لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نظرية الدراما من ارسطو الى الآن: دراسة تحليلية للدراما، وأشكالها وتطورها

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 185,255

نظرية الدراما من ارسطو الى الآن: دراسة تحليلية للدراما، وأشكالها وتطورها
8.00$
الكمية:
شحن مخفض
نظرية الدراما من ارسطو الى الآن: دراسة تحليلية للدراما، وأشكالها وتطورها
تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: مكتبة الأنجلو المصرية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"كان أرسطو أول من نظر للدراما في كتابه فن الشعر فهو يقول بأن المحاكاة هي الأصل في الفن أي أن الفنون كلها بما في ذلك الشعر الملحمي والتراجيديا والكوميديا والموسيقى إنما هي مظاهر من المحاكاة. والفنون تختلف عن بعضها في ثلاثة أمور: (وسيلة المحاكاة، موضوع أو مادة المحاكاة، طريقة ...المحاكاة)، فبالنسبة للوسيلة إما أن تكون الكلمة أو الإيقاع أ والميلودي- ولكن الوسيلة لا تكفي فليس كل من يكتب نظماً شاعراً.. أما بالنسبة للموضوع أو المادة- فهذه دائماً أفعال الناس وبما أن الناس هم بالضرورة إما طيبون أو شريرون فالنتيجة أننا نستطيع محاكاة الناس كما هم أحسن مما هم، أو أسوأ مما هم أو كما هم تماماً- وبهذا نفرق بين الكوميديا والتراجيديا فالكوميديا تصور الناس أسوأ مما هم والتراجيديا تصورهم أحسن مما هم، وبالنسبة لطريقة المحاكاة- فهناك التصوير الدرامي والتصوير القصصي- فمع اتفاق الوسائل والموضوعات يمكن أن تختلف الطريقة كما رأينا، هذه إذن هي طرق الإختلاف بين الفنون، كلها تتفق في المحاكاة، ولكنها تختلف في الوسيلة وفي المادة وفي الطريقة، وولع الإنسان بالمحاكاة يرجع إلى أنه يحصل منها على المتعة.. فالمحاكاة هي مصدر من مصادر المتعة للإنسان.. ويتضح هذا من خبراتنا بالأعمال الفنية- أي أعمال المحاكاة.. فنحن نتأمل هذه الأعمال بقدر كبير من المتعة.. ويزيد هذا القدر كلما زادت قدرة الفنان على المحاكاة. وبالتالي قدرة هذه الأعمال على محاكاة الأشياء، في حين أن نفس هذه الأشياء دون أن تحاكي- أي كما نراها في الحياة تكون في أغلب الأحيان مصدراً من مصادر الألم"، بهذه الكلمات يبدأ الدكتور "رشاد رشدي" دراسته التحليلية لمشوار الدراما عبر التاريخ، يبدأها منذ بدايتها المبكرة مع أرسطو ونقده وسوفوكليس وهوميروس، ويظل يرتحل بنا من عصر إلى عصر ومن تطور لآخر، في حديث شائق عن التراجيديا والكوميديا والمسرح الواقعي والرمزي والتعبيري ومسرح العبث واللامعنى.... يأخذنا من طفولة الإنسانية وصولاً إلى مسرح ما بعد الحرب العالمية ورفض الإنسان للمعنى وبحثه عن اللامعنى في عقل الأبداع.
والكتاب على صغر حجمه إلا أنه يعد مرجعاً هاماً في مجاله يستخدم فيه مؤلفه لغة بسيطة سهلة طيعة، وقد كانت فصول الكتاب وفقاً لذلك كالتالي: (أرسطو، التراجيديا، بناء القصة، التراجيديا والتاريخ، البناء الآلي والعضوي، القصة المبسطة والمركبة، الإنقلاب والاستكشاف، الشخصيات، الاستكشاف، التطور والتعقيد، هوراميس، عصر النهضة، الكلاسيكية الجديدة، القرن الثامن عشر، القرن التاسع عشر الدراما الرومانية، الميلودراما، الواقعية، المسرحية المصنوعة، الثورة ضد الواقعية، التعبيرية، المسرح بعد الحرب العالمية الثانية، مسرح العبث، مسرح العبث ومشكلة المعنى، البناء الدرامي عند تشيكوف).
نبذة الناشر:يتناول المؤلف الدراما المسرحية منذ أرسطو إلى الآن فى عرض سريع موجز مبينا تأثيرات الأحداث فيها.

إقرأ المزيد
نظرية الدراما من ارسطو الى الآن: دراسة تحليلية للدراما، وأشكالها وتطورها
نظرية الدراما من ارسطو الى الآن: دراسة تحليلية للدراما، وأشكالها وتطورها
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 185,255

تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: مكتبة الأنجلو المصرية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"كان أرسطو أول من نظر للدراما في كتابه فن الشعر فهو يقول بأن المحاكاة هي الأصل في الفن أي أن الفنون كلها بما في ذلك الشعر الملحمي والتراجيديا والكوميديا والموسيقى إنما هي مظاهر من المحاكاة. والفنون تختلف عن بعضها في ثلاثة أمور: (وسيلة المحاكاة، موضوع أو مادة المحاكاة، طريقة ...المحاكاة)، فبالنسبة للوسيلة إما أن تكون الكلمة أو الإيقاع أ والميلودي- ولكن الوسيلة لا تكفي فليس كل من يكتب نظماً شاعراً.. أما بالنسبة للموضوع أو المادة- فهذه دائماً أفعال الناس وبما أن الناس هم بالضرورة إما طيبون أو شريرون فالنتيجة أننا نستطيع محاكاة الناس كما هم أحسن مما هم، أو أسوأ مما هم أو كما هم تماماً- وبهذا نفرق بين الكوميديا والتراجيديا فالكوميديا تصور الناس أسوأ مما هم والتراجيديا تصورهم أحسن مما هم، وبالنسبة لطريقة المحاكاة- فهناك التصوير الدرامي والتصوير القصصي- فمع اتفاق الوسائل والموضوعات يمكن أن تختلف الطريقة كما رأينا، هذه إذن هي طرق الإختلاف بين الفنون، كلها تتفق في المحاكاة، ولكنها تختلف في الوسيلة وفي المادة وفي الطريقة، وولع الإنسان بالمحاكاة يرجع إلى أنه يحصل منها على المتعة.. فالمحاكاة هي مصدر من مصادر المتعة للإنسان.. ويتضح هذا من خبراتنا بالأعمال الفنية- أي أعمال المحاكاة.. فنحن نتأمل هذه الأعمال بقدر كبير من المتعة.. ويزيد هذا القدر كلما زادت قدرة الفنان على المحاكاة. وبالتالي قدرة هذه الأعمال على محاكاة الأشياء، في حين أن نفس هذه الأشياء دون أن تحاكي- أي كما نراها في الحياة تكون في أغلب الأحيان مصدراً من مصادر الألم"، بهذه الكلمات يبدأ الدكتور "رشاد رشدي" دراسته التحليلية لمشوار الدراما عبر التاريخ، يبدأها منذ بدايتها المبكرة مع أرسطو ونقده وسوفوكليس وهوميروس، ويظل يرتحل بنا من عصر إلى عصر ومن تطور لآخر، في حديث شائق عن التراجيديا والكوميديا والمسرح الواقعي والرمزي والتعبيري ومسرح العبث واللامعنى.... يأخذنا من طفولة الإنسانية وصولاً إلى مسرح ما بعد الحرب العالمية ورفض الإنسان للمعنى وبحثه عن اللامعنى في عقل الأبداع.
والكتاب على صغر حجمه إلا أنه يعد مرجعاً هاماً في مجاله يستخدم فيه مؤلفه لغة بسيطة سهلة طيعة، وقد كانت فصول الكتاب وفقاً لذلك كالتالي: (أرسطو، التراجيديا، بناء القصة، التراجيديا والتاريخ، البناء الآلي والعضوي، القصة المبسطة والمركبة، الإنقلاب والاستكشاف، الشخصيات، الاستكشاف، التطور والتعقيد، هوراميس، عصر النهضة، الكلاسيكية الجديدة، القرن الثامن عشر، القرن التاسع عشر الدراما الرومانية، الميلودراما، الواقعية، المسرحية المصنوعة، الثورة ضد الواقعية، التعبيرية، المسرح بعد الحرب العالمية الثانية، مسرح العبث، مسرح العبث ومشكلة المعنى، البناء الدرامي عند تشيكوف).
نبذة الناشر:يتناول المؤلف الدراما المسرحية منذ أرسطو إلى الآن فى عرض سريع موجز مبينا تأثيرات الأحداث فيها.

إقرأ المزيد
8.00$
الكمية:
شحن مخفض
نظرية الدراما من ارسطو الى الآن: دراسة تحليلية للدراما، وأشكالها وتطورها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 289
مجلدات: 1
ردمك: 977050971

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين