لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المفترون " خطاب التطرف العلماني في الميزان "

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 71,998

المفترون " خطاب التطرف العلماني في الميزان "
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
المفترون " خطاب التطرف العلماني في الميزان "
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:بذريعة مواجهة التطرف ظهرت في العقدين الأخيرين "ميلشيات" ضمت نفراً من المثقفين كانت مهمتهم وما زالت، محاولة قطع الطريق على تقدم المسيرة الإسلامية بمختلف الوسائل المشروعة، وغير المشروعة. وبشكل أساسي فإن الذين انخرطوا في تلك الميلشيات كانوا خليطاً من غلاة العلمانيين والماركسييين، وغيرهم من الذين نجحت حملات التعبئة في تخويفهم ...من الإسلام والمسلمين، أو الذين استقرت في أعماقهم كراهية الإثنين، ووجدوا أن مكانهم الطبيعي هو في معسكر "الضد" الرافض لكل ما هو إسلامي.
إننا ندرك أهمية التفرقة بين النقد الموضوعي الذي ينبغي أن يرحب به وأن يتسع الصدر له، وبين الإجتراء الذي هو بمثابة تطاول على ثوابت الأمة والمقومات الأساسية للمجتمع والفرق بين الإثنين هو بالضبط الفرق بين الحوار والسب. والأول موقف إيجابي أياً كان اتجاهه، والثاني مسلك سلبي بكل المقاييس.
في الوقت ذاته فإننا ندعو إلى ضرورة التفرقة بين المعتدلين والمتطرفين والغلاة من العلمانيين، والأولون قد يختلفون مع افسلاميين في النظرة إلى دور الدين في المجتمع وفي طروحاتهم ما يستحق التقدير والحفاوة، مثل الدفاع عن الديمقراطية والتعددية. ولهم طروحات أخرى يمكن مناقشتهم فيها خصوصاً تلك التي تنطلق من الفصل بين الدين والسياسة، مع ذلك فالذي نفهمه ونعرفه أن موقفهم ذاك لا يقلل من احترامهم للدين ودفاعهم عن ثوابته. لأجل ذلك فإننا نعتبر أن فرص اللقاء مع العلمانيين المعتدلين قائم لا ريب، وعند التوثيق سنجده أوسع نطاقاً مما يتصور كثيرون.

إقرأ المزيد
المفترون " خطاب التطرف العلماني في الميزان "
المفترون " خطاب التطرف العلماني في الميزان "
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 71,998

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:بذريعة مواجهة التطرف ظهرت في العقدين الأخيرين "ميلشيات" ضمت نفراً من المثقفين كانت مهمتهم وما زالت، محاولة قطع الطريق على تقدم المسيرة الإسلامية بمختلف الوسائل المشروعة، وغير المشروعة. وبشكل أساسي فإن الذين انخرطوا في تلك الميلشيات كانوا خليطاً من غلاة العلمانيين والماركسييين، وغيرهم من الذين نجحت حملات التعبئة في تخويفهم ...من الإسلام والمسلمين، أو الذين استقرت في أعماقهم كراهية الإثنين، ووجدوا أن مكانهم الطبيعي هو في معسكر "الضد" الرافض لكل ما هو إسلامي.
إننا ندرك أهمية التفرقة بين النقد الموضوعي الذي ينبغي أن يرحب به وأن يتسع الصدر له، وبين الإجتراء الذي هو بمثابة تطاول على ثوابت الأمة والمقومات الأساسية للمجتمع والفرق بين الإثنين هو بالضبط الفرق بين الحوار والسب. والأول موقف إيجابي أياً كان اتجاهه، والثاني مسلك سلبي بكل المقاييس.
في الوقت ذاته فإننا ندعو إلى ضرورة التفرقة بين المعتدلين والمتطرفين والغلاة من العلمانيين، والأولون قد يختلفون مع افسلاميين في النظرة إلى دور الدين في المجتمع وفي طروحاتهم ما يستحق التقدير والحفاوة، مثل الدفاع عن الديمقراطية والتعددية. ولهم طروحات أخرى يمكن مناقشتهم فيها خصوصاً تلك التي تنطلق من الفصل بين الدين والسياسة، مع ذلك فالذي نفهمه ونعرفه أن موقفهم ذاك لا يقلل من احترامهم للدين ودفاعهم عن ثوابته. لأجل ذلك فإننا نعتبر أن فرص اللقاء مع العلمانيين المعتدلين قائم لا ريب، وعند التوثيق سنجده أوسع نطاقاً مما يتصور كثيرون.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
المفترون " خطاب التطرف العلماني في الميزان "

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 286
مجلدات: 1
ردمك: 9770903256

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين