تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: مركز الحضارة العربية للإعلام والنشر والدراسات
نبذة المؤلف:لم يستطع الأستاذ سامى أن ينكر كل ما جاء من اتهامات، وأفضى التلاميذ بأكثر مما سمعته اللجنة، وحاول أن يبرر أفعاله بحجج تافهة لم يقتنع بها وكيل النيابة، وكان قرار الوزير رادعاً وحاسماً بإبعاده عن التدريس، وتحويله إلى الأعمال الإدارية فى الإدارة. وظلت حكاية سامى والمسمار تتردد أزماناً بين الناس، ...ولكن للأسف ما زال ألف سامى موجوداً فى مدارسنا يدقون المسامير فى نعش التربية والتعليم! إقرأ المزيد