لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فهم الفهم مدخل إلى الهرمنيوطيقا ؛ نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 7,386

فهم الفهم مدخل إلى الهرمنيوطيقا ؛ نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
15.00$
الكمية:
شحن مخفض
فهم الفهم مدخل إلى الهرمنيوطيقا ؛ نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: رؤية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يتتبع هذا الكتاب مفهوم مصطلح الهرمنيوطيقا (أو تأويل النصوص) من مهده حيث الاستخدام اليوناني القديم له أي منذ أفلاطون، مروراً بيفاعته مع جهود كل من دلتاي- هسرل- هيدجر- وانتهاء باستقامة عوده مع جهود كل من جادمير- هابرماس- بول ريكور، وتأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يقدم محصلة تاريخية فلسفية لمصطلح ...بات الحديث عنه مدوياً، كما أصبح تطبيقه على النصوص في العلوم الإنسانية حتمياً، وذلك قبل أن يظل اهتمام النظرية التأويلية خلال تطورها منذ شلايرماخر حتى جادامر منصباً على عبور الفجوة التاريخية والثقافية التي تفصل ما يبن المفسر والنص، حتى ظهور عالم الاجتماع الألماني يورجين هابرماس ثم الفرنسي بول ريكور اللذين شقا للهرمنيوطيقا طريقاً جديداً سواء من حيث النظرية أم التطبيق. بعد استلهام الفلسفة الماركسية إلى جانب مناهج العلوم الاجتماعية، وجعل النقد غاية في ذاته، ثم انصراف الاهتمام إلى نقد الواقع الاجتماعي (السياسي- الاقتصادي)، أو نقد الفكر من حيث هو وثيق الصلة بمواقف اجتماعية. إننا نقدم هذه الدراسة في هذه المرحلة التي نعيد فيها قراءة ذاتنا كنص عصي ملغز مستغلق، في هذه المرحلة البينية الرمادية، التي تلح فيها دراسة التأويل إلحاحاً، وتكاد تكون ضرورة بقاء، علنا نحتفظ ببعض من تنامي بقاءنا.

إقرأ المزيد
فهم الفهم مدخل إلى الهرمنيوطيقا ؛ نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
فهم الفهم مدخل إلى الهرمنيوطيقا ؛ نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 7,386

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: رؤية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يتتبع هذا الكتاب مفهوم مصطلح الهرمنيوطيقا (أو تأويل النصوص) من مهده حيث الاستخدام اليوناني القديم له أي منذ أفلاطون، مروراً بيفاعته مع جهود كل من دلتاي- هسرل- هيدجر- وانتهاء باستقامة عوده مع جهود كل من جادمير- هابرماس- بول ريكور، وتأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يقدم محصلة تاريخية فلسفية لمصطلح ...بات الحديث عنه مدوياً، كما أصبح تطبيقه على النصوص في العلوم الإنسانية حتمياً، وذلك قبل أن يظل اهتمام النظرية التأويلية خلال تطورها منذ شلايرماخر حتى جادامر منصباً على عبور الفجوة التاريخية والثقافية التي تفصل ما يبن المفسر والنص، حتى ظهور عالم الاجتماع الألماني يورجين هابرماس ثم الفرنسي بول ريكور اللذين شقا للهرمنيوطيقا طريقاً جديداً سواء من حيث النظرية أم التطبيق. بعد استلهام الفلسفة الماركسية إلى جانب مناهج العلوم الاجتماعية، وجعل النقد غاية في ذاته، ثم انصراف الاهتمام إلى نقد الواقع الاجتماعي (السياسي- الاقتصادي)، أو نقد الفكر من حيث هو وثيق الصلة بمواقف اجتماعية. إننا نقدم هذه الدراسة في هذه المرحلة التي نعيد فيها قراءة ذاتنا كنص عصي ملغز مستغلق، في هذه المرحلة البينية الرمادية، التي تلح فيها دراسة التأويل إلحاحاً، وتكاد تكون ضرورة بقاء، علنا نحتفظ ببعض من تنامي بقاءنا.

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
شحن مخفض
فهم الفهم مدخل إلى الهرمنيوطيقا ؛ نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 501
مجلدات: 1
ردمك: 9776174329

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين