لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تطور واتجاهات السياسة الخارجية الأمريكية نحو مصر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 273,335

تطور واتجاهات السياسة الخارجية الأمريكية نحو مصر
16.00$
20.00$
%20
الكمية:
شحن مخفض
تطور واتجاهات السياسة الخارجية الأمريكية نحو مصر
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:برزت الولايات المتحدة الأميركية خلال الحرب العالمية الثانية وفي أعقابها قوة دولية كبرى تؤثر في التطورات السياسية لمنطقة الشرق الأوسط وتتأثر بها، بدأت تسهم بدور متعاظم في مستقبل هذه المنطقة الحيوية بالتفاعل معها، تأثيراً وتأثر بالتغيرات الداخلية والتوجهات الخارجية في دول المنطقة. ومما لا شك فيه أن مصر، من ...بين دول الشرق الأوسط قد اكتسبت أهمية متزايدة في نسق الإستراتيجية الأميركية سواء أثناء الحرب العالمية الثانية أم خلال السنوات التي اعقبتها. قد احتلت مصر مكانة متميزة في السياسة الخارجية الأميركية في الفترة اللاحقة للحرب العالمية الثانية، وببزوع نظرة أميركية جديدة للعالم تقوم على سياسة الأحلاف والاحتواء ومقاومة المد الشيوعي في العالم خاصة في المناطق الحيوية للمصالح الأميركية مثل الشرق الأوسط.
وإذا كانت تلك هي مكانة مصر في السياسة الخارجية الأميركية بعد الحرب العالمية الثانية، فإن مكانتها تعاظمت وأهميتها تزايدات ودخلت مرحلة نوعية جديدة، منذ قيام ثورة 23 يوليو 1952 فدفعت السياسة الخارجية الأميركية إلى انتهاج مسار أنشط وأكثر اقتراباً وأشد تأثيراً بالتطورات في مصر من خلال علاقاتها بقيادة مصر ورجالها في ظل النظام الجديد، ومن خلال اشتراكها اشتراكاً مباشراً وفعالاً في قضاياها السياسية والوطنية قضية الجلاء قضية تسليح الجيش المصري، وقضية نزاعها مع إسرائيل وقضية بناء اقتصادها الوطني ممثلة في تشييد السد العالي، ثم ردود فعلها حيال قرار من أخطر المقررات السياسية الوطنية المصرية، ثم قرار تأميم قناة السويس وما أعقبه من عدوان ثلاثي مسلح على مصر.
ويستهدف هذا البحث تحليل وتقييم اتجاهات السياسة الخارجية الأميركية نحو مصر، تغيراتها الداخلية وعلاقاتها الخارجية منذ عام 1945 حتى عام 1956 وهي سنوات حافلة بالأحداث سواء تغير نظام الحكم في مصر بقيام ثورة يوليو أم التوصل لاتفاقية الجلاء عام 1954، وأم صفقة السلاح التشيكية أم تأميم قناة السويس والأزمة الدولية التي صاحبته حتى وقوع العدوان الثلاثي.
ومحور هذا البحث تحليل هذه الاتجاهات والمواقف وردود الفعل لاستخلاص مقوماتها وخصائصها ومدى الثبات أو التغير فيها، ومدى اتفاقها وتناقضها مع الاتجاهات السياسية الخارجية لمصر. أما عن منهج البحث الذي اتبع فهم يتلخص في محاوراً أساسية هي: المنهج الاستردادي أو التاريخي ويقصد به استرداد الواقعة التاريخية وقت حدوثها والحكم عليها من منطلق ظروفها وليس بالظروف الحالية أو من منطلقات الوقت الحاضر المنهج المقارن حيث كانت الأبعاد الزمنية أو الموضوعية للبحث تقضي مقارنة المواقف المختلفة المؤثرة إن سلباً أو إيجاباً على اتجاهات السياسة الخارجية الأميركية نحو مصر في ضوء الظروف الداخلية والمنافسة البريطانية المنهج الوصفي والذي أكد أن السرد التاريخي لا قيمة له إن لم يصحبه التحليل والتعليل لكافة الوقائع.
نبذة الناشر:هذا الكتاب: تطور واتجاهات السياسة الخارجية الأميركية نحو مصر.
دراسة وتحليل ونقد من خلال الوثائق التاريخية الأصلية السرية من الأرشيف القومي الأميركي وأرشيف الخارجية الأميركية ومجلس الأمن القومي والأوراق الخاصة للزعماء والساسة الأميركيين ومن دار المحفوظات العامة البريطانية.
تكشف الدراسة عن طبيعة وأبعاد العلاقات المصرية الأميركية من خلال منهج علمي موثق يركز على سنى ما بعد الحرب العالمية الثانية والسنوات المبكرة لثورة يوليو 1952م أبان حكم الرئيس السابق عبد الناصر حتى حرب السويس 1956م.
تتناول فصول الكتاب مواقف السياسة الأميركية من الأوضاع والقوى السياسية الداخلية والحزبية في مصر والعلاقات التي كانت تربطها بقادة ثورة يوليو-كما يتناول تفاعلات السياسة الأميركية مع قضايا مصر الوطنية، مثل تسلح الجيش المصري، بناء السد العالي والصراع مع إسرائيل، تأميم قناة السويس ثم حرب 1956.
تناول الكتابة بداية مرحلة جديدة في السياسة الأميركية نحو الشرق الأوسط في مطلع عام 1957م بعد حرب 1956م.
الكتاب ليس مجرد قراءة في الماضي فحسب، بل هو جهد علمي لمحاولة استقراء اتجاهات الحاضر والمستقبل في تاريخ مصر المعاصر.

إقرأ المزيد
تطور واتجاهات السياسة الخارجية الأمريكية نحو مصر
تطور واتجاهات السياسة الخارجية الأمريكية نحو مصر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 273,335

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:برزت الولايات المتحدة الأميركية خلال الحرب العالمية الثانية وفي أعقابها قوة دولية كبرى تؤثر في التطورات السياسية لمنطقة الشرق الأوسط وتتأثر بها، بدأت تسهم بدور متعاظم في مستقبل هذه المنطقة الحيوية بالتفاعل معها، تأثيراً وتأثر بالتغيرات الداخلية والتوجهات الخارجية في دول المنطقة. ومما لا شك فيه أن مصر، من ...بين دول الشرق الأوسط قد اكتسبت أهمية متزايدة في نسق الإستراتيجية الأميركية سواء أثناء الحرب العالمية الثانية أم خلال السنوات التي اعقبتها. قد احتلت مصر مكانة متميزة في السياسة الخارجية الأميركية في الفترة اللاحقة للحرب العالمية الثانية، وببزوع نظرة أميركية جديدة للعالم تقوم على سياسة الأحلاف والاحتواء ومقاومة المد الشيوعي في العالم خاصة في المناطق الحيوية للمصالح الأميركية مثل الشرق الأوسط.
وإذا كانت تلك هي مكانة مصر في السياسة الخارجية الأميركية بعد الحرب العالمية الثانية، فإن مكانتها تعاظمت وأهميتها تزايدات ودخلت مرحلة نوعية جديدة، منذ قيام ثورة 23 يوليو 1952 فدفعت السياسة الخارجية الأميركية إلى انتهاج مسار أنشط وأكثر اقتراباً وأشد تأثيراً بالتطورات في مصر من خلال علاقاتها بقيادة مصر ورجالها في ظل النظام الجديد، ومن خلال اشتراكها اشتراكاً مباشراً وفعالاً في قضاياها السياسية والوطنية قضية الجلاء قضية تسليح الجيش المصري، وقضية نزاعها مع إسرائيل وقضية بناء اقتصادها الوطني ممثلة في تشييد السد العالي، ثم ردود فعلها حيال قرار من أخطر المقررات السياسية الوطنية المصرية، ثم قرار تأميم قناة السويس وما أعقبه من عدوان ثلاثي مسلح على مصر.
ويستهدف هذا البحث تحليل وتقييم اتجاهات السياسة الخارجية الأميركية نحو مصر، تغيراتها الداخلية وعلاقاتها الخارجية منذ عام 1945 حتى عام 1956 وهي سنوات حافلة بالأحداث سواء تغير نظام الحكم في مصر بقيام ثورة يوليو أم التوصل لاتفاقية الجلاء عام 1954، وأم صفقة السلاح التشيكية أم تأميم قناة السويس والأزمة الدولية التي صاحبته حتى وقوع العدوان الثلاثي.
ومحور هذا البحث تحليل هذه الاتجاهات والمواقف وردود الفعل لاستخلاص مقوماتها وخصائصها ومدى الثبات أو التغير فيها، ومدى اتفاقها وتناقضها مع الاتجاهات السياسية الخارجية لمصر. أما عن منهج البحث الذي اتبع فهم يتلخص في محاوراً أساسية هي: المنهج الاستردادي أو التاريخي ويقصد به استرداد الواقعة التاريخية وقت حدوثها والحكم عليها من منطلق ظروفها وليس بالظروف الحالية أو من منطلقات الوقت الحاضر المنهج المقارن حيث كانت الأبعاد الزمنية أو الموضوعية للبحث تقضي مقارنة المواقف المختلفة المؤثرة إن سلباً أو إيجاباً على اتجاهات السياسة الخارجية الأميركية نحو مصر في ضوء الظروف الداخلية والمنافسة البريطانية المنهج الوصفي والذي أكد أن السرد التاريخي لا قيمة له إن لم يصحبه التحليل والتعليل لكافة الوقائع.
نبذة الناشر:هذا الكتاب: تطور واتجاهات السياسة الخارجية الأميركية نحو مصر.
دراسة وتحليل ونقد من خلال الوثائق التاريخية الأصلية السرية من الأرشيف القومي الأميركي وأرشيف الخارجية الأميركية ومجلس الأمن القومي والأوراق الخاصة للزعماء والساسة الأميركيين ومن دار المحفوظات العامة البريطانية.
تكشف الدراسة عن طبيعة وأبعاد العلاقات المصرية الأميركية من خلال منهج علمي موثق يركز على سنى ما بعد الحرب العالمية الثانية والسنوات المبكرة لثورة يوليو 1952م أبان حكم الرئيس السابق عبد الناصر حتى حرب السويس 1956م.
تتناول فصول الكتاب مواقف السياسة الأميركية من الأوضاع والقوى السياسية الداخلية والحزبية في مصر والعلاقات التي كانت تربطها بقادة ثورة يوليو-كما يتناول تفاعلات السياسة الأميركية مع قضايا مصر الوطنية، مثل تسلح الجيش المصري، بناء السد العالي والصراع مع إسرائيل، تأميم قناة السويس ثم حرب 1956.
تناول الكتابة بداية مرحلة جديدة في السياسة الأميركية نحو الشرق الأوسط في مطلع عام 1957م بعد حرب 1956م.
الكتاب ليس مجرد قراءة في الماضي فحسب، بل هو جهد علمي لمحاولة استقراء اتجاهات الحاضر والمستقبل في تاريخ مصر المعاصر.

إقرأ المزيد
16.00$
20.00$
%20
الكمية:
شحن مخفض
تطور واتجاهات السياسة الخارجية الأمريكية نحو مصر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 1
حجم: 27×20
عدد الصفحات: 583
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين