لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قادة الغرب يقولون " دمروا الإسلام أبيدو أهله "

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 51,545

قادة الغرب يقولون " دمروا الإسلام أبيدو أهله "
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
قادة الغرب يقولون " دمروا الإسلام أبيدو أهله "
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن المتتبع لتاريخ العلاقات ما بين الغرب وشعوب الإسلام، يلاحظ حقداً مريراً يملأ صدر الغرب حتى درجة الجنون، يصاحب هذا الحقد خوف رهيب من الإسلام إلى أبعد نقطة في النفسية الأوربية. هذا الحقد، وذلك الخوف، لا شأن منا بهما إن كان مجرد إحساس نفسي شخصي، أما إذا كانا من ...أهم العوامل التي تبلور مواقف الحضارة الغربية من الشعوب الإسلامية، سياسياً واقتصادياً وحتى هذه الساعة، فإن موقفنا يتغير بشكل حاسم. سنون تشهد لنا أقوال قادتهم التي يوردها المؤلف في هذا الكتيب ان للغرب، وللحضارة الغربية بكل فروعها القومية، وألوانها السياسية موقفاً تجاه الإسلام لا يتغير إنها تحاول تدمير الإسلام، وإنها وجود شعوبه دون رحمة.
حاولوا تدمير الإسلام في الحروب الصليبية الرهيبة ففشلت جيوشهم التي هاجمت بلاد الإسلام بالملايين، فعادوا يخططون من جديد لينهضوا.. ثم ليعودوا إلينا، بجيوش حديثة: فكر جديد.. وهدفهم تدمير الإسلام من جديد.. ولكن لماذا ذلك كله...؟!! لماذا يمارس الغربيون وأتباعهم عن تصميم واقتناع كامل، وبإرادة واعية تماماً هذه الحملات ضد الإسلام والمسلمين في كل مكان؟ وهل مواقف الغرب وأتباعه التي يطلقونها للرأي العام هي مواقف حقيقية أم هي مواقف تخفي وراءها حقداً ضد الإسلام وطمعاً في تدميره وإزالته؟ هذا ما سيبينه المؤرخ والمفكر عبد الودود يوسف في هذه الدراسة التي سيبينها على أقوال قادة الغرب فقط.. دون أن يدخل فيها أي اجتهاد أو استنتاج لتسهل الحجة، ويظهر الحق، ويستنير طريق المضللين الذين يمارسون بأيديهم إبادة مقومات القوى في أممهم ليسهّلوا على العدو الكبير المتربص التهامها. وما أفظعها من مهمة يمارسها العملاء.. حين يدمرون أممهم، ثم يدفعونها في فم الغول الاستعماري البشع.. ليلتهمها... فيا رب متى ينتبهون..؟!!

إقرأ المزيد
قادة الغرب يقولون " دمروا الإسلام أبيدو أهله "
قادة الغرب يقولون " دمروا الإسلام أبيدو أهله "
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 51,545

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن المتتبع لتاريخ العلاقات ما بين الغرب وشعوب الإسلام، يلاحظ حقداً مريراً يملأ صدر الغرب حتى درجة الجنون، يصاحب هذا الحقد خوف رهيب من الإسلام إلى أبعد نقطة في النفسية الأوربية. هذا الحقد، وذلك الخوف، لا شأن منا بهما إن كان مجرد إحساس نفسي شخصي، أما إذا كانا من ...أهم العوامل التي تبلور مواقف الحضارة الغربية من الشعوب الإسلامية، سياسياً واقتصادياً وحتى هذه الساعة، فإن موقفنا يتغير بشكل حاسم. سنون تشهد لنا أقوال قادتهم التي يوردها المؤلف في هذا الكتيب ان للغرب، وللحضارة الغربية بكل فروعها القومية، وألوانها السياسية موقفاً تجاه الإسلام لا يتغير إنها تحاول تدمير الإسلام، وإنها وجود شعوبه دون رحمة.
حاولوا تدمير الإسلام في الحروب الصليبية الرهيبة ففشلت جيوشهم التي هاجمت بلاد الإسلام بالملايين، فعادوا يخططون من جديد لينهضوا.. ثم ليعودوا إلينا، بجيوش حديثة: فكر جديد.. وهدفهم تدمير الإسلام من جديد.. ولكن لماذا ذلك كله...؟!! لماذا يمارس الغربيون وأتباعهم عن تصميم واقتناع كامل، وبإرادة واعية تماماً هذه الحملات ضد الإسلام والمسلمين في كل مكان؟ وهل مواقف الغرب وأتباعه التي يطلقونها للرأي العام هي مواقف حقيقية أم هي مواقف تخفي وراءها حقداً ضد الإسلام وطمعاً في تدميره وإزالته؟ هذا ما سيبينه المؤرخ والمفكر عبد الودود يوسف في هذه الدراسة التي سيبينها على أقوال قادة الغرب فقط.. دون أن يدخل فيها أي اجتهاد أو استنتاج لتسهل الحجة، ويظهر الحق، ويستنير طريق المضللين الذين يمارسون بأيديهم إبادة مقومات القوى في أممهم ليسهّلوا على العدو الكبير المتربص التهامها. وما أفظعها من مهمة يمارسها العملاء.. حين يدمرون أممهم، ثم يدفعونها في فم الغول الاستعماري البشع.. ليلتهمها... فيا رب متى ينتبهون..؟!!

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
قادة الغرب يقولون " دمروا الإسلام أبيدو أهله "

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 19
حجم: 16×12
عدد الصفحات: 64
مجلدات: 1
ردمك: 9775146070

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين