حكاية الكتاب ؛ من لفافة البردى إلي قرص الليزر
(0)    
المرتبة: 9,354
تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: دار الشروق
نبذة نيل وفرات:كل ما حولنا لم يكن في البدء مثلما هو الآن. وكذلك كان حال الكتاب هذا الكائن الصغير الجميل الأنيق، الحافل بالمعرفة والمفاجآت والتشويق والصدمات الممتعة كانت له بداية، كانت بداية هذا الكتاب في الدار المصرية على شكل لفافات البردى كما كانت معرفة العالم كله بورق الكتب عن طريق العرب. ...ولم يكتف الكتاب بما حققه حتى الآن من تطورن بل هو مستمر في التطور إلى الأمام، حتى أصبح مُعرَّضاً لأن يتحول إلى شيء آخر غير ما نعرفه اليوم.
وهذا المؤلف يدون للقارئ قصة الكتاب ومسيرته مع الإنسان منذ أن كانت العظام ملعباً للحروف إلى أن طرح عالم الكمبيوتر على الكتاب تحدياً قاسياً بعد أن وفر إمكانية التعامل مع أقراص الليزر. ومع كل ما يقدمه العالم الجديد من تحديات للكتاب سيواصل القراء حبهم لتحسس ملمس صفحات الكتب، وللكتابة على هوامشها ووضع خطوط بالقلم تحت سطورها.نبذة الناشر:يروى الكتاب قصة نشأة وتطور الكتاب منذ أن فكر الإنسان فى تسجيل أفكاره ومذكراته سواء على الحجر أو على الخشب أو الفخار وانتقاله لاستخدام لبردى ثم الرق ثم الورق والأشكال التى مر بها من الشكل الملفوف إلى المطوى.
وكذلك طرق الكتابة من المخطوطات وحتى آلات الطباعة وما دخل على عملية الطباعة من رسوم وصور، ثم التقنيات الحديثة فى إنتاج الكتب كالكمبيوتر والأقراص المليزرة. إقرأ المزيد