لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مذكرات اللورد كليرن 1934-1946

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 127,772

مذكرات اللورد كليرن 1934-1946
2.40$
3.00$
%20
الكمية:
شحن مخفض
مذكرات اللورد كليرن 1934-1946
تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هناك شخصيات تاريخية تترك بصماتها على مجريات الأحداث، شخصيات تتأثر بالأحداث وتؤثرا فيها، وشخصية لورد كليرن-المندوب السامي البريطاني على مصر-من هذا النوع كما أن الحقبة التاريخية التي عاشها لورد كليرن تعد من المراحل التاريخية المهمة في تاريخ مصر المعاصرة، ولورد كليرن شخصية ديناميكية، بل هو مرتكز الأحداث ومحورها، أمسك ...بزمام أحداث مصر الداخلية والخارجية طوال فترة عمله بمصر، وهي فترة ليست بالقصيرة، قد حضر إلى مصرفي عام 1934 وغادرها في عام 1946، وخلال هذه الفترة نشبت الحرب العالمية الثانية (1939-1945) وما ترتب عليها من نتائج مهمة، تغيرت على أثرها خريطة العالم، وتبدلت موازين القوى العالمية.
وشخصية لورد كليرن من الشخصيات المستبدة، الذي لا يقاوم له قرار أو ترد له رغبة، وتشاء الظروف أن يكون معاصراً لشخصية الملك فاروق الذي كان في نظره شخصية صورية غير مقتنع به كملك على مصر، وكان يصفه دائماً بصفات لا تليق... وأنه الملك الصغير بل أن لورد كليرن يعتبر نفسه هو ملك مصر الحقيقي! ولقد أدرك لورد كليرن الصراع المستحكم بين القصر وحزب الوفد، والفجوة الهائلة بين سياستهما، وستغل هذا الصراع بين الجانبين لمصالح السياسة البريطانية، إذ كان لا يرضى بديلاً عن حزب الوفد رئيساً للحكومة المصرية.
كما أن لورد كليرن كان يحظى باحترام وتقدير الشخصيات المسؤولة، صانعة القرار في لندن، وهذا أعطاه سنداً قوياً في عتوه واستبداده في فرض نفوذه السياسي على مصر الداخلية والخارجية غير عابئ بسياسة الجولة، ومؤسساتها الدستورية. ويقترن حادث 4فبراير 1942 بشخصية لورد كليرن، وهذا الحادث ما والت تكتنفه علامات الاستفهام أمام الباحثين والمؤرخين لتاريخ مصر المعاصر،ولكن لورد كليرن يميط اللثام في ثنايا هذه المذكرات عن الأسرار التي أحاطت بهذا الحدث السهام في تاريخ مصر المعاصر. كما أن لورد كليرن كان يطيح بالملك فاروق عن عرشه في مناسبات سابقة، وأخرى لاحقة على حادث فبراير تعرض لسرد وقائعها في معرض هذه المذكرات التي كتبها من خلال وجهة نظره الشخصية ونظرته الخاصة للأحداث والمواقف وكثير من الأمور التي تهم حياته الشخصية، وكذلك عن الشخصيات التي كان يحتك بها طوال اثني عشر عاماً قضاها في مصر.
والمذكرات في جملتها تحمل الكثير من الملاحظات، وتميط اللثام عن العديد من الأسرار، وتجيب على تساؤلات كثيرة عن الأحداث التي شهدتها مصر إبان الفترة الهامة، والتي كانت تموج بأحداث الحرب العالمية الثانية. كما أن هذه المذكرات تهم بصفة خاصة المؤرخين والباحثين في تاريخ مصر المعاصر، وتهم كذلك المثقفين من الذين عاصروا هذه الأحداث، والمذكرات تعد من أهم الوثائق التي تؤرخ لهذه المرحلة خاصة أوه ليس من اليسير الحصول عليها.

إقرأ المزيد
مذكرات اللورد كليرن 1934-1946
مذكرات اللورد كليرن 1934-1946
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 127,772

تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هناك شخصيات تاريخية تترك بصماتها على مجريات الأحداث، شخصيات تتأثر بالأحداث وتؤثرا فيها، وشخصية لورد كليرن-المندوب السامي البريطاني على مصر-من هذا النوع كما أن الحقبة التاريخية التي عاشها لورد كليرن تعد من المراحل التاريخية المهمة في تاريخ مصر المعاصرة، ولورد كليرن شخصية ديناميكية، بل هو مرتكز الأحداث ومحورها، أمسك ...بزمام أحداث مصر الداخلية والخارجية طوال فترة عمله بمصر، وهي فترة ليست بالقصيرة، قد حضر إلى مصرفي عام 1934 وغادرها في عام 1946، وخلال هذه الفترة نشبت الحرب العالمية الثانية (1939-1945) وما ترتب عليها من نتائج مهمة، تغيرت على أثرها خريطة العالم، وتبدلت موازين القوى العالمية.
وشخصية لورد كليرن من الشخصيات المستبدة، الذي لا يقاوم له قرار أو ترد له رغبة، وتشاء الظروف أن يكون معاصراً لشخصية الملك فاروق الذي كان في نظره شخصية صورية غير مقتنع به كملك على مصر، وكان يصفه دائماً بصفات لا تليق... وأنه الملك الصغير بل أن لورد كليرن يعتبر نفسه هو ملك مصر الحقيقي! ولقد أدرك لورد كليرن الصراع المستحكم بين القصر وحزب الوفد، والفجوة الهائلة بين سياستهما، وستغل هذا الصراع بين الجانبين لمصالح السياسة البريطانية، إذ كان لا يرضى بديلاً عن حزب الوفد رئيساً للحكومة المصرية.
كما أن لورد كليرن كان يحظى باحترام وتقدير الشخصيات المسؤولة، صانعة القرار في لندن، وهذا أعطاه سنداً قوياً في عتوه واستبداده في فرض نفوذه السياسي على مصر الداخلية والخارجية غير عابئ بسياسة الجولة، ومؤسساتها الدستورية. ويقترن حادث 4فبراير 1942 بشخصية لورد كليرن، وهذا الحادث ما والت تكتنفه علامات الاستفهام أمام الباحثين والمؤرخين لتاريخ مصر المعاصر،ولكن لورد كليرن يميط اللثام في ثنايا هذه المذكرات عن الأسرار التي أحاطت بهذا الحدث السهام في تاريخ مصر المعاصر. كما أن لورد كليرن كان يطيح بالملك فاروق عن عرشه في مناسبات سابقة، وأخرى لاحقة على حادث فبراير تعرض لسرد وقائعها في معرض هذه المذكرات التي كتبها من خلال وجهة نظره الشخصية ونظرته الخاصة للأحداث والمواقف وكثير من الأمور التي تهم حياته الشخصية، وكذلك عن الشخصيات التي كان يحتك بها طوال اثني عشر عاماً قضاها في مصر.
والمذكرات في جملتها تحمل الكثير من الملاحظات، وتميط اللثام عن العديد من الأسرار، وتجيب على تساؤلات كثيرة عن الأحداث التي شهدتها مصر إبان الفترة الهامة، والتي كانت تموج بأحداث الحرب العالمية الثانية. كما أن هذه المذكرات تهم بصفة خاصة المؤرخين والباحثين في تاريخ مصر المعاصر، وتهم كذلك المثقفين من الذين عاصروا هذه الأحداث، والمذكرات تعد من أهم الوثائق التي تؤرخ لهذه المرحلة خاصة أوه ليس من اليسير الحصول عليها.

إقرأ المزيد
2.40$
3.00$
%20
الكمية:
شحن مخفض
مذكرات اللورد كليرن 1934-1946

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عبد الرؤوف أحمد عمرو
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 673
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين