تاريخ النشر: 01/12/2025
الناشر: حكاوي للنشر والتوزيع
نبذة الناشر:كان الصائغ مشغولًا بالصلاة، بينما واصلت زوجته الحديث: "حظك كان سيئًا عندما جاء إليك، كان في حلم. جاء إليك هذا الأحمق. إذا فتح عينيه فسيرى وسيشعر بالندم. القروي جاء إليك، ثم ذهب إلى جانبه؟ أنت دائمًا تفكر في تلك الأفكار الملتوية.
هل يمكن أن يكون التفكير بهذه الطريقة؟ هل يمكن أن ...يكون خوفًا أو سذاجة؟ مستحيل! هل يمكن أن يخدعك؟ لا، أنت اخدعه. أرِه الخوف. انظر من أين تأتي الرياح ووجهها في نفس الاتجاه. الآن أنت في المقدمة، لا تفعل شيئًا يجعلك تتأخر أو تعود للخلف.
هذا الساذج يعرف كل شيء عنا، لكننا أيضًا نعرف كل شيء. لا تجعله يعرف! لا تدعه يفهم من هو الرجل ومن أين جاء. ما أحضره الرجل، لا تعطه إياه بسرعة. أعطه الأشياء السيئة أولًا.
إذا قال لك اشترِ بالميزان، فبِع له بالميزان. بِع له أشياء يمكن بيعها بالميزان. اكسرها، حطمها، أذبها، امحُ نقوشها. الأساس هو ذلك القروي نفسه! عليك أن تتمسك به بكلتا يديك، وتجد طريقة لتقييده وإبقائه تحت سيطرتك.
ليس هذا فقط، بل تأكد أيضًا أن لا أحد آخر يتبعه أو يأخذه منك!" إقرأ المزيد