لعبة الشيطان ؛ كيف ساعدت الولايات المتحدة على إطلاق العنان الأصولية الإسلامية
(0)    
المرتبة: 16,421
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الثقافة الجديدة
نبذة الناشر:هو دراسة تحليلية للصحفي الأمريكي روبرت دريفوس، نُشرت لأول مرة عام 2005.
يتناول الكتاب دور الولايات المتحدة في دعم وتطوير الحركات الإسلامية المتشددة خلال فترة الحرب الباردة، وكيف أن هذا الدعم ساهم في ظهور التطرف الإسلامي الذي أصبح يشكل تهديدًا للمصالح الأمريكية والغربية.
أبرز محاور الكتاب:
دعم الحركات الإسلامية في مصر: يستعرض ...الكتاب كيف قامت الولايات المتحدة بدعم جماعة الإخوان المسلمين في مصر خلال الخمسينيات من القرن الماضي، معتبرة إياها قوة معتدلة يمكن استخدامها لمواجهة المد القومي والاشتراكي في المنطقة.
التعاون مع إيران: يتناول الكتاب دعم الولايات المتحدة للثورة الإسلامية في إيران بقيادة آية الله الخميني، وكيف أن هذا الدعم أدى إلى الإطاحة بالشاه حليف أمريكا التقليدي في المنطقة.
الجهاد في أفغانستان: يحلل كيف قامت الولايات المتحدة بتدريب وتسليح المجاهدين الأفغان، بما في ذلك أسامة بن لادن، لمواجهة القوات السوفيتية، مما ساهم في ظهور تنظيم القاعدة فيما بعد.
العواقب غير المقصودة: يشير دريفوس إلى أن الدعم الأمريكي لهذه الحركات أدى إلى نتائج عكسية، حيث انقلبت بعض هذه الجماعات ضد الولايات المتحدة، مما أسهم في ظهور تهديدات إرهابية جديدة.
يُعتبر هذا الكتاب مصدرًا مهمًا لفهم كيفية تأثير السياسات الأمريكية في الشرق الأوسط على نشوء التطرف الإسلامي.
كما يُلقي الضوء على التناقضات في السياسة الخارجية الأمريكية وكيف أن دعمها لجماعات معينة قد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة.نبذة المؤلف:ربما تزداد أهمية هذا المؤلف بمضي بعض الوقت، فقد تم نشره سنة 2005 بعد أربع سنوات من أحداث 11 سبتمبر 2001 وفي اثناء ولاية جورج بوش الابن الأولى وشنه ما اطلق عليه الحرب على الارهاب وغزوه افغانستان والعراق، وأعلانه بصلافة ان كل من لايقف معنا في هذه الحرب فهو ضدنا، فهذا الكتاب يمثل لا صرخة رفض وادانة لسياية بوش وعصابته من المحافظين الجدد وحلفائهم من الاستعماريين البريطانيين العتاة وصهاينة اسرائيل فحسب ولكنه يعبر أيضاً عن وجود اتجاه شجاع داخل الولايات المتحدة نفسها يتصدى بجرأة للسياسة الإمبريالية الأمريكية الرسمية ويفضحها، وهو اتجاه بدا في ذلك الوقت ضعيفاً خافت الصوت لا يعيره الرأي العام الامريكي في جله اهتماماً يذكر ولكنه أخذ يكتسب مع مرور الوقت مزيداً من الأهمية والقوة حتى استطاع في الانتخابات الامريكية الاخيرة أن يسقط شكلياً على الأقل بوش وحزبه الجمهوري.
والترجمة العربية لهذا الكتاب بدأت أواخر عهد بوش وأوائل عهد أوباما حيث من الواضح أن أوباما لم يف بمعظم ما تعهد به أثناء الحملة الانتخابية، وبرغم اقصاء حزب بوش الجمهوري عن الحكم لا يزال للمحافظين الجدد الذين كان لهم أكبر الأثر على سياسة بوش، لا يزال لهم نفوذهم وتأثيرهم على نحو ما جاء في مقالتي المؤلف آنفتي الذكر اللتين نشرهما في ديسمبر 2008، ونلاحظ هنا أن المؤلف انهى كتابه بجملة "وتستمر لعبة الشيطان" في إشارة واضحة إلى استمرار نفس السياسة. إقرأ المزيد
لعبة الشيطان ؛ كيف ساعدت الولايات المتحدة على إطلاق العنان الأصولية الإسلامية
(0)    
المرتبة: 16,421
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الثقافة الجديدة
نبذة الناشر:هو دراسة تحليلية للصحفي الأمريكي روبرت دريفوس، نُشرت لأول مرة عام 2005.
يتناول الكتاب دور الولايات المتحدة في دعم وتطوير الحركات الإسلامية المتشددة خلال فترة الحرب الباردة، وكيف أن هذا الدعم ساهم في ظهور التطرف الإسلامي الذي أصبح يشكل تهديدًا للمصالح الأمريكية والغربية.
أبرز محاور الكتاب:
دعم الحركات الإسلامية في مصر: يستعرض ...الكتاب كيف قامت الولايات المتحدة بدعم جماعة الإخوان المسلمين في مصر خلال الخمسينيات من القرن الماضي، معتبرة إياها قوة معتدلة يمكن استخدامها لمواجهة المد القومي والاشتراكي في المنطقة.
التعاون مع إيران: يتناول الكتاب دعم الولايات المتحدة للثورة الإسلامية في إيران بقيادة آية الله الخميني، وكيف أن هذا الدعم أدى إلى الإطاحة بالشاه حليف أمريكا التقليدي في المنطقة.
الجهاد في أفغانستان: يحلل كيف قامت الولايات المتحدة بتدريب وتسليح المجاهدين الأفغان، بما في ذلك أسامة بن لادن، لمواجهة القوات السوفيتية، مما ساهم في ظهور تنظيم القاعدة فيما بعد.
العواقب غير المقصودة: يشير دريفوس إلى أن الدعم الأمريكي لهذه الحركات أدى إلى نتائج عكسية، حيث انقلبت بعض هذه الجماعات ضد الولايات المتحدة، مما أسهم في ظهور تهديدات إرهابية جديدة.
يُعتبر هذا الكتاب مصدرًا مهمًا لفهم كيفية تأثير السياسات الأمريكية في الشرق الأوسط على نشوء التطرف الإسلامي.
كما يُلقي الضوء على التناقضات في السياسة الخارجية الأمريكية وكيف أن دعمها لجماعات معينة قد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة.نبذة المؤلف:ربما تزداد أهمية هذا المؤلف بمضي بعض الوقت، فقد تم نشره سنة 2005 بعد أربع سنوات من أحداث 11 سبتمبر 2001 وفي اثناء ولاية جورج بوش الابن الأولى وشنه ما اطلق عليه الحرب على الارهاب وغزوه افغانستان والعراق، وأعلانه بصلافة ان كل من لايقف معنا في هذه الحرب فهو ضدنا، فهذا الكتاب يمثل لا صرخة رفض وادانة لسياية بوش وعصابته من المحافظين الجدد وحلفائهم من الاستعماريين البريطانيين العتاة وصهاينة اسرائيل فحسب ولكنه يعبر أيضاً عن وجود اتجاه شجاع داخل الولايات المتحدة نفسها يتصدى بجرأة للسياسة الإمبريالية الأمريكية الرسمية ويفضحها، وهو اتجاه بدا في ذلك الوقت ضعيفاً خافت الصوت لا يعيره الرأي العام الامريكي في جله اهتماماً يذكر ولكنه أخذ يكتسب مع مرور الوقت مزيداً من الأهمية والقوة حتى استطاع في الانتخابات الامريكية الاخيرة أن يسقط شكلياً على الأقل بوش وحزبه الجمهوري.
والترجمة العربية لهذا الكتاب بدأت أواخر عهد بوش وأوائل عهد أوباما حيث من الواضح أن أوباما لم يف بمعظم ما تعهد به أثناء الحملة الانتخابية، وبرغم اقصاء حزب بوش الجمهوري عن الحكم لا يزال للمحافظين الجدد الذين كان لهم أكبر الأثر على سياسة بوش، لا يزال لهم نفوذهم وتأثيرهم على نحو ما جاء في مقالتي المؤلف آنفتي الذكر اللتين نشرهما في ديسمبر 2008، ونلاحظ هنا أن المؤلف انهى كتابه بجملة "وتستمر لعبة الشيطان" في إشارة واضحة إلى استمرار نفس السياسة. إقرأ المزيد
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
- الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
- الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً
لايوجد بنود
معلومات إضافية عن الكتاب
ترجمة: أحمد مصطفى حسونة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 387
مجلدات: 1
- الأكثر شعبية لنفس الموضوع
- الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
لايوجد بنود
دور نشر شبيهة بـ (دار الثقافة الجديدة)