لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دلع وقصائد أخرى

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,113

دلع وقصائد أخرى
9.00$
الكمية:
شحن مخفض
دلع وقصائد أخرى
تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"دلع وقصائد أخرى" مجموعة شعرية كتبها كريم العراقي وبث فيها خلاصة أحاسيسه في الحب والعشق والخوف، والحنان... وأسئلة بلا أجوبة "هو عنوان قصيدة من هذه القصائد وفيها يقول الشاعر: "يا لروحي التي دمرتني.. تسألين وما وجدتي جواباً من أنت؟ من أنا؟ ولماذا.. نزرع الحب فنجني العذاباً؟ هي ضاعت من ...يدي وضعت.. والخصام أغلق الأبوابا عجائب يا شريكة جرحي.. كيف أضحى سرورنا اكتئاباً؟ واستفزوك واستفزو ذهولي.. وحاولوا أن يشوهوا الأسبابا، وكذبنا على الجميع وقلنا.ز افترقنا ولم نزل أحبابا، الجانبان أنا وأنت وأكبر الـ..خاسرين فاتركي العتابا، حبيبتي أليس حالك حالي؟..مشرداً أطوف باباً فبابا مشتت مستفز وحيد.. أهزمت نيراني الأصحابا، إن عزفت نزفت وإن.. بكيت أحرقت دمعتي الثبابا، أنحسبين نحولي حسناً.. قد رمى الدهر مهجتي فأصابا، إنني مركب دون مرسى.. وفارس ما أراح الركابا، واحترقي مستمر كأني.. خيط شمع كلما أضاء ذابا، لا حبيبتي معي ولا بلادي.. قد غصبنا على الرحيل اغتصابا، إن شربتي من يدي مراً.. ارتويت من يديك سرابا، وكلما أقول وصلت.. يستحيل الطريق ضبابا، كان لي ذات يوم حبيب.. مثلما غابت الطفولة غابا، لا سعيدة ولا أنا سعيد.. والاشتياق يفضح الكذابا، نبكي على بعضنا بصمت.. نتمنى من بعضنا خطابا، أيها العمر مهما كبرنا.. فما تزال القلوب شبابا، هل لنا عودة لست أدري.. لم أحد للسؤال جوبا".

إقرأ المزيد
دلع وقصائد أخرى
دلع وقصائد أخرى
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,113

تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"دلع وقصائد أخرى" مجموعة شعرية كتبها كريم العراقي وبث فيها خلاصة أحاسيسه في الحب والعشق والخوف، والحنان... وأسئلة بلا أجوبة "هو عنوان قصيدة من هذه القصائد وفيها يقول الشاعر: "يا لروحي التي دمرتني.. تسألين وما وجدتي جواباً من أنت؟ من أنا؟ ولماذا.. نزرع الحب فنجني العذاباً؟ هي ضاعت من ...يدي وضعت.. والخصام أغلق الأبوابا عجائب يا شريكة جرحي.. كيف أضحى سرورنا اكتئاباً؟ واستفزوك واستفزو ذهولي.. وحاولوا أن يشوهوا الأسبابا، وكذبنا على الجميع وقلنا.ز افترقنا ولم نزل أحبابا، الجانبان أنا وأنت وأكبر الـ..خاسرين فاتركي العتابا، حبيبتي أليس حالك حالي؟..مشرداً أطوف باباً فبابا مشتت مستفز وحيد.. أهزمت نيراني الأصحابا، إن عزفت نزفت وإن.. بكيت أحرقت دمعتي الثبابا، أنحسبين نحولي حسناً.. قد رمى الدهر مهجتي فأصابا، إنني مركب دون مرسى.. وفارس ما أراح الركابا، واحترقي مستمر كأني.. خيط شمع كلما أضاء ذابا، لا حبيبتي معي ولا بلادي.. قد غصبنا على الرحيل اغتصابا، إن شربتي من يدي مراً.. ارتويت من يديك سرابا، وكلما أقول وصلت.. يستحيل الطريق ضبابا، كان لي ذات يوم حبيب.. مثلما غابت الطفولة غابا، لا سعيدة ولا أنا سعيد.. والاشتياق يفضح الكذابا، نبكي على بعضنا بصمت.. نتمنى من بعضنا خطابا، أيها العمر مهما كبرنا.. فما تزال القلوب شبابا، هل لنا عودة لست أدري.. لم أحد للسؤال جوبا".

إقرأ المزيد
9.00$
الكمية:
شحن مخفض
دلع وقصائد أخرى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 48
مجلدات: 1
مرفق معه:
ردمك: 9773990133

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين