لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشريعة الإسلامية كمصدر أساسي للدستور

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,943

الشريعة الإسلامية كمصدر أساسي للدستور
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
الشريعة الإسلامية كمصدر أساسي للدستور
تاريخ النشر: 30/12/1998
الناشر: منشأة المعارف
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة المؤلف:إن القراء الذين سبق لهم ان شرفوني وقرأوا لي كتاباً مما سبق أن كتبت في هذه المواضيع المتصلة بالشريعة أو الإسلام، لا ريب أنهم يعلمون ويعرفون منه وعني فيما يعرفون أنني أقم بمثل هذا البحث، لا كما يقوم به رجل من ررجال الدين، أو من علماء الشريعة، مهمته الأولى هي ...الدفاع عن العقيدة، أو عن الشريعة، وإنما أقوم به رجلاً من رجال البحث العلمي، يبحث أولاً عن الحقيقة، فيعرض في كل مسألة مختلف وجهات النظر، ويزن آراء المؤيدين والمعارضين بميزان البحث والفحص والدرس والنقد، ثم يدافع عما يؤمن به أنه الحق: لوجه الله، ولوجه العلم، ولوجه الوطن ولوجه الحق، وبذلك وضعت خطة بحث لهذا الموضوع تنقسم إلى أربعة مباحث نختتمه بخاتمة: (المبحث الأول: نعرض فيه وجهة نظر الرأي القائل بعدم صلاحية الشريعة كمصدر أساسي للدستور، المبحث الثاني: نعرض فيه وجهة نظر الرأي القائل بصلاحية الشريعة كمصدر أساسي للدستور، المبحث الثالث: نخصصه لمناقشة ما يستحق أن يكون موضعاً للمناقشة من مختلف الآراء، وسوف نمهد لتلك المناقشة ببعض مباحث "يتضمنها المطلب الأول" نلقي بها بعض الأضواء أما القراء قبل أن نستمد منها أضواء تنير أمامنا طريق نقاش مختلف الآراء، والمبحث الرابع: سنبين فيه الأسباب التي تدعونا إلى مناصرة الرأي القائل بصلاحية الشريعة كمصدر أساسي للدستور، وذلك إلى جانب ما يكون قد سبق لنا بيانه، فنتكلم عن "سمو الشريعة الإسلامية" فيما شهد بذلك علماء القانون في الغرب والمؤتمرات الدولية للقانون المقارن ثم نتكلم عن مظاهر سمو الحضارة الإسلامية وما ذكره المؤرخون والعلماء الغربيون عنها، وأخيراً نبين أن من تلك الأسباب ملء أو سد الفراغ الثقافي والتشريعي، وفي الخاتمة: نبدي بعض ملحوظات عامة نضع على رأسها دور كل من علماء الفقه الإسلامي وعلماء القانون للنهوض بالشريعة الإسلامية).

إقرأ المزيد
الشريعة الإسلامية كمصدر أساسي للدستور
الشريعة الإسلامية كمصدر أساسي للدستور
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,943

تاريخ النشر: 30/12/1998
الناشر: منشأة المعارف
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة المؤلف:إن القراء الذين سبق لهم ان شرفوني وقرأوا لي كتاباً مما سبق أن كتبت في هذه المواضيع المتصلة بالشريعة أو الإسلام، لا ريب أنهم يعلمون ويعرفون منه وعني فيما يعرفون أنني أقم بمثل هذا البحث، لا كما يقوم به رجل من ررجال الدين، أو من علماء الشريعة، مهمته الأولى هي ...الدفاع عن العقيدة، أو عن الشريعة، وإنما أقوم به رجلاً من رجال البحث العلمي، يبحث أولاً عن الحقيقة، فيعرض في كل مسألة مختلف وجهات النظر، ويزن آراء المؤيدين والمعارضين بميزان البحث والفحص والدرس والنقد، ثم يدافع عما يؤمن به أنه الحق: لوجه الله، ولوجه العلم، ولوجه الوطن ولوجه الحق، وبذلك وضعت خطة بحث لهذا الموضوع تنقسم إلى أربعة مباحث نختتمه بخاتمة: (المبحث الأول: نعرض فيه وجهة نظر الرأي القائل بعدم صلاحية الشريعة كمصدر أساسي للدستور، المبحث الثاني: نعرض فيه وجهة نظر الرأي القائل بصلاحية الشريعة كمصدر أساسي للدستور، المبحث الثالث: نخصصه لمناقشة ما يستحق أن يكون موضعاً للمناقشة من مختلف الآراء، وسوف نمهد لتلك المناقشة ببعض مباحث "يتضمنها المطلب الأول" نلقي بها بعض الأضواء أما القراء قبل أن نستمد منها أضواء تنير أمامنا طريق نقاش مختلف الآراء، والمبحث الرابع: سنبين فيه الأسباب التي تدعونا إلى مناصرة الرأي القائل بصلاحية الشريعة كمصدر أساسي للدستور، وذلك إلى جانب ما يكون قد سبق لنا بيانه، فنتكلم عن "سمو الشريعة الإسلامية" فيما شهد بذلك علماء القانون في الغرب والمؤتمرات الدولية للقانون المقارن ثم نتكلم عن مظاهر سمو الحضارة الإسلامية وما ذكره المؤرخون والعلماء الغربيون عنها، وأخيراً نبين أن من تلك الأسباب ملء أو سد الفراغ الثقافي والتشريعي، وفي الخاتمة: نبدي بعض ملحوظات عامة نضع على رأسها دور كل من علماء الفقه الإسلامي وعلماء القانون للنهوض بالشريعة الإسلامية).

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
الشريعة الإسلامية كمصدر أساسي للدستور

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: عبد الحليم محمود
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 312
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين