لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حتى لا تضيع الهوية الصوفية بين الإخوان المسلمين والشيعة وبني أمية الجدد

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 123,160

حتى لا تضيع الهوية الصوفية بين الإخوان المسلمين والشيعة وبني أمية الجدد
13.00$
الكمية:
شحن مخفض
حتى لا تضيع الهوية الصوفية بين الإخوان المسلمين والشيعة وبني أمية الجدد
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: خاص - محمود السيد صبيح
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:استمرت رحلة الصوفية عبرالقرون وتعددت الأنواع والأشكال وطريقة التعبير فكما يقولون الطرق إلى الله بعدد أنفاس الخلائق. الصوفية من هم أمن وأمان الدنيا بمرور الزمن والضعف الطبيعي في الأمم والشعوب مع حسن ظن الصوفية بمن حولهم وسكوت كثير من العلماء على من طعنوا في الصوفية خوفاً من انتقام المتشددين كل ...ذلك أغرى الكثير للدخول في موجة الهجوم على الصوفية وجعل لعاب جميع أعداء الصوفية يسيل للسيطرة عليها، الأحداث متلاحقة والتداعيات كثيرة، فما بين تخطيط الإخوان المسلمين والشيعة لاختراق الصوفية بل ومحاولات من تيارات المتمسلفة لاختراق الصوفية تنوعت الأساليب وتوحدت الغايات. التيارات في بلاء وتريد أن تجر الصوفية إليه. يريد المفسدون أن تكون الصوفية التي كانت وستظل أمن وأمان البلاد أحد بؤر الخلاف والشقاق في هذا البلد الطيب. هذا الكتاب لا نرد فيه على الإخوان المسلمين فليفعل الإخوان المسلمون ما يريدون. ولا نرد فيه على الشيعة، فليس هذا الكتاب مجالاً لذلك ولكن نقول فيه: اتركوا لنا الأمن والأمان، أرض الله واسعة أمامكم، مالكم ومال الصوفية؟! ادعوا من تشاءون ولكن اتركوا الصوفية في حالها، الصوفية بجميع طوائفها مختلفة تماماً عن الشيعة جملةً وتفصيلاً إلا من شذ وهذه الأدلة في ثنايا الكتاب. نقول للكل ارفعوا أيديكم عن التصوف فالذين يتباكون الآن ويقولون أين الإسلام؟ قل لهم: هو بخير، وهو لمئات السنين لا يحمل رايته إلا المتصوفة فلما ظهرتم أنتم ظهر الفساد في البر والبحر. كتب هذا الكتاب وكان الغرض منه إرسال رسالة للجميع مفادها: حتى لا تضيع الهوية الصوفية بين الإخوان المسلمين والشيعة وبني أمية الجدد.

إقرأ المزيد
حتى لا تضيع الهوية الصوفية بين الإخوان المسلمين والشيعة وبني أمية الجدد
حتى لا تضيع الهوية الصوفية بين الإخوان المسلمين والشيعة وبني أمية الجدد
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 123,160

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: خاص - محمود السيد صبيح
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:استمرت رحلة الصوفية عبرالقرون وتعددت الأنواع والأشكال وطريقة التعبير فكما يقولون الطرق إلى الله بعدد أنفاس الخلائق. الصوفية من هم أمن وأمان الدنيا بمرور الزمن والضعف الطبيعي في الأمم والشعوب مع حسن ظن الصوفية بمن حولهم وسكوت كثير من العلماء على من طعنوا في الصوفية خوفاً من انتقام المتشددين كل ...ذلك أغرى الكثير للدخول في موجة الهجوم على الصوفية وجعل لعاب جميع أعداء الصوفية يسيل للسيطرة عليها، الأحداث متلاحقة والتداعيات كثيرة، فما بين تخطيط الإخوان المسلمين والشيعة لاختراق الصوفية بل ومحاولات من تيارات المتمسلفة لاختراق الصوفية تنوعت الأساليب وتوحدت الغايات. التيارات في بلاء وتريد أن تجر الصوفية إليه. يريد المفسدون أن تكون الصوفية التي كانت وستظل أمن وأمان البلاد أحد بؤر الخلاف والشقاق في هذا البلد الطيب. هذا الكتاب لا نرد فيه على الإخوان المسلمين فليفعل الإخوان المسلمون ما يريدون. ولا نرد فيه على الشيعة، فليس هذا الكتاب مجالاً لذلك ولكن نقول فيه: اتركوا لنا الأمن والأمان، أرض الله واسعة أمامكم، مالكم ومال الصوفية؟! ادعوا من تشاءون ولكن اتركوا الصوفية في حالها، الصوفية بجميع طوائفها مختلفة تماماً عن الشيعة جملةً وتفصيلاً إلا من شذ وهذه الأدلة في ثنايا الكتاب. نقول للكل ارفعوا أيديكم عن التصوف فالذين يتباكون الآن ويقولون أين الإسلام؟ قل لهم: هو بخير، وهو لمئات السنين لا يحمل رايته إلا المتصوفة فلما ظهرتم أنتم ظهر الفساد في البر والبحر. كتب هذا الكتاب وكان الغرض منه إرسال رسالة للجميع مفادها: حتى لا تضيع الهوية الصوفية بين الإخوان المسلمين والشيعة وبني أمية الجدد.

إقرأ المزيد
13.00$
الكمية:
شحن مخفض
حتى لا تضيع الهوية الصوفية بين الإخوان المسلمين والشيعة وبني أمية الجدد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 386
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: حسين شاهد كل تعليقاتي
  التعتيم الإعلامى - 02/07/31
اين التواجد الإعلامى لهذا المؤلف, رجل مثل هذا إذا ظهر فى وسائل الإعلام سيقلب الدنيا رأسا على عقب, الكتاب به وثائق خطيرة, واضح ان هناك تعتيم اعلامى شديد من اعلام موجه لشيء معين ربنا يستر