لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الكنيسة المصرية ؛ توازنات الدين والدولة


الكنيسة المصرية ؛ توازنات الدين والدولة
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
الكنيسة المصرية ؛ توازنات الدين والدولة
تاريخ النشر: 13/06/2012
الناشر: دار نهضة مصر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الإهداء إلى: الذين لا يقولون ويزعجهم أن يقول أحد، وهي مواجهة لكل من يتحدث عن علاقة الكنيسة المصرية بالدولة المصرية من منظور واحد فقط دون مراعاة الأبعاد الأخرى، أو لكل من يتجاهل حدوث أزمات وتوترات طائفية، متمسكاً بفكرة (تبويس اللحي) بين القسيس والشيخ، وذلك من خلال رصد شامل لعلاقة باباوت ...الكنيسة المصرية برؤساء الجمهورية منذ 1952 وإلى الآن، وفي هذا السياق يطرح الكتاب العديد من الأسئلة على غرار:- هل حقاً تم إغتيال الرئيس أنور السادات لأنه حدد إقامة البابا شنودة الثالث في الدير؟ ، وما حقيقة معجزات البابا كيرلس السادس وكراماته مع الرئيس جمال عبد الناصر؟ ، هل حقاً أصبحت الكنيسة المصرية دولة داخل دولة؟ ، ولماذا تقوقع المواطنين المسيحيين المصريين داخل أسوار الكنيسة؟
أسئلة جدلية شائكة يتعرض لها الكتاب بالرصد التاريخي والتحليل للأسباب التي أدت إلى وصول علاقة الكنيسة بالدولة لما هي عليه الآن. يتناول الكتاب لتوازنات العلاقة بين الكنيسة والدولة خلال عصر الجمهورية الأولى منذ ثورة يوليو 1952 وإلى 25 يناير 2011، وما تلا ذلك من توترات طائفية بغيضة. إنها تلك العلاقة التي تأرجحت بين التكامل في وجهات النظر تارة، والتأزم والصدام تارة أخرى... ويحتوي الكتاب على العديد من الوثائق النادرة التي يتم نشرها للمرة الأولى، وهي الوثائق التي صاغت شكل العلاقة بين الكنيسة والدولة خلال ما يقرب من 60 سنة. يتضمن الكتاب خريطة للتيارات الفكرية للمواطنين المسيحيين المصريين سواء النخبة الفكرية المثقفة أو من رجال الدين المسيحي لتوضيح الاختلاف فيما بين تلك التيارات وتوجهاتها العامة.

إقرأ المزيد
الكنيسة المصرية ؛ توازنات الدين والدولة
الكنيسة المصرية ؛ توازنات الدين والدولة

تاريخ النشر: 13/06/2012
الناشر: دار نهضة مصر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الإهداء إلى: الذين لا يقولون ويزعجهم أن يقول أحد، وهي مواجهة لكل من يتحدث عن علاقة الكنيسة المصرية بالدولة المصرية من منظور واحد فقط دون مراعاة الأبعاد الأخرى، أو لكل من يتجاهل حدوث أزمات وتوترات طائفية، متمسكاً بفكرة (تبويس اللحي) بين القسيس والشيخ، وذلك من خلال رصد شامل لعلاقة باباوت ...الكنيسة المصرية برؤساء الجمهورية منذ 1952 وإلى الآن، وفي هذا السياق يطرح الكتاب العديد من الأسئلة على غرار:- هل حقاً تم إغتيال الرئيس أنور السادات لأنه حدد إقامة البابا شنودة الثالث في الدير؟ ، وما حقيقة معجزات البابا كيرلس السادس وكراماته مع الرئيس جمال عبد الناصر؟ ، هل حقاً أصبحت الكنيسة المصرية دولة داخل دولة؟ ، ولماذا تقوقع المواطنين المسيحيين المصريين داخل أسوار الكنيسة؟
أسئلة جدلية شائكة يتعرض لها الكتاب بالرصد التاريخي والتحليل للأسباب التي أدت إلى وصول علاقة الكنيسة بالدولة لما هي عليه الآن. يتناول الكتاب لتوازنات العلاقة بين الكنيسة والدولة خلال عصر الجمهورية الأولى منذ ثورة يوليو 1952 وإلى 25 يناير 2011، وما تلا ذلك من توترات طائفية بغيضة. إنها تلك العلاقة التي تأرجحت بين التكامل في وجهات النظر تارة، والتأزم والصدام تارة أخرى... ويحتوي الكتاب على العديد من الوثائق النادرة التي يتم نشرها للمرة الأولى، وهي الوثائق التي صاغت شكل العلاقة بين الكنيسة والدولة خلال ما يقرب من 60 سنة. يتضمن الكتاب خريطة للتيارات الفكرية للمواطنين المسيحيين المصريين سواء النخبة الفكرية المثقفة أو من رجال الدين المسيحي لتوضيح الاختلاف فيما بين تلك التيارات وتوجهاتها العامة.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
الكنيسة المصرية ؛ توازنات الدين والدولة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×12
عدد الصفحات: 528
مجلدات: 1
ردمك: 9771444441

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين