لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دفع شبهة التشبيه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,187

دفع شبهة التشبيه
9.00$
الكمية:
شحن مخفض
دفع شبهة التشبيه
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: المكتبة الأزهرية للتراث
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:رأيت من أصحابنا من تكلم في الأصول بما لا يصلح، وانتدب للتصنيف ثلاثة: أبو عبد الله بن حامد وصاحبه القاضي "أو يعلى"، وابن الزغواني، فصنفوا كتبًا شانوا بها المذهب، ورأيتهم قد نزلوا إلى مرتبة العوام فحملوا الصفات على مقتضى الحس، فسمعوا أن الله سبحانه وتعالى خلف آدم عليه الصلاة والسلام ...على صورته فأثبوا له صورة ووجهًا زائدًا على الذات وعينين، وما إلى ذلك من لا يجوز، فرأيت الرد عليهم لازمًا لئلا ينسب الإمام أحمد رحمه الله إلى ذلك، وإذا سكت نسيت إلى اعتقادي ذلك ولا يهولني أمر يعظم في النفوس لأن العمل على الدليل وخصوصًا في معرفة الحق تعالى لا يجوز فيها التقليد.

إقرأ المزيد
دفع شبهة التشبيه
دفع شبهة التشبيه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,187

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: المكتبة الأزهرية للتراث
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:رأيت من أصحابنا من تكلم في الأصول بما لا يصلح، وانتدب للتصنيف ثلاثة: أبو عبد الله بن حامد وصاحبه القاضي "أو يعلى"، وابن الزغواني، فصنفوا كتبًا شانوا بها المذهب، ورأيتهم قد نزلوا إلى مرتبة العوام فحملوا الصفات على مقتضى الحس، فسمعوا أن الله سبحانه وتعالى خلف آدم عليه الصلاة والسلام ...على صورته فأثبوا له صورة ووجهًا زائدًا على الذات وعينين، وما إلى ذلك من لا يجوز، فرأيت الرد عليهم لازمًا لئلا ينسب الإمام أحمد رحمه الله إلى ذلك، وإذا سكت نسيت إلى اعتقادي ذلك ولا يهولني أمر يعظم في النفوس لأن العمل على الدليل وخصوصًا في معرفة الحق تعالى لا يجوز فيها التقليد.

إقرأ المزيد
9.00$
الكمية:
شحن مخفض
دفع شبهة التشبيه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: محمد زاهد الكوثري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 87
مجلدات: 1
ردمك: 9789773153946

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين