إتجاهات فى النقد المسرحى المعاصر بين النظرية والتطبيق
(0)    
المرتبة: 68,837
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: مؤسسة حورس الدولية للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة المؤلف:فى مجال الإبداع المسرحى توقف الفكر النقدى المسرحى عبر مسيرته على عدد من المحطات النقدية فى إطار محاولاته الدؤوب للوصول إلى معنى النص أو معنى العرض المسرحى بوصفه غاية التلقى البناء, مؤكداً على إمتطاء الذات الفردية لبنية النص أو العرض المسرحى. (نظرية التعبير).
وفى وقفته الثانية قصر غاية التلقى على الإنعكاسات ...المتبادلة للمجتمع إرسالاً وإستقبالاً مؤكداً على إمتطاء الذات الإجتماعية بعلاقات الإنتاج وإنعكاسات الصراع الطبقى على بنية النص أو العرض المسرحى. (نظرية الإنعكاس).
وفى وقفته الثالثة قصر غاية التلقى على الخبرة الجماعية المتبادلة بين الإرسال والتقلى مؤكدا على إمتطاء الذوق الفردى للبنية فى النص أو فى العرض المسرحى. (نظرية الخلق).
وفى وقفته الرابعة يقرن نضج التعبير بإدراك الوحدة العضوية وتواؤم الشكل مع المضمون فى النص أو فى العرض المسرحى (النظرية العضوية).
وفى وقفته الخامسة قصر غاية التلقى على إرجاع العناصر التراثية والأسطورية فى النص إلى الأصول مؤكداً على إمتطاء اللاوعى الجمعى لبنية العمل المسرحى نصاً أو عرضاً. (النظرية الأنثروبولوجية).
وقصر فى وقفته السادسة غاية التلقى على فك علامات النص وشفرات العرض المسرحى ورموزه مؤكداً على إمتطاء اللغة للخبرة السيميولوجية فى الإرسال وفى التلقى. (نظرية السميولوجية).
وفى وقفته السابعة قصر غاية التلقى على تفاعلات التركيب والسياق بين عناصر النص والعرض والسياق المعرفى للمتلقى واضعاً البنية فى مركز إهتمام المتلقى محل الذات تأسيساً على المتلقى المضمر. (نظرية التلقى أو الإرسال).
وفى وقفته الثامنة قصر غاية التقلى على البناء والسياق فى النص/ العرض المسرحى وفى البيئة لتصبح البنية هى المتحدثة من خلال الذات الإجتماعية. (النظرية الإجتماعية).
وفى وقفته التاسعة قصر غاية التلقى على تفاعل الخصائص الأسلوبية مع الجو النفسى لمبدعه ليؤكد على إمتطاء الإسلوب للبنية بإعتبار الأسلوب هو الإنسان. (النظرية الأسلوبية). إقرأ المزيد