قرن من التسويق " كيف قاد التسويق عالم الأعمال وشكل بنية المجتمع"
تاريخ النشر: 27/03/2014
الناشر: عالم الكتب
نبذة الناشر:إن كتاب "قرن التسويق" الذي تم تأليفه للاحتفاء بمئوية المعهد، يشرح كيف تطورت العناصر الرئيسية للتسويق؛ وكيف تسهم جوانب التسويق المختلفة فى تعزيز الأداء؛ وما الذي يفعله المسوقون العظام، وكيف يمكن لنظام التسويق أن يتطور في المستقبل، في حين أن "قرن التسويق" يتحدث عن الفترة منذ 1911 فهو يتحدث أيضًا ...عن القرن الحادى والعشرين: الوقت الذي أصبحت فيه القدرة على فهم العملاء والاتصال بهم، مجزية حقًّا وأكثر تعقيدًا وقيمة من ذي قبل، وهو يشرح:
القوى الثلاث التي شكلت وتشكل ماضي وحاضر ومستقبل التسويق، العولمة والتكنولوجيا والأخلاقيات، ما التصرفات التى ينتهجها الأشخاص وكيف يتواصلون – وكيف يمكن للشركات أن تستفيد من هذه الرؤى، الحاجة لإدارة المدى الطويل بالإضافة إلى المدى القصير، تأثير التسويق على إستراتيجية العمل والقيادة.
شهدت المائة عام الماضية نهضة سريعة في تأثير التسويق، إنه نشاط انما فى نطاقه وأهميته، مع اشتراك مزيد من الناس الآن أكثر من أي وقت مضى، في العالم المثير وسريع التغير للتسويق، ويعكس تطور معهد تشارترد للتسويق نمو وتقدم العمل بوجه عام والتسويق بوجه خاص، وتمامًا كما تطور التسويق كنشاط ذي قيمة كبيرة، ومتنوع، وحيوي في إسهامه في نجاح العمل، انما عمل المعهد كمصدر لا غنى عنه للرؤى والإرشاد والدعم العملي.
"إن المائة عام الماضية زادت من الرخاء الاقتصادي في معظم أنحاء العالم، لقد تطورت العلوم والتكنولوجيا كثيرًا، ولكن التسويق هو الذي جعل العرض والطلب يحولان هذه التطورات إلى منتجات وخدمات يمكن توفيرها بنجاح وبتدبير، ويوضح هذا الكتاب كيف تم تحقيق هذا، ويقدم رؤى حول التسويق الحديث والتطورات المستقبلية المحتملة في نهاية القرن الحادي والعشرين".
سير "بول جادج"، رئيس معهد تشارترد للتسويق: "إن هذا الكتاب بمثابة منجم ذهب للقارئ العادي الذي يريد أن يعرف المزيد عن مجال التسويق ككل وإسهاماته، والمسوق المتخصص الذي يريد تنمية معرفته عن مجالات التسويق خارج نطاق تخصصه، والخبراء المساهمون في التأليف تم اختيارهم بعناية، وكل منهم قدم مقالاً عميق الفكر وبعيد النظر حول مجال تخصصه، والكتاب ككل لا بد أن يتواجد على رف كل مسوق يرغب في أن يمتلك معرفة وفكرًا عميقًا حول الأفكار الحالية والمستقبلية، والتي ستلعب دورًا جوهريًّا فى القرن الحادي والعشرين". إقرأ المزيد