الملكة نازلي " بين سجن الحريم وكرسي العرش "
(3)    
المرتبة: 32,819
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: الدار المصرية اللبنانية
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:يتناول هذا الكتاب مجموعة من الموضوعات التي تضمنتها قصة حياة "الملكة نازلي".. وحكاياتها الغربية مع عشاقها. والأدوار التي لعبتها -بشخصيتها الطاغية وسلوكياتها المنحرفة- في الحياة السياسية والاجتماعية أثناء العهد الملكي في مصر.
ومن الصعب أن تجمع حكايات امرأة في مثل جبروت وقوة وذكاء وجمال الملكة نازلي في كتاب واحد.. ومع ...ذلك فقد استطاع الأستاذ "حنفي المحلاوي" -بما عرف عنه من قدرة على البحث في أوراق التاريخ- أن يجمع لنا كل هذا القدر من المعلومات المستفيضة عن حياة هذه الملكة من صباها حتى رحيلها.
وفي هذا الكتاب الشيّق، سنتعرف على كل المغامرات التي خاضتها هذه الملكة مع عشاقها.. وعلى قصة حياتها بعد أن تزوجت السلطان أحمد فؤاد الذي أصبح أول ملك في تاريخ مصر الحديث.. وكيف فرض عليها هذا الملك أن تعيش في سجن الحريم.. وكيف عاشت بعد موته حياة معربدة دون أن تراعي مسئوليتها تجاه سمعة ابنها الملك فاروق وسمعة عرش مصر.. وكيف اضطر ابنها إلى نفيها خارج البلاد وتجريدها من ممتلكاتها وامتيازاتها.. ثم كيف عاشت في المنفى حياة تجردت من الضمير والأخلاق..نبذة المؤلف:كتاب ممتع يروي قصة حياة الملكة نازلي والدة الملك فاروق ، والممتع في الكتاب انه يقدم معلومات وأسرار غير معروفة عن الملكة منذ بدايتها وفي شبابها وحتى تزوجت من السلطان أحمد فؤاد وتمردها على الحياة في قصر عابدين والذي أطلق عليه سجن الحريم ، ثم تحول هذا التمرد إلى ما يشبه الانحراف بعد موت زوجها إلى ان قام الملك فاروق بنفيها خارج مصر ، ويروى الكتاب حكايات الملكة مع الرجال التي عرفتهم وأن بعضهم كان من حاشية الملك. إقرأ المزيد