لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

النظر، السمع، القراءة، مكانة الفن والأدب في المعرفة العقلية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 113,410

النظر، السمع، القراءة، مكانة الفن والأدب في المعرفة العقلية
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
النظر، السمع، القراءة، مكانة الفن والأدب في المعرفة العقلية
تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: دار الطليعة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:على مدى حياة طويلة، كان المؤلف قد شاهد لوحات كثيرة، واستمع إلى كثير من الموسيقى، وقرأ في الكتب ما لا يحصى، فتراءى له من خلال ذلك أن بعض الأعمال كان فريداً متميزاً، لكنها ليست وحدها هي التي بهرته: ففي ذهنه، هناك شبكة مطابقات تقوم بينها.
إنه يبحث عمّا يمكنه أن ...يكون مشتركاً، جامعاً بين هذه الأعمال الفنية والأدبية. فهي لا تتشابه، لكن فكره أحسّ، وهو يحاول فهمها، أنه مضطر للسير في مسار واحد. وعليه فإن المؤلف يتناول الأعمال الفنية النموذجية، بطريقته الفكرية الخاصة بفهم الفن واستقرائه.
إن هذا الكتاب، يفتح آفاقاً في الرسم والموسيقى والأدب، تتشابك وتتعاشق. هنا خواطر حول بوسان واينجز تتدامج مع سوائح أخرى حول السماع الموسيقي كما تتطور منذ رامبو. وهنا تقارن أفكار ديدرو وروسو حول الفنون الجميلة، مع أفكار عالم موسيقي شبه منسيّ، معاصر لهما، كانت أطروحاته قد استبقت الألسنة النبوية.
وفي عصر قريب منا، يتناول المؤلف قصيدة شهيرة لرامبو، بتحليل مسبوق بملاحظتين غير منشورتين حول الموضوعات عينها، تبادلهما مع أندريه برتون منذ نصف قرن. أخيراً، يتذكر المؤلف أنه عالم أنام (اتنولوجي) فيضيف إلى الملف، تمثلات هنود أميركا الجنوبية الذين كانوا، من خلال أساطيرهم، قد صنعوا أعمالهم الفنية الخاصة بهم. إن هذه الإضاءات المتنوعة تتلاقى وتتداخل... وتسلط الأضواء على بعض الأسس التي كانت وراء الحكم الجمالي، وتبين المكانة التي يحتلها الفن في معرفة العقل.

إقرأ المزيد
النظر، السمع، القراءة، مكانة الفن والأدب في المعرفة العقلية
النظر، السمع، القراءة، مكانة الفن والأدب في المعرفة العقلية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 113,410

تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: دار الطليعة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:على مدى حياة طويلة، كان المؤلف قد شاهد لوحات كثيرة، واستمع إلى كثير من الموسيقى، وقرأ في الكتب ما لا يحصى، فتراءى له من خلال ذلك أن بعض الأعمال كان فريداً متميزاً، لكنها ليست وحدها هي التي بهرته: ففي ذهنه، هناك شبكة مطابقات تقوم بينها.
إنه يبحث عمّا يمكنه أن ...يكون مشتركاً، جامعاً بين هذه الأعمال الفنية والأدبية. فهي لا تتشابه، لكن فكره أحسّ، وهو يحاول فهمها، أنه مضطر للسير في مسار واحد. وعليه فإن المؤلف يتناول الأعمال الفنية النموذجية، بطريقته الفكرية الخاصة بفهم الفن واستقرائه.
إن هذا الكتاب، يفتح آفاقاً في الرسم والموسيقى والأدب، تتشابك وتتعاشق. هنا خواطر حول بوسان واينجز تتدامج مع سوائح أخرى حول السماع الموسيقي كما تتطور منذ رامبو. وهنا تقارن أفكار ديدرو وروسو حول الفنون الجميلة، مع أفكار عالم موسيقي شبه منسيّ، معاصر لهما، كانت أطروحاته قد استبقت الألسنة النبوية.
وفي عصر قريب منا، يتناول المؤلف قصيدة شهيرة لرامبو، بتحليل مسبوق بملاحظتين غير منشورتين حول الموضوعات عينها، تبادلهما مع أندريه برتون منذ نصف قرن. أخيراً، يتذكر المؤلف أنه عالم أنام (اتنولوجي) فيضيف إلى الملف، تمثلات هنود أميركا الجنوبية الذين كانوا، من خلال أساطيرهم، قد صنعوا أعمالهم الفنية الخاصة بهم. إن هذه الإضاءات المتنوعة تتلاقى وتتداخل... وتسلط الأضواء على بعض الأسس التي كانت وراء الحكم الجمالي، وتبين المكانة التي يحتلها الفن في معرفة العقل.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
النظر، السمع، القراءة، مكانة الفن والأدب في المعرفة العقلية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين