تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: مكتبة الأنجلو المصرية
نبذة نيل وفرات:لم تستطيع السياسة والحرب فعل ما فعلته الثقافة حينما مزجت بين الشرق والغرب على إختلاف الفكار والتقاليد الشرقية عن نظرتها الغربية فاجتمع إلى يومنا هذا حتى أنه لازالت هذه الفنون العظيمة مصدر إلهام الأدباء والمثقفين المعاصرين وفى هذا الكتاب نتتبع الأدب السكندرى بأعلامه ورواده وقصائد شعرائه وغيرها من مظاهر ...هذا الأدب. كذلك تأثره وتأثيره بالفن والفلكلور المصرى والفرعونى هذا إلى جانب بعض النماذج الأدبية تأتى مع هذا الشرح التاريخى الأدبى؟
وعن الدور الذى لعبته مكتبة الأسكندرية التى تم إنشاءها على يد الإسكندرية الأكبر فى وسط تلك المعمعة الفكرية والثقافية وسيرتها يتحدث الكتاب.نبذة الناشر:يتناول الكتاب كيف كانت الإسكندرية منذ فتح الإسكندر الأكبر منارة العلوم والآداب والفنون، ثم يعرض لعصر كاليماخوس القوريني، ثم الرموز السياسية فى ذلك العصر، ثم الرموز الدينية، ثم يعرض للإبجراما والمدارس الأدبية المختلفة، وفي الباب الأخير يعرض للمسيحية وأصلها. إقرأ المزيد