لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

استقلالية القاضي ما بين الحصانة والمساءلة "دراسة مقارنة بين الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية"

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,220

استقلالية القاضي ما بين الحصانة والمساءلة "دراسة مقارنة بين الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية"
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
استقلالية القاضي ما بين الحصانة والمساءلة "دراسة مقارنة بين الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية"
تاريخ النشر: 16/12/2012
الناشر: منشأة المعارف
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة المؤلف:اعتمد القضاء الليبي كلياً على البعثات القضائية المصرية، ولكن بعد عودة البعثة القضائية المصرية إلى بلدها في ظروف تقديم استقالة جماعية، أصبح هناك فراغ كبير في الهيئة القضائية الليبية، وحاولت وزارة العدل معالجة الأمر بإصدار قرارات بترقيات استثنائية لسد الفراغ، إلا أن جهاز القضاء ظل مترنحاً؛ لعدم وجود العدد الكافي ...خاصة من المستشارين وقد لحق ذلك الأمر صدور بعض التشريعات بتشكيل محاكم شعبية، ومحاكم استثنائية مثل محكمة الشعب، والإدعاء الشعبي، وإعطاء قضاة وأعضاء هذه الهيئات مزايا مالية لم تعط لغيرهم في القضاء العادي؛ مما كان له بالغ الأثر في نفسية بعض القضاة وترديهم في الفصل وإضعاف نفوسهم وانحراف بعضهم، وقد زاد من ذلك كله صدور تشريع بإلغاء مهنة المحاماة الحرة، واستبدال المحاماة الشعبية بالمحاماة الحرة، وهذا الإجراء كان له أيضاً بالغ الأثر في وجود القاضي القادر الواثق؛ لأنه كما يقال لا يصبح القاضي مجتهداً إلا في ظل وجود محام مجتهد وبهذا تعثرت مسيرة القضاء في القطر الليبي، كل ذلك في ظل غياب الدستور للبلد، وعدم وجود دائرة دستورية بالمحكمة العليا، وقد ترك كثير من القضاء مناصبهم والإتجاه إلى مهنة المحاماة بعد رفع الحظر عنها، لذا رأيت أن أكتب أن هذا الموضوع؛ لأهميته البالغة ولأتقدم به كبحث للمكتبة القانونية الليبية. وقد اعتمدت في هذا البحث على المنهج المقارن، الذي يعتمد على مقارنة النظم ببعضها، من أجل إيضاح المزايا، والعيوب لذلك فأنه قد تم المقارنة بين السلطة القضائية في النظام الإسلامي، وبين النظم القانونية الأخرى الحديثة في مصر، وليبيا بهدف إظهار العظمة التي يتمتع بها القضاء من جانب، وإظهار بعض ما يتعلق بهذا الجهاز أيضاً من مثالب، وباعتباره سلطة من سلطات الدولة قديماً وحديثاً، وقد جرى تقسيمه إلى الفصول التالية: (الفصل التمهيدي: تعريف القضاء ودليل مشروعيته وشروط تولي القضاء، الفصل الأول: القضاء في الإسلام، الفصل الثاني: الحصانة والإستقلالية، الفصل الثالث: المساءلة، الفصل الرابع: القاضي العادي، الفصل الخامس: القاضي الدستوري).

إقرأ المزيد
استقلالية القاضي ما بين الحصانة والمساءلة "دراسة مقارنة بين الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية"
استقلالية القاضي ما بين الحصانة والمساءلة "دراسة مقارنة بين الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية"
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,220

تاريخ النشر: 16/12/2012
الناشر: منشأة المعارف
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة المؤلف:اعتمد القضاء الليبي كلياً على البعثات القضائية المصرية، ولكن بعد عودة البعثة القضائية المصرية إلى بلدها في ظروف تقديم استقالة جماعية، أصبح هناك فراغ كبير في الهيئة القضائية الليبية، وحاولت وزارة العدل معالجة الأمر بإصدار قرارات بترقيات استثنائية لسد الفراغ، إلا أن جهاز القضاء ظل مترنحاً؛ لعدم وجود العدد الكافي ...خاصة من المستشارين وقد لحق ذلك الأمر صدور بعض التشريعات بتشكيل محاكم شعبية، ومحاكم استثنائية مثل محكمة الشعب، والإدعاء الشعبي، وإعطاء قضاة وأعضاء هذه الهيئات مزايا مالية لم تعط لغيرهم في القضاء العادي؛ مما كان له بالغ الأثر في نفسية بعض القضاة وترديهم في الفصل وإضعاف نفوسهم وانحراف بعضهم، وقد زاد من ذلك كله صدور تشريع بإلغاء مهنة المحاماة الحرة، واستبدال المحاماة الشعبية بالمحاماة الحرة، وهذا الإجراء كان له أيضاً بالغ الأثر في وجود القاضي القادر الواثق؛ لأنه كما يقال لا يصبح القاضي مجتهداً إلا في ظل وجود محام مجتهد وبهذا تعثرت مسيرة القضاء في القطر الليبي، كل ذلك في ظل غياب الدستور للبلد، وعدم وجود دائرة دستورية بالمحكمة العليا، وقد ترك كثير من القضاء مناصبهم والإتجاه إلى مهنة المحاماة بعد رفع الحظر عنها، لذا رأيت أن أكتب أن هذا الموضوع؛ لأهميته البالغة ولأتقدم به كبحث للمكتبة القانونية الليبية. وقد اعتمدت في هذا البحث على المنهج المقارن، الذي يعتمد على مقارنة النظم ببعضها، من أجل إيضاح المزايا، والعيوب لذلك فأنه قد تم المقارنة بين السلطة القضائية في النظام الإسلامي، وبين النظم القانونية الأخرى الحديثة في مصر، وليبيا بهدف إظهار العظمة التي يتمتع بها القضاء من جانب، وإظهار بعض ما يتعلق بهذا الجهاز أيضاً من مثالب، وباعتباره سلطة من سلطات الدولة قديماً وحديثاً، وقد جرى تقسيمه إلى الفصول التالية: (الفصل التمهيدي: تعريف القضاء ودليل مشروعيته وشروط تولي القضاء، الفصل الأول: القضاء في الإسلام، الفصل الثاني: الحصانة والإستقلالية، الفصل الثالث: المساءلة، الفصل الرابع: القاضي العادي، الفصل الخامس: القاضي الدستوري).

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
استقلالية القاضي ما بين الحصانة والمساءلة "دراسة مقارنة بين الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية"

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 354
مجلدات: 1
ردمك: 9789770319311

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين