المسجد الحرام "المكان والمكانة"
(0)    
المرتبة: 106,322
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار القاهرة للطباعة والنشر
نبذة نيل وفرات:لقد كان المسلمين حتى نهاية عصر الخليفة الراشد الاول يصلون ويطوفون فى فناء الكعبة الذى لم تكن مساحتة تتجاوز بئر زمزم .. وقد كانت حدوده من الجهات الاربع تقريبا تمائل نفس مساحة الشرقين حيث البشر ولقد كان سكان مكه قليلى العدد بحيث كان يكفيهم مدار المطاف لاقامة صلاتهم وكانت ...دور قريش تحدق بالطاف من كل جهاته ولذلك لم يكن المطاف بحاجه الى توسعه وقد تطرق المؤلف فى هذا الكتاب الى الزيادات التى حدثت فى مساحة المسجد الحرام وزادت فى ارضة واضاف جديدا الى عمارته وقد تجاوز مادون ذلك من ترميم مثلا وخلافه وقد تعرض لجهودا الخليفه الاموى عبد الملك بن مروان وبعض سلاطين ال عثمان ومؤسس المملكه العربية السعودية الملك عبد العزيز بن عبد الحمن ال سهود لما تميزن به جهودهم فى عمارة المسجد الحرام . إقرأ المزيد