لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الوله التركي

(4)    التعليقات: 2 المرتبة: 4,243

الوله التركي
10.00$
الكمية:
الوله التركي
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار ورد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:بعد روايته الأولى " المخطوط القرمزي" التي عبقت بالحب والعشق وبنفح الأندلس عبر شخصية أبي عبد الله الصغير كتب لنا أنطونيو غالا روايته الثانية " الوله التركي" التي لم تستطع أن تبتعد كثيراً عن مؤثرات ثقافته ودمه الأندلسيين، عبر لقاء شخصية الرواية الرئيسية، دسيدريا بزميل سوري لارتورون في الجامعة ...وعبر قراءاتها عن تاريخ هذا البلد في أمانة سر معهدها وزيارتها له:" كانت سورية بالنسبة لي في غاية الإدهاش. قرأت في أمانة السر، الهادئة عادة، كثيراً عن تاريخها. كنا نطير في أقصى المتوسط إلى أقصاه الآخر. من بلاد هي ذيل لأوروبا لا ينسلخ عنها وفيها الكثير من أفريقيا، (هو بالنسبة إلي نوع من التمرين العام) إلى بلاد أخرى، هي أيضاً على حافة أوروبا وعتبة آسيا. من مساجدنا التي تحولت إلى كاتدرائيات إلى كاتدرائياتهم التي تحولت إلى مساجد. من تراكم ثقافاتنا إلى تراكم ثقافاتهم. قال لنا طبيب سوري، رفيق لارتورون في الجامعة بينما كان يحدثنا عن بلاده: أشكر لكم رد زيارتنا لكم الذي ستقومون به، فقد جئنا نحن السوريين اليوم لنتعلم من أجدادنا الأسبان. الصحيح هو أنهم أجداد الجميع. هناك مهد الإنسان، في وقت لم تكن قد تمايزت فيه اللغات والأعراق في بابل. هناك المدن الأولى في العالم، وعلى شرف المدينة الأولى تتنافس حماه ودمشق وحلب وثلاثتهن مدن سورية. في حماه، التي تعاقبت على أرضها نيّف وعشر مدن، أبكاني أنين النواعير التي تلعب بنور العاصي ومائه. كان مساءً وردياً، ولخرير الماء. هذا اللون وكان نور الغروب مسموعاً. هضبة حلب الرمادية (الشهباء)، حيث خيم إبراهيم، تقوم على أنقاض حضارات أقدم منه بكثير، ودمشق المتقلبة، التي لا تتبدل، الحيّة كالحياة والمتكيفة معها أكثر من روما وبيزنطة (ارتعشت يدي وأنا أكتب بيزنطة) هي الحيّة المنبعثة من ذاتها. الحقيقة هي أن الذي جرى معه هذا إنما كان الكاتب، أنطونيو غالا، وليس دسيدريا، ومن هنا يأتي التداخل الجميل لسيرة الكاتب الشخصية مع بنائه الروائي أو الشعري، فهو أيضاً قد كتب أيضا " قصائد سورية". وشخصية دسيدريا، التي خرجت من أعماق أنطونيو غالا لترسم حالة من العشق والوله على حافة التفرد، وحافة الجنون، خرجت الحقيقة من تراكم الموسيقى والشعر العربيين والغناء العميق الأندلسي في ذاكرة الكاتبنبذة الناشر:يعتبر أنطونيو غالا اليوم واحداً من أهم الأقلام الإسبانية المعاصرة، على كلِّ المستويات، ذلك أنه كتب ويكتب كل الأجناس الأدبية ويبدع فيها جميعاً. واللافت للانتباه في أعمال انطونيو غالا هو موضوعاتها ومحورها: فالموضوعات في مجملها لها علاقة بتاريخ العرب في الأندلس، او انطلاقاً من علاقة أسبانيا بالعرب والمسلمين، بشكل عام، ومحورها هو الحب، الذي يعتبر الهاجس الأساسي ويكاد يكون الوحيد فيها. فبالحب وحده ينتصر الإنسان للإنسان ومعه وبه، كما يحدث في رواية "الوله التركي".

إقرأ المزيد
الوله التركي
الوله التركي
(4)    التعليقات: 2 المرتبة: 4,243

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار ورد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:بعد روايته الأولى " المخطوط القرمزي" التي عبقت بالحب والعشق وبنفح الأندلس عبر شخصية أبي عبد الله الصغير كتب لنا أنطونيو غالا روايته الثانية " الوله التركي" التي لم تستطع أن تبتعد كثيراً عن مؤثرات ثقافته ودمه الأندلسيين، عبر لقاء شخصية الرواية الرئيسية، دسيدريا بزميل سوري لارتورون في الجامعة ...وعبر قراءاتها عن تاريخ هذا البلد في أمانة سر معهدها وزيارتها له:" كانت سورية بالنسبة لي في غاية الإدهاش. قرأت في أمانة السر، الهادئة عادة، كثيراً عن تاريخها. كنا نطير في أقصى المتوسط إلى أقصاه الآخر. من بلاد هي ذيل لأوروبا لا ينسلخ عنها وفيها الكثير من أفريقيا، (هو بالنسبة إلي نوع من التمرين العام) إلى بلاد أخرى، هي أيضاً على حافة أوروبا وعتبة آسيا. من مساجدنا التي تحولت إلى كاتدرائيات إلى كاتدرائياتهم التي تحولت إلى مساجد. من تراكم ثقافاتنا إلى تراكم ثقافاتهم. قال لنا طبيب سوري، رفيق لارتورون في الجامعة بينما كان يحدثنا عن بلاده: أشكر لكم رد زيارتنا لكم الذي ستقومون به، فقد جئنا نحن السوريين اليوم لنتعلم من أجدادنا الأسبان. الصحيح هو أنهم أجداد الجميع. هناك مهد الإنسان، في وقت لم تكن قد تمايزت فيه اللغات والأعراق في بابل. هناك المدن الأولى في العالم، وعلى شرف المدينة الأولى تتنافس حماه ودمشق وحلب وثلاثتهن مدن سورية. في حماه، التي تعاقبت على أرضها نيّف وعشر مدن، أبكاني أنين النواعير التي تلعب بنور العاصي ومائه. كان مساءً وردياً، ولخرير الماء. هذا اللون وكان نور الغروب مسموعاً. هضبة حلب الرمادية (الشهباء)، حيث خيم إبراهيم، تقوم على أنقاض حضارات أقدم منه بكثير، ودمشق المتقلبة، التي لا تتبدل، الحيّة كالحياة والمتكيفة معها أكثر من روما وبيزنطة (ارتعشت يدي وأنا أكتب بيزنطة) هي الحيّة المنبعثة من ذاتها. الحقيقة هي أن الذي جرى معه هذا إنما كان الكاتب، أنطونيو غالا، وليس دسيدريا، ومن هنا يأتي التداخل الجميل لسيرة الكاتب الشخصية مع بنائه الروائي أو الشعري، فهو أيضاً قد كتب أيضا " قصائد سورية". وشخصية دسيدريا، التي خرجت من أعماق أنطونيو غالا لترسم حالة من العشق والوله على حافة التفرد، وحافة الجنون، خرجت الحقيقة من تراكم الموسيقى والشعر العربيين والغناء العميق الأندلسي في ذاكرة الكاتبنبذة الناشر:يعتبر أنطونيو غالا اليوم واحداً من أهم الأقلام الإسبانية المعاصرة، على كلِّ المستويات، ذلك أنه كتب ويكتب كل الأجناس الأدبية ويبدع فيها جميعاً. واللافت للانتباه في أعمال انطونيو غالا هو موضوعاتها ومحورها: فالموضوعات في مجملها لها علاقة بتاريخ العرب في الأندلس، او انطلاقاً من علاقة أسبانيا بالعرب والمسلمين، بشكل عام، ومحورها هو الحب، الذي يعتبر الهاجس الأساسي ويكاد يكون الوحيد فيها. فبالحب وحده ينتصر الإنسان للإنسان ومعه وبه، كما يحدث في رواية "الوله التركي".

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
الوله التركي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: رفعت عطفة
لغة: عربي
طبعة: 5
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 317
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: عادل شاهد كل تعليقاتي
  حب وهوس - 26/02/28
علاقة حب (أو وله) عجيبة وجنونية تربط فتاة اسبانية بشاب تركي. "العجيب" في هذا الحب لا يمكن شرحه أو تفسيره. تفسير هذا الحب بحاجة إلى فيلسوف وهذا ما يتحول إليه مؤلف الرواية الذي أبدع في تحليل العلاقة عبر أحاديث البطلة. ليست هذه العلاقة فقط هي الاستثنائية في هذه الرواية، ولكن أيضاً حبكتها وأحداثها ولغتها وكذلك الترجمة. لمعرفة كيف يمكن أن يكون الحب جنونياً ومهلكاً وغير قابل للتفسير، اقرأ هذه الرواية.
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  الوله التركي - 19/10/27
لا تستحق هذه الرواية العظيمة غير الاطراء.بدء بالترجمة الناجحة مرورا بكاتبتها الرائعة ونهاية بالقصة المؤثرة.انها رواية تنهل من صدأ الحياة وظلمها ولا ندري هل هي الاقدار تصنع بنا الماسي ام نحن من نوجه اقدارنا. هل لهذا الحد يكون الحب مؤذيا مقيتا .في رواية الوله التركي الكثير وانصح بقراتها