لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لماذا لا يثور المصريون؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,215

لماذا لا يثور المصريون؟
12.50$
الكمية:
شحن مخفض
لماذا لا يثور المصريون؟
تاريخ النشر: 03/10/2011
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لا يدور حول الحقائق مهما كانت مؤلمة ومريرة.. لم يوارب ولم يكتب همزا أوغمزا أو لمزا, وإنما كلمات مباشرة صريحة لا تعرف سوى الصدق, مهما كانت تلك الكلمات خطيرة بما تلقيه من تبعات ومسئوليات على صاحبها أو على من تشير اليه.. هذا هو "علاء الأسوانى" ولكن ليس فى إحدى ...قصصه أو رواياته؟ وإنما مقالاته التى دارت حول موضوعات خطيرة وهامة.. موضوعات سياسية وهموم وطنية.
"الثورة" و"الإستبداد" و"الظلم" و"العرب" و"إسرائيل" و"العنصرية" وعلى الرغم من كونها كلمات فى القاموس الصحفى العربى تعودنا سماعها إلا أنها تأتينا هذه المرة مختلفة تماما حين خرجت من مداد الأديب الكبير, فحين يتحدث "علاء الأسوانى" عن الفساد والاستبداد فى مصر فإنه يكتب بقلم حر وقلب مناضل وعقل وقريحة يتوقان لديمقراطية حقيقية لا مجرد حكايات تروى منقوصة أو محدودة الأسقف, وعندما يتحدث عن الثورة التى يتلازم الحديث عنها مع الحديث عن الاستبداد سواء قديما أو حديثا.. وهو يستجلى بمبضع جراح أسباب عدم الثورة حتى الآن, والتى ترجع جذوره إلى تاريخ القمع المصرى المديد القديم المتغلغل فى صفحات التاريخ المصرى.. وكذلك كأى حالم بالعدل يستمد حلمه من ظلم الواقع, وكأى واقعى يدرك أن الشعوب تستطيع إذا أرادت.. يتساءل هل نستحق الديمقراطية؟... وهو سؤال وجب طرحه والإجابة عليه فى عالم ازدحم بالديمقراطيات وتساقطت فيه النظم الاستبدادية التى تتهم شعوبها بالقصور عن تحمل مسئولية الحرية والديمقراطية
هذه المقالات هى نتاج عقل الأديب الوطنى وقد كتبها فى صحف عربية متنوعة حتى عام 2009, وكان دينها وديدنها ومؤرقها الدائم هو "الديمقرطية" التى هى الحل كما يراها الأديب لكافة المشكلات فى العالم العربى عامة ومصر خاصة, وقد جاءت المقالات على كتابين الأول "لماذا لايثور المصريون؟" والثانى "هلى نستحق الديمقراطية".
إنها كلمات تستحق الاعتناء والاحتفاظ بها بوضعها فى كتاب, وهى حديث عن قضايا تستحق الإقتناء والقراءة وإتعاب العقل وشحذه من أجلها.. فهى حوار لا ينقطع.. لا غموض فيه ولا أفكار بين السطور وإنما سطور واضحة الفكر عميقة الأثر مليئة الجرأة والشجاعة.

إقرأ المزيد
لماذا لا يثور المصريون؟
لماذا لا يثور المصريون؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,215

تاريخ النشر: 03/10/2011
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لا يدور حول الحقائق مهما كانت مؤلمة ومريرة.. لم يوارب ولم يكتب همزا أوغمزا أو لمزا, وإنما كلمات مباشرة صريحة لا تعرف سوى الصدق, مهما كانت تلك الكلمات خطيرة بما تلقيه من تبعات ومسئوليات على صاحبها أو على من تشير اليه.. هذا هو "علاء الأسوانى" ولكن ليس فى إحدى ...قصصه أو رواياته؟ وإنما مقالاته التى دارت حول موضوعات خطيرة وهامة.. موضوعات سياسية وهموم وطنية.
"الثورة" و"الإستبداد" و"الظلم" و"العرب" و"إسرائيل" و"العنصرية" وعلى الرغم من كونها كلمات فى القاموس الصحفى العربى تعودنا سماعها إلا أنها تأتينا هذه المرة مختلفة تماما حين خرجت من مداد الأديب الكبير, فحين يتحدث "علاء الأسوانى" عن الفساد والاستبداد فى مصر فإنه يكتب بقلم حر وقلب مناضل وعقل وقريحة يتوقان لديمقراطية حقيقية لا مجرد حكايات تروى منقوصة أو محدودة الأسقف, وعندما يتحدث عن الثورة التى يتلازم الحديث عنها مع الحديث عن الاستبداد سواء قديما أو حديثا.. وهو يستجلى بمبضع جراح أسباب عدم الثورة حتى الآن, والتى ترجع جذوره إلى تاريخ القمع المصرى المديد القديم المتغلغل فى صفحات التاريخ المصرى.. وكذلك كأى حالم بالعدل يستمد حلمه من ظلم الواقع, وكأى واقعى يدرك أن الشعوب تستطيع إذا أرادت.. يتساءل هل نستحق الديمقراطية؟... وهو سؤال وجب طرحه والإجابة عليه فى عالم ازدحم بالديمقراطيات وتساقطت فيه النظم الاستبدادية التى تتهم شعوبها بالقصور عن تحمل مسئولية الحرية والديمقراطية
هذه المقالات هى نتاج عقل الأديب الوطنى وقد كتبها فى صحف عربية متنوعة حتى عام 2009, وكان دينها وديدنها ومؤرقها الدائم هو "الديمقرطية" التى هى الحل كما يراها الأديب لكافة المشكلات فى العالم العربى عامة ومصر خاصة, وقد جاءت المقالات على كتابين الأول "لماذا لايثور المصريون؟" والثانى "هلى نستحق الديمقراطية".
إنها كلمات تستحق الاعتناء والاحتفاظ بها بوضعها فى كتاب, وهى حديث عن قضايا تستحق الإقتناء والقراءة وإتعاب العقل وشحذه من أجلها.. فهى حوار لا ينقطع.. لا غموض فيه ولا أفكار بين السطور وإنما سطور واضحة الفكر عميقة الأثر مليئة الجرأة والشجاعة.

إقرأ المزيد
12.50$
الكمية:
شحن مخفض
لماذا لا يثور المصريون؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 300
مجلدات: 1
ردمك: 9789770927698

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين