لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نشوء وسقوط القوى العظمى

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,432

نشوء وسقوط القوى العظمى
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
نشوء وسقوط القوى العظمى
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعرج هذا الكتاب على مناقشة القوى الإقليمية والدولية لعصر ما بعد النهضة الأوروبية ساعياً إلى تعقب ومن ثم شرح كيفية نشوء وسقوط القوى العظمى باختلاف ضروبها وعلاقاتها النسبية على مدى القرون الخمسة الماضية بعد تشكيل دول (المماليك الجديدة) في أوروبا الغربية وقيام الدول التي انتهجت النظام العالمي.
وحتمية هذا الكتاب ...أنه أولى اهتماماً كبيراً بالحروب سيما الحروب الكبرى وطويلة الأمد التي خاضت غمارها تحالفات من دول عظمى كان لها وقعها على النظام الدولي. على أن الكتاب ليس بسجل تاريخي عسكري فحسب بل هو قد تعقب التغيرات التي طرأت على الاقتصاد العالمي منذ عام 1500، لكنه أيضاً ليس بسجل تاريخي اقتصادي. إنه حصيلة (تفاعل) بين الاقتصاد والاستراتيجية بعد أن استنتج أن جميع دول الطليعة للنظام العالمي لم تأل جهداً كي تعزز ثروتها وقوتها العسكرية حتى تغدو (أو تبقى) ثرية وقوية مرة واحدة. وعليه آثر الكتاب الإشارة إلى (الصراع العسكري) في عناوينه الفرعية بـ(التغير الاقتصادي). فالنصر الذي حققته أي من القوى العظمى خلال تلك الحقبة أو الهزيمة التي لحقت بقوى عظمى أخرى قد كان في غالبهما ثمرة أو عاقبة لحرب طويلة كانت هذه الدول أو تلك طرفاً فيها. بيد أن هذا النصر أو تلك الهزيمة كانتا أيضاً حصيلة للاستثمار الكفء بشكل أو بآخر لمصادر الإنتاج الاقتصادي لهذا البلد إبان حربه وأبعد من هذا أنها حصيلة للطريقة التي كانت فيها اقتصاد ذلك البلد ينمو أو ينهار مقارنة بدول الطليعة الأخرى وقبل أن تدخل تلك الدول أوار الحرب. وعليه-أو لهذا السبب تحديداً-تولي هذه الدراسة اهتماماً بالتغيير الذي يشهده موقع الدولة العظمى في عصر السلم لا يقل بشيء عن الاهتمام الذي توليه الحروب التي تخوضها تلك الدولة.
نبذة الناشر:في كتاب "نشوء وسقوط القوى العظمى"-الذي أراه دراسة تحليلية شاملة أكثر منه كتاباً أو سجلاً تاريخياً-يستعرض بول كيندي الدورة الحضارية لتأريخ أمده خمسمائة عام عبر نظرة شمولية استقت استنتاجاتها من الأرضيات الواقعية لأمم هذه الفترة وترجمها بوجوهها المتعددة السياسية والتاريخية والجغرافية والاقتصادية والاجتماعية والعسكرية أعطى فيها لكل جانب حقه غير منقوص.
والدراسة هذه ليست مجرد سرد لأحداث الماضي في ميادينه المذكورة أعلاه، وهي ليست بتحليل لتلك الأحداث أيضاً فحسب، بل هي قد حملت في ثناياها نظرة تأملية استقرائية للمستقبل تجلت-على سبيل الذكر لا الحصر-في إدراكه سقوط أركان الاتحاد السوفياتي قبل أن يسقط "صدر الكتاب بلغته الأم قبل تفكك الاتحاد السوفياتي عام 1991". كما ولج بنا إلى جذور المشكلة العرقية في يوغسلافيا "سابقاً"-الصرب والكروات والبوسنيون والهرسك-شارحاً علتها الحقيقية ومقدماً نبوءة موضوعية صادقة عما آل إليه الحال بعد سنوات عدداً.

إقرأ المزيد
نشوء وسقوط القوى العظمى
نشوء وسقوط القوى العظمى
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,432

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعرج هذا الكتاب على مناقشة القوى الإقليمية والدولية لعصر ما بعد النهضة الأوروبية ساعياً إلى تعقب ومن ثم شرح كيفية نشوء وسقوط القوى العظمى باختلاف ضروبها وعلاقاتها النسبية على مدى القرون الخمسة الماضية بعد تشكيل دول (المماليك الجديدة) في أوروبا الغربية وقيام الدول التي انتهجت النظام العالمي.
وحتمية هذا الكتاب ...أنه أولى اهتماماً كبيراً بالحروب سيما الحروب الكبرى وطويلة الأمد التي خاضت غمارها تحالفات من دول عظمى كان لها وقعها على النظام الدولي. على أن الكتاب ليس بسجل تاريخي عسكري فحسب بل هو قد تعقب التغيرات التي طرأت على الاقتصاد العالمي منذ عام 1500، لكنه أيضاً ليس بسجل تاريخي اقتصادي. إنه حصيلة (تفاعل) بين الاقتصاد والاستراتيجية بعد أن استنتج أن جميع دول الطليعة للنظام العالمي لم تأل جهداً كي تعزز ثروتها وقوتها العسكرية حتى تغدو (أو تبقى) ثرية وقوية مرة واحدة. وعليه آثر الكتاب الإشارة إلى (الصراع العسكري) في عناوينه الفرعية بـ(التغير الاقتصادي). فالنصر الذي حققته أي من القوى العظمى خلال تلك الحقبة أو الهزيمة التي لحقت بقوى عظمى أخرى قد كان في غالبهما ثمرة أو عاقبة لحرب طويلة كانت هذه الدول أو تلك طرفاً فيها. بيد أن هذا النصر أو تلك الهزيمة كانتا أيضاً حصيلة للاستثمار الكفء بشكل أو بآخر لمصادر الإنتاج الاقتصادي لهذا البلد إبان حربه وأبعد من هذا أنها حصيلة للطريقة التي كانت فيها اقتصاد ذلك البلد ينمو أو ينهار مقارنة بدول الطليعة الأخرى وقبل أن تدخل تلك الدول أوار الحرب. وعليه-أو لهذا السبب تحديداً-تولي هذه الدراسة اهتماماً بالتغيير الذي يشهده موقع الدولة العظمى في عصر السلم لا يقل بشيء عن الاهتمام الذي توليه الحروب التي تخوضها تلك الدولة.
نبذة الناشر:في كتاب "نشوء وسقوط القوى العظمى"-الذي أراه دراسة تحليلية شاملة أكثر منه كتاباً أو سجلاً تاريخياً-يستعرض بول كيندي الدورة الحضارية لتأريخ أمده خمسمائة عام عبر نظرة شمولية استقت استنتاجاتها من الأرضيات الواقعية لأمم هذه الفترة وترجمها بوجوهها المتعددة السياسية والتاريخية والجغرافية والاقتصادية والاجتماعية والعسكرية أعطى فيها لكل جانب حقه غير منقوص.
والدراسة هذه ليست مجرد سرد لأحداث الماضي في ميادينه المذكورة أعلاه، وهي ليست بتحليل لتلك الأحداث أيضاً فحسب، بل هي قد حملت في ثناياها نظرة تأملية استقرائية للمستقبل تجلت-على سبيل الذكر لا الحصر-في إدراكه سقوط أركان الاتحاد السوفياتي قبل أن يسقط "صدر الكتاب بلغته الأم قبل تفكك الاتحاد السوفياتي عام 1991". كما ولج بنا إلى جذور المشكلة العرقية في يوغسلافيا "سابقاً"-الصرب والكروات والبوسنيون والهرسك-شارحاً علتها الحقيقية ومقدماً نبوءة موضوعية صادقة عما آل إليه الحال بعد سنوات عدداً.

إقرأ المزيد
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
نشوء وسقوط القوى العظمى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مالك البديري
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 824
مجلدات: 1
ردمك: 9786589094197

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين