لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مشكلة الأرض في زيمبابوي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 429,608

مشكلة الأرض في زيمبابوي
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
شحن مخفض
مشكلة الأرض في زيمبابوي
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: المكتب العربي للمعارف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:تحتل زيمبابوي مكانة هامة وسط دول الجنوب الأفريقي للعديد من الاعتبارات أهمها: أنها إحدى أكثر دول الجنوب الأفريقي استقرارًا على الأقل منذ عام الاستقلال 1980، ولها تجربتها الناجحة في التعايش ما بين البيض والسود، فضلاً عن كونها ثاني أكبر الاقتصاديات في منطقة الجنوب الأفريقي بعد جنوب أفريقيا (بمعيار الناتج المحلى ...الإجمالي) ولها شبكة متداخلة من العلاقات الإقليمية والدولية.وطبقًا لنظام حيازة الأرض المطبق عام 1969 (أي في فترة ما قبل استقلال زيمبابوي) كان حوالي 50% من أراضى الدولة مملوكة للمزارعين البيض، وهى تشمل معظم الأراضي الزراعية في الشمال والشرق. في حين أن معظم المزارعين السود كانوا يعيشون في الأراضي المنخفضة التي تقع في الجنوب والغرب والتي تعانى من قلة الأمطار وعدم خصوبة التربة وتناسب الرعي أكثر من الزراعة. ورغم تعديل هذا النظام الحيازى في عام 1979 قبل حصول زيمبابوي على استقلالها، فإنه لم ينجم عن هذا التعديل سوى القليل من الاختلاف في توزيع الأراضي، حيث ظل حوالي 45% من إجمالي مساحة الأراضي الزراعية مملوكة لستة آلاف مزارع من المزارعين البيض في شكل مزارع تجارية كبيرة.

إقرأ المزيد
مشكلة الأرض في زيمبابوي
مشكلة الأرض في زيمبابوي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 429,608

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: المكتب العربي للمعارف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:تحتل زيمبابوي مكانة هامة وسط دول الجنوب الأفريقي للعديد من الاعتبارات أهمها: أنها إحدى أكثر دول الجنوب الأفريقي استقرارًا على الأقل منذ عام الاستقلال 1980، ولها تجربتها الناجحة في التعايش ما بين البيض والسود، فضلاً عن كونها ثاني أكبر الاقتصاديات في منطقة الجنوب الأفريقي بعد جنوب أفريقيا (بمعيار الناتج المحلى ...الإجمالي) ولها شبكة متداخلة من العلاقات الإقليمية والدولية.وطبقًا لنظام حيازة الأرض المطبق عام 1969 (أي في فترة ما قبل استقلال زيمبابوي) كان حوالي 50% من أراضى الدولة مملوكة للمزارعين البيض، وهى تشمل معظم الأراضي الزراعية في الشمال والشرق. في حين أن معظم المزارعين السود كانوا يعيشون في الأراضي المنخفضة التي تقع في الجنوب والغرب والتي تعانى من قلة الأمطار وعدم خصوبة التربة وتناسب الرعي أكثر من الزراعة. ورغم تعديل هذا النظام الحيازى في عام 1979 قبل حصول زيمبابوي على استقلالها، فإنه لم ينجم عن هذا التعديل سوى القليل من الاختلاف في توزيع الأراضي، حيث ظل حوالي 45% من إجمالي مساحة الأراضي الزراعية مملوكة لستة آلاف مزارع من المزارعين البيض في شكل مزارع تجارية كبيرة.

إقرأ المزيد
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
شحن مخفض
مشكلة الأرض في زيمبابوي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 292
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين