لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الامنوقراطية وتجدد الاستبداد في السودان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 148,212

الامنوقراطية وتجدد الاستبداد في السودان
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
الامنوقراطية وتجدد الاستبداد في السودان
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: مركز الدراسات السودانية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:تجسد الاستبداد في عدد من النظم والكيانات والاشكال، تبدو قبل التدقيق وكأنها متطابقة، كما أن الأجهزة الأمنية لعبت أدواراً متفاوتة التأثير والفعالية، ولكن في الأمنوقراطية ليس دور جهاز الأمن مكملاً ومساعداً لكل أجهزة الدولة الأخرى بمختلف أشكالها: النازية والفاشية والشمولية والحكم الفردي والعسكر يتاريا والشعبوية والحزب الواحد، وحتى الديمقراطيات، فوجود ...الجهاز الأمني وضع طبيعي في أي دولة، ولكنه محكوم بالدستور ومراقب برلمانياً وشعبياً واعلامياً، ولكن في حالة الأمنوقراطية يختلف الوضع تماماً، إذ يمكن القول، ان جهاز الأمن هو مصدر السلطات وليس الشعب ولا رئيس الجمهورية، ففي السودان ينص كل دستور حتى الانتقالي لعام 2005 على الحريات، ولكن جهاز الأمن الوطني يملك حق مصادرة أي صحيفة قبل الطبع أو أيقافها لأيام دون الرجوع إلى مجلس الصحافة، أو أي جهة منوط بها تنظيم العمل الصحفي، ومازال الجهاز يقوم بالاعتقالات دون الرجوع للسلطة القضائية أو النيابة، وكان اعتقال الشيخ حسن الترابي - وهو للمفارقة عراب هذه القوانين ومهندسها في البدايات - هو آخر هذه الممارسات، وقد أطلق سراحه يوم 2/5/2011 بعد اعتقال دام 100 يوماً، وصرح بأنه لا يعلم حتى الآن لماذا اعتقل؟ ثم لماذا اطلق سراحه؟ إذ لم توجه له أي تهمة ولم يحقق معه أحد.

إقرأ المزيد
الامنوقراطية وتجدد الاستبداد في السودان
الامنوقراطية وتجدد الاستبداد في السودان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 148,212

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: مركز الدراسات السودانية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:تجسد الاستبداد في عدد من النظم والكيانات والاشكال، تبدو قبل التدقيق وكأنها متطابقة، كما أن الأجهزة الأمنية لعبت أدواراً متفاوتة التأثير والفعالية، ولكن في الأمنوقراطية ليس دور جهاز الأمن مكملاً ومساعداً لكل أجهزة الدولة الأخرى بمختلف أشكالها: النازية والفاشية والشمولية والحكم الفردي والعسكر يتاريا والشعبوية والحزب الواحد، وحتى الديمقراطيات، فوجود ...الجهاز الأمني وضع طبيعي في أي دولة، ولكنه محكوم بالدستور ومراقب برلمانياً وشعبياً واعلامياً، ولكن في حالة الأمنوقراطية يختلف الوضع تماماً، إذ يمكن القول، ان جهاز الأمن هو مصدر السلطات وليس الشعب ولا رئيس الجمهورية، ففي السودان ينص كل دستور حتى الانتقالي لعام 2005 على الحريات، ولكن جهاز الأمن الوطني يملك حق مصادرة أي صحيفة قبل الطبع أو أيقافها لأيام دون الرجوع إلى مجلس الصحافة، أو أي جهة منوط بها تنظيم العمل الصحفي، ومازال الجهاز يقوم بالاعتقالات دون الرجوع للسلطة القضائية أو النيابة، وكان اعتقال الشيخ حسن الترابي - وهو للمفارقة عراب هذه القوانين ومهندسها في البدايات - هو آخر هذه الممارسات، وقد أطلق سراحه يوم 2/5/2011 بعد اعتقال دام 100 يوماً، وصرح بأنه لا يعلم حتى الآن لماذا اعتقل؟ ثم لماذا اطلق سراحه؟ إذ لم توجه له أي تهمة ولم يحقق معه أحد.

إقرأ المزيد
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
الامنوقراطية وتجدد الاستبداد في السودان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 176
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين