لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إعجاز القرآن في الكون والإنسان "بين ثوابت العلم ومتغيراته"

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 167,907

إعجاز القرآن في الكون والإنسان "بين ثوابت العلم ومتغيراته"
14.50$
الكمية:
شحن مخفض
إعجاز القرآن في الكون والإنسان "بين ثوابت العلم ومتغيراته"
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:إن آيات القرآن الكريم كانت وماتزال تشكل في حقيقتها إعجازاً فكرياً وروحياً ومعنوياً يسعى إلى مخاطبة عقول البشر ووجدانهم في كل عصر بما برع العلماء فيه، وسيظل عطاء القرآن متجدداً وخالداً أبد الدهر، لا تنقطع استمراريته ليجد فيه كل جيل حاجته ومحجته، فإعجازه هذا بينة ظاهرة وميسرة لهم في كل ...زمان ومكان؛ لأن الله تعالى تكفل بحفظه على مر الأيام والعصور.
إن صور الإعجاز الرباني بشتى أشكالها وألوانها تتراءى للعيان عند المتأملين في الكون والحياة، فتتجلى عظمة القادر عز وجل وإبداعه العظيم في كل مكان بما في ذلك المخلوقات والكائنات الحية، إلى جانب البشر الذين كرمهم الله عز وجل فيتساوون في نظرهم؛ لأن القرآن يخاطب العقول والأفئدة وهم يتأملون في ملكوت السماوات والأرض.
إن القرآن شرفنا بالنظر في آياته المعجزة التي تطالعنا بها صفحة الكون والحياة، وهي الآيات التي أمرنا الله تعالى بالتدبر فيها لاستيعاب حقائقها عن طريق الاستدلال القرآنى عليها، والذى يتمثل بالمنهج العلمي الذي يقوم عادة على الاستقراء والاستنتاج العقلي.
فإذا اعتبرنا الكون كتاب الله المشهود والقرأن كتابه المقروء، فإن أول إشارة هي قوله عز وجل: "سنريهم ءاياتنا في الأفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد" (فصلت:53).

إقرأ المزيد
إعجاز القرآن في الكون والإنسان "بين ثوابت العلم ومتغيراته"
إعجاز القرآن في الكون والإنسان "بين ثوابت العلم ومتغيراته"
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 167,907

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:إن آيات القرآن الكريم كانت وماتزال تشكل في حقيقتها إعجازاً فكرياً وروحياً ومعنوياً يسعى إلى مخاطبة عقول البشر ووجدانهم في كل عصر بما برع العلماء فيه، وسيظل عطاء القرآن متجدداً وخالداً أبد الدهر، لا تنقطع استمراريته ليجد فيه كل جيل حاجته ومحجته، فإعجازه هذا بينة ظاهرة وميسرة لهم في كل ...زمان ومكان؛ لأن الله تعالى تكفل بحفظه على مر الأيام والعصور.
إن صور الإعجاز الرباني بشتى أشكالها وألوانها تتراءى للعيان عند المتأملين في الكون والحياة، فتتجلى عظمة القادر عز وجل وإبداعه العظيم في كل مكان بما في ذلك المخلوقات والكائنات الحية، إلى جانب البشر الذين كرمهم الله عز وجل فيتساوون في نظرهم؛ لأن القرآن يخاطب العقول والأفئدة وهم يتأملون في ملكوت السماوات والأرض.
إن القرآن شرفنا بالنظر في آياته المعجزة التي تطالعنا بها صفحة الكون والحياة، وهي الآيات التي أمرنا الله تعالى بالتدبر فيها لاستيعاب حقائقها عن طريق الاستدلال القرآنى عليها، والذى يتمثل بالمنهج العلمي الذي يقوم عادة على الاستقراء والاستنتاج العقلي.
فإذا اعتبرنا الكون كتاب الله المشهود والقرأن كتابه المقروء، فإن أول إشارة هي قوله عز وجل: "سنريهم ءاياتنا في الأفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد" (فصلت:53).

إقرأ المزيد
14.50$
الكمية:
شحن مخفض
إعجاز القرآن في الكون والإنسان "بين ثوابت العلم ومتغيراته"

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين