الفنون الجميلة بين المتعة والمنفعة
(0)    
المرتبة: 501,258
تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:بأسلوب أدبي يتميز بالرقي والبساطة، يتصدى الناقد الكبير مختار العطار (72 سنة) لإحدى القضايا المحورية في مجال الإبداع، وقد عودنا "العطار" أن يسير في الطرق الوعرة ويخوض في البحار العميقة ويتصدى للقضايا المعقدة بجرأة ودون تردد.
والقضية التي يناقشها في هذا الكتاب تشغل المبدعين في مجالات الرسم والنحت (أي الفنون الجميلة)، ...وتتعلق بتحقيق التوازن بين المتعة والمنفعة، فالانصراف الكامل إلى تحقيق المنفعة يتحول بإنتاج الفنان إلى النواحي التطبيقية النفعية، بينما التخلي التام عن "المنعة" ليكون العمل الفني ممتعاً فقط، يؤدي إلى التنازل عن الكثير من القيم والمفاهيم التي تربط الإنتاج الفني بالمجتمع.. فيسقط في "الشكلية" ويصبح غير ذي موضوع وبلا جمهور..
إنها قضية شائكة.. تعرض لها "العطار" في العديد من كتاباته ليجيب على التساؤل المطروح حول كيفية تحقيق التوازن في الإبداع الفني بين المتعة والمنفعةبأسلوب أدبي يتميز بالرقي والبساطة، يتصدى الناقد الكبير مختار العطار (72 سنة) لإحدى القضايا المحورية في مجال الإبداع، وقد عودنا "العطار" أن يسير في الطرق الوعرة ويخوض في البحار العميقة ويتصدى للقضايا المعقدة بجرأة ودون تردد.
والقضية التي يناقشها في هذا الكتاب تشغل المبدعين في مجالات الرسم والنحت (أي الفنون الجميلة)، وتتعلق بتحقيق التوازن بين المتعة والمنفعة، فالانصراف الكامل إلى تحقيق المنفعة يتحول بإنتاج الفنان إلى النواحي التطبيقية النفعية، بينما التخلي التام عن "المنعة" ليكون العمل الفني ممتعاً فقط، يؤدي إلى التنازل عن الكثير من القيم والمفاهيم التي تربط الإنتاج الفني بالمجتمع.. فيسقط في "الشكلية" ويصبح غير ذي موضوع وبلا جمهور..
إنها قضية شائكة.. تعرض لها "العطار" في العديد من كتاباته ليجيب على التساؤل المطروح حول كيفية تحقيق التوازن في الإبداع الفني بين المتعة والمنفعةبأسلوب أدبي يتميز بالرقي والبساطة، يتصدى الناقد الكبير مختار العطار (72 سنة) لإحدى القضايا المحورية في مجال الإبداع، وقد عودنا "العطار" أن يسير في الطرق الوعرة ويخوض في البحار العميقة ويتصدى للقضايا المعقدة بجرأة ودون تردد.
والقضية التي يناقشها في هذا الكتاب تشغل المبدعين في مجالات الرسم والنحت (أي الفنون الجميلة)، وتتعلق بتحقيق التوازن بين المتعة والمنفعة، فالانصراف الكامل إلى تحقيق المنفعة يتحول بإنتاج الفنان إلى النواحي التطبيقية النفعية، بينما التخلي التام عن "المنعة" ليكون العمل الفني ممتعاً فقط، يؤدي إلى التنازل عن الكثير من القيم والمفاهيم التي تربط الإنتاج الفني بالمجتمع.. فيسقط في "الشكلية" ويصبح غير ذي موضوع وبلا جمهور..
إنها قضية شائكة.. تعرض لها "العطار" في العديد من كتاباته ليجيب على التساؤل المطروح حول كيفية تحقيق التوازن في الإبداع الفني بين المتعة والمنفعة. إقرأ المزيد