المازني شاعر النفس والحياة
(0)    
المرتبة: 498,017
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: الدار المصرية اللبنانية
نبذة نيل وفرات:لا يعرف الناس "المازني" الشاعر كما يعرفونه قصاصاً وناقداً، وكاتب مقال، ومترجماً، وربما كان الشاعر فيه هو أول وجوهه، وأولاها بالتقديم، ولولا هذه الشاعرية لما كان القصاص ولا الكاتب منه على هذا المستوى الرائع من النفاذ والعبقرية. وهذه السطور عن المازني الشاعر لا تدعي الإحاطة بهذا الشعر وشاعره، وحسبها ...أن تكون إشارة إلى تلك الملكة العالية، والمغبونة في الوقت ذاته، ولعلها تصلح أن تقدم صورة سريعة فيها ملامح الصورة، إن فاتتها التفصيلات والألوان الدقيقة ولعلها أيضاً تجذب قارئاً متعجلاً إلى دائرة القراء المدققين ليقرأ شعر المازني في جملته وشعر أقرانه من شعراء العربية الكبار.نبذة الناشر:يسر الدار المصرية اللبنانية أن تقدم للشباب والناشئين هذه المجموعة من أعلام الشعر العربي، الذين عاشوا في عصور وبيئات مختلفة، وتركوا لنا بصمات واضحة في مسيرة الشعر العربي، يقدم كل كتاب من هذه السلسلة ترجمة موجزة ووافية للشاعر وعصره، والتيارات الأدبية التي أثرت في شعره، كما يلقي الضوء على جوانبه السياسية والاجتماعية والثقافية، مع الإلمام بسمات كل شاعر والتعريف بالبيئة التي نشأ فيها، والمدرسة الشعرية التي يمثلها أو الاتجاه الشعري الذي ينسج على منواله، مع وضع نماذج ومختارات من شعره.
لقد تم اختيار هذه المجموعة من الشعراء المطبوعين المبدعين على أيدى مجموعة من الكتاب المتخصصين في هذا المجال-وجدير بكل شاب أن يلم بحياتهم، وشعرهم الجيد الراقي الرفيع الذي يتغلغل في النفوس ويهز الوجدان. إقرأ المزيد