فتح العليم في تفسير القرآن الكريم وبيان أوجه الإعجاز العلمي فيه "الجزء التاسع والعشرون" جزء تبارك
(0)    
المرتبة: 129,144
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار غريب للطباعة والنشر
نبذة نيل وفرات:اجتهد العلماء فى كتب التفسير فى بعض المعانى فى الايات القرائنية الكريمة واختلفت اجتهاداتهم تبعا لما اعطى الله كلا منهم من علم وعلم الله تعالى فى اى كلمة من كلمات القران تفوق علم العلماء جميعا وبالتالى فان كتب التفسير لم تذكر من علم الله تعالى فى الايات القرانية الا ...شيئا قليلا .. كما أن هناك علوم أخرى لم يحط علماء التفسير بها علما وهى فروع العلوم الانسانية التى هى من علم الله تعالى الذى أعطاه لعلماء اخرين يبحثون فى اسرار خلق الله فى هذا الكون ولما كنات كل كتب التفسير حتى امهات كتب التفسير لا تجمع كل الحقائق العلمية الثابتة التى تتعلق بكلمات القران الكريم فهى لا تذكر حقائق الاعجاز العلمى فيها وهذا النقص فى كتب التفاسير أدى الى تأليف هذا الكتاب المضاف اليه الاعجاز العلمى فى كلمات القران الكريم والذى لم يكن المفسرون القدماء فى وسعهم هذا لانه أوجه الاعجاز العلمى فى الايات القرانية لم تكن معلومة فى عصورهم بل لم تكن مكتشفة اصلا . إقرأ المزيد