لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

خريف الباباوات - من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية - هل يكون شنودة الثالث البابا الأخير ؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,313

خريف الباباوات - من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية - هل يكون شنودة الثالث البابا الأخير ؟
12.50$
الكمية:
شحن مخفض
خريف الباباوات - من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية - هل يكون شنودة الثالث البابا الأخير ؟
تاريخ النشر: 29/06/2011
الناشر: مكتبة بيروت (القبة الذهبية)
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على أعتاب تحول تاريخي؟
الإجابة التي يحملها هذا الكتاب هي: نعم! والتحول هو باتجاه التفكك.
وقد كتب الكتاب قبل ثورة الخامس والعشرين من يناير وكانت فرضيته أن حدوث تحول ديموقراطي في مصر سيكتب نهاية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي أشعلت صراعاً على هوية مصر منذ تولي رئاستها البابا شنودة ...الثالث. وقد كان مناخ الاحتقان الطائفي الذي شهدته مصر خلال العقود الأربعة الماضية نوعاً من "الهروب إلى الأمام"، حيث كان الإلحاح على صورة الأقلية المضطهدة أو حتى "المهددة بالإبادة" يستهدف في المقام الأول ترميم تصدعات عقائدية كبيرة داخل الكنيسة لها ما يماثلها في الكنيسة الكاثوليكية الغربية.
وقد بدت الأزمة واضحة عند صدور أعمال مثل رواية "عزازيل" أو الترجمة العربية لرواية "شفرة دافنشي" أو عند استعادة الدولة المصرية مخطوط "إنجيل يهوذا".... وهكذا.
وعليه فقد قرأ المؤلف جانبا من الأزمة في مرآة أزمة الكنيسة الكاثوليكية الغربية التي تعاني هي الأخرى أزمة عميقة ساهمت طبيعتها في تفاقمها. والكتاب قراءة في تحول عالمي بالأساس يتمثل في تراجع الباباويات، لكنة لا يغفل الخصوصية المصرية. ولعل السؤال الذي يخرج القارئ من الكتاب: ما دلالة أن الاحتقان الطائفي في مصر ظاهرة "أرثوذكسية" في المقام الأول؟ ولماذا لا تظهر بالقدر نفسه في كنائس أخرى كالإنجيلية مثلا؟

إقرأ المزيد
خريف الباباوات - من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية - هل يكون شنودة الثالث البابا الأخير ؟
خريف الباباوات - من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية - هل يكون شنودة الثالث البابا الأخير ؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,313

تاريخ النشر: 29/06/2011
الناشر: مكتبة بيروت (القبة الذهبية)
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على أعتاب تحول تاريخي؟
الإجابة التي يحملها هذا الكتاب هي: نعم! والتحول هو باتجاه التفكك.
وقد كتب الكتاب قبل ثورة الخامس والعشرين من يناير وكانت فرضيته أن حدوث تحول ديموقراطي في مصر سيكتب نهاية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي أشعلت صراعاً على هوية مصر منذ تولي رئاستها البابا شنودة ...الثالث. وقد كان مناخ الاحتقان الطائفي الذي شهدته مصر خلال العقود الأربعة الماضية نوعاً من "الهروب إلى الأمام"، حيث كان الإلحاح على صورة الأقلية المضطهدة أو حتى "المهددة بالإبادة" يستهدف في المقام الأول ترميم تصدعات عقائدية كبيرة داخل الكنيسة لها ما يماثلها في الكنيسة الكاثوليكية الغربية.
وقد بدت الأزمة واضحة عند صدور أعمال مثل رواية "عزازيل" أو الترجمة العربية لرواية "شفرة دافنشي" أو عند استعادة الدولة المصرية مخطوط "إنجيل يهوذا".... وهكذا.
وعليه فقد قرأ المؤلف جانبا من الأزمة في مرآة أزمة الكنيسة الكاثوليكية الغربية التي تعاني هي الأخرى أزمة عميقة ساهمت طبيعتها في تفاقمها. والكتاب قراءة في تحول عالمي بالأساس يتمثل في تراجع الباباويات، لكنة لا يغفل الخصوصية المصرية. ولعل السؤال الذي يخرج القارئ من الكتاب: ما دلالة أن الاحتقان الطائفي في مصر ظاهرة "أرثوذكسية" في المقام الأول؟ ولماذا لا تظهر بالقدر نفسه في كنائس أخرى كالإنجيلية مثلا؟

إقرأ المزيد
12.50$
الكمية:
شحن مخفض
خريف الباباوات - من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية - هل يكون شنودة الثالث البابا الأخير ؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 320
مجلدات: 1
ردمك: 9789776273535

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين