حاجتنا إلى الثالوث أودراسة من علاقة الأقنوم والموهبة والحياة في الثالوث وحقيقة العلاقة بين الله والإنسان
(0)    
المرتبة: 233,096
تاريخ النشر: 02/01/2007
الناشر: خاص - جورج حبيب بباوى
نبذة المؤلف:موضوع حاجتنا إلى الثالوث، يعبر عنه الطقس الكنسي بأكثر من وسيلة، وبأكثر من تعبير: فهو شركتنا في بنوة الابن التي تبدأ في المعمودية. وهو شركتنا في الحياة الأبدية التي ننالها في الإفخار ستيا. وهو شركتنا في الروح القدس التي عندما ننالها في الميون أى سر المسحة نؤهل لنوال باقي الأسرار. ...إذن حسب لغة الكنيسة، فإن حاجتنا إلى الثالوث هي احتياجنا لأن نكون مسيحيين مسحنا بالروح القدس وصارت لنا شركة مع الآب والابن في الروح القدس حسب تعبير الرسل وآباء الكنيسة الجامعة. إذن الكلام عن الثالوث هو كلام عن العطايا الفائقة التي ننالها في أسرار الكنيسة وبشكل خاص الأسرار الثلاثة التى سبق وأشرنا إليها. إقرأ المزيد