لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الذين إقتربوا من الموت وعادوا " قصص يشيب لها الرأس "

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 67,694

الذين إقتربوا من الموت وعادوا  " قصص يشيب لها الرأس "
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
الذين إقتربوا من الموت وعادوا  " قصص يشيب لها الرأس "
تاريخ النشر: 30/03/2010
الناشر: دار الكتاب العربي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:حتى الستينيات من القرن قبل الماضي كانت أوروبا تميل للمادية فقط، الصناعة في كل مكان والثورة الصناعية تعني ميكنة وآلات. تروسا صغيرة وكبيرة تدور في وقت واحد بدقة لتحقيق هدف واحد. لذلك ليس هناك مكان للكلام عن روحيات لا يعلم أحد عنها شيئاً، إضافة إلى أنه ليس هناك وقت للاهتمام ...بالقبور ولا بأحاسيس أصحابها الذين هم تحت الثرى. فالميت شخص أو أشخاص فقدوا وظائفهم، ولم يعودوا قادرين على ممارسة أدوارهم في ترس الحركة الذي ابتدعته الثورة الصناعية، ثورة الصناعة كانت كالقمقم الذي حبس الإنسان نفسه داخله فترة طويلة، ولم يستطع أن يخرج خلالها ليقول لنفسه شبيك لبيك.. تطلب إيه.
لكنه اكتشف فجأة أن له مطالب أخرى غير البناء والتروس وزيت الماكينات والسيارات كان يريد أفكارا أخرى غير (الوقت) و(الخطة) والاختراع. لذلك بدأت أصوات الجمعيات (الروحانية) في أوربا تتعالى تدريجيا بعد الحرب العالمية الثانية. فقد اكتشف الإنسان أن العلم هو الذي أوصله لصناعة الديناميت الذي يقتل عشرات النساء والأطفال، وأن العلم هو الذي أفقد البعض الثقة بالدين. لأن العقيدة التي تسمح للأقوى بأن يقتل الأضعف ويمثل بجثته حفاظا على الإنسانية.. ليست عقيدة وليست ديناً. لذلك كان الاهتمام في البحث عن الروح والروحانيات وكان هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
الذين إقتربوا من الموت وعادوا  " قصص يشيب لها الرأس "
الذين إقتربوا من الموت وعادوا " قصص يشيب لها الرأس "
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 67,694

تاريخ النشر: 30/03/2010
الناشر: دار الكتاب العربي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:حتى الستينيات من القرن قبل الماضي كانت أوروبا تميل للمادية فقط، الصناعة في كل مكان والثورة الصناعية تعني ميكنة وآلات. تروسا صغيرة وكبيرة تدور في وقت واحد بدقة لتحقيق هدف واحد. لذلك ليس هناك مكان للكلام عن روحيات لا يعلم أحد عنها شيئاً، إضافة إلى أنه ليس هناك وقت للاهتمام ...بالقبور ولا بأحاسيس أصحابها الذين هم تحت الثرى. فالميت شخص أو أشخاص فقدوا وظائفهم، ولم يعودوا قادرين على ممارسة أدوارهم في ترس الحركة الذي ابتدعته الثورة الصناعية، ثورة الصناعة كانت كالقمقم الذي حبس الإنسان نفسه داخله فترة طويلة، ولم يستطع أن يخرج خلالها ليقول لنفسه شبيك لبيك.. تطلب إيه.
لكنه اكتشف فجأة أن له مطالب أخرى غير البناء والتروس وزيت الماكينات والسيارات كان يريد أفكارا أخرى غير (الوقت) و(الخطة) والاختراع. لذلك بدأت أصوات الجمعيات (الروحانية) في أوربا تتعالى تدريجيا بعد الحرب العالمية الثانية. فقد اكتشف الإنسان أن العلم هو الذي أوصله لصناعة الديناميت الذي يقتل عشرات النساء والأطفال، وأن العلم هو الذي أفقد البعض الثقة بالدين. لأن العقيدة التي تسمح للأقوى بأن يقتل الأضعف ويمثل بجثته حفاظا على الإنسانية.. ليست عقيدة وليست ديناً. لذلك كان الاهتمام في البحث عن الروح والروحانيات وكان هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
الذين إقتربوا من الموت وعادوا  " قصص يشيب لها الرأس "

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 206
مجلدات: 1
ردمك: 9789773765033

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
     

تصفح المزيد من الكتب في المواضيع التالية / كل المواضيع / أساطير