحاء بأن المسيحيين يحتكرون الكراهية، في حين أن اليهود يحتكرون الإحسان؟ أي دين يُحكم عليه بأدلة كتاباته أكثر تحفيزاً واندفاعاً بالكراهية...
وبعد قراءة كلمات مؤسس الصهيونية الحديثة "تيودور هرتزل)، تيقنت، كما قال هو نفسه أن هنالك سماسرة قوه (غرباء) في حضارتنا، وهؤلاء أناس لا يشاركوننا ثقافتنا، أو تقاليدنا أو معتقداتنا، أو مصالحنا، أو قيمنا، وتيقنت أني إذا ما رغبت في الحفاظ على تراث شعبي وقيمه علي أن أدافع عن شعبي من الفئة المتعصبة في المجتمع اليهودي التي تسعى للهيمنة، وليس للمصالحة والتوفيق".
إلى هنا يبدو كلام ديوك ضمن ما يتم تداوله حول اليهود وشوفينيتهم وتعصبهم، على الرغم من وقعه المؤثر وذلك لصدوره عن مفكر أميركي، ذابت دولته في سياسة صنعها اليهود. إلا أن ما يثير الاهتمام، وما يلفت النظر، وما يثير حفيظة القارئ للاستزادة أكثر وأكثر من استشفافات ديفيد ديوك حول النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية، وما يزيد من شغف القارئ ومن انتباهه هو تلك المقاربة التي جاءت حول الأعراق، ساقها ديوك على ضوء دراسة في مسألة العلاقة الجينية اليهودية والعرقية اليهودية حيث أصبحت نزعات اليهود التفوقية والعرقية متأصلة في شيفرتهم الجينية.
فقد وجد ديوك بأن علم الإنسان الذي يهيمن عليه اليهود، والذي نبذ أهمية الوعي العرقي الأوروبي والشعور بالشخصية الأوروبية، عاد هذا العلم ليؤكد بعد بضع سنين في تسعينيات القرن العشرين على اليهودية و(الشخصية اليهودية) فمن خلال مقالة، تعلن (جيليا فرانك) الكاتبة اليهودية في (عالم الإنسان الأمريكي) وفي (اليهود، التعددية الثقافية وعلم الإنسان البوسياني) أن علم الإنسان البيوسياني الأمريكي المناهض للعرقية يعدّ (تاريخاً يهودياً) وتشير إلى أنه تمّ تمويه الدور اليهودي المركزي عن عمد خشية أن يدرك غير اليهود أن لليهود برنامجاً متطرفاً وهنا يقول ديوك بأن مقالة جيليا فرانك هذه أربكته وطرحته أرضاً. إذ أن مؤسسة علم الإنسان بقيادة اليهود، والتي قالت للأوروبيين بأنه لا يوجد في الواقع شيء اسمه العرق، وأن الشخصية العرقية مسألة غبية في أحسن الأحوال، وشر أخلاقي في أسوأ الأحوال، هي ذاتها التي تفرز (الفروق اليهودية) و(الشخصية الجينية اليهودية) وتروج لهما بهدوء.
لم يقف ديوك على أعتاب هذه المقالة، بل هو تابع دراسته في مسألة العلاقة الجينية اليهودية ليصل إلى هذه النتيجة بنفسه. لذا يمكن القول بأن كتاب (الصحوة) الذي يعدّ أطروحة بهيئة سيرة ذاتية، هو حكاية مسار ديفيد ديوك إلى الفهم العرقي الذي بدأ مذ كان ديوك شاباً في أواسط ستينات القرن العشرين.
إنه كتاب ثوري تطوري ربما (يهز الحضارة من الأعماق) كما يقول "غليد ويتني" العالم البارز في علم الوراثة السلوكي. ربما يتحدى هذا الكتاب العديد من معتقدات الأمريكيين والغربيين الراسخة حالياً، لذا يحاول ديوك تعزيز مقارباته بالشواهد المباشرة الكثيرة المأخوذة من مصادر كبرى بدلاً من مجرد الإشارة إليها. فهذه الشواهد هي أقوى من أي تعليق من الكاتب.
أما فيما يتعلق بالمسألة اليهودية المثيرة للجدل أبداً، فإن ديوك يستخدم عن عمد وبصورة أولية شواهد ووثائق من المصادر اليهودية وهو يشجع القارئ على مراجعتها بعناية لأنها ستذهله. ولدى سرده لـ"صحوته" فيما يتعلق بالعرق، فهو يقدم للقارئ وجهة نظر عالمٍ واقعي طمسته وسائل الإعلام. عسى أن يشكل هذا الكتاب أساساً علمياً وطبيعياً لمن يعيش من الشعب الأميركي خصوصاً والشعوب الغربية عموماً، وعلامة هادية على مسارهم التطوري نحو النجوم.
نبذة الناشر:في هذا الكتاب حقائق مذهلة تميط اللثام عن خفايا التأثير اليهودي على السياسة الأميركية، تجاوز فيها المؤلف بجرأة غير مسبوقة، كل المحرمات التي نجحت الصهيونية العالمية في فرضها على العالم عامة وعلى الولايات المتحدة الأميركية خاصة، وذلك ضمن سلسلة من عمليات الإرهاب المنظم لكمّ الأفواه وإسكات الألسنة، حتى لم يعد عضو في الكونغرس يجرؤ على الكلام، ولا باحث جامعي أن يلامس القضايا الحساسة التي فرضت عليها إسرائيل الحظر.. ولم تع تجرؤ قناة إعلامية على عرض مشاهد القتل والاغتيال والتدمير الذي تمارسه في فلسطين.
يأتي هذا الكتاب الجريء الموثّق صرخة حق أمام الضمير العالمي الغافي، ونذير خطر يتهدد مستقبل الإنسانية إن لم تسارع إلى الصحوة.

إقرأ المزيد
11.70$
13.00$
%10
الكمية:
الصحوة، النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: إبراهيم يحيى الشهابي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 478
مجلدات: 1
ردمك: 1592390943

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين