تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: دار المعارف
نبذة الناشر:هذه الرواية خير روايات تولستوي الغنائية، وأنشودة شبابه، والقصيدة التي نظمها في بلاد القوقاز، فقد حفلت هذه الرواية كلها بالجمال المترفع الذي اتسمت به هذه الجبال يكلل هاماتها الجليد، وتزهو في سماء مشرقة تبهر الأبصار، وهي أثر يفوق كل الآثار، بل هي ثمرة تفتقت عنها أكمام عبقرية تولستوي.
وقد أقبل بطل ...الرواية على القوقاز ببحث عن انطباعات نضيرة في خضم ما تأتي به الأقدار من خطوب، ووقع في حب امرأة قوقازية، وأسلم نفسه لأتون في الرغبات المتصارعة، وظن يوماً أن السعادة تكمن في حب الغير وإنكار الذات!؟ وإذا بأفكار جديدة تطرأ عليه:
"إن كل ما أفكر فيه هباء في هباء: الحب وإنكار الذات....... ما الذي يدعوني إلى التفكير؟ حسبي أن أعيش، أجل أعيش، وهذا حسبي..". إقرأ المزيد