لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ثلاثية بكاء العزيزة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 193,562

ثلاثية بكاء العزيزة
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
ثلاثية بكاء العزيزة
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: مؤسسة شمس للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:رواية من ثلاثة أجزاء، تعتمد في بنائها وسردها على تعدد الشخصيات والأصوات، حيث تقوم خمس شخصيات برواية الأحداث ورصد تفاعلات المجتمع الفلسطيني الاجتماعية والسياسية في قطاع غزة من خلال متابعة حركة الشخصيات وهمومها وأحلامها ورؤاها المتعددة..
في الجزء الأول (العين) تنطلق الأحداث والشخصيات من حول العزيزة؛ القرية الحدودية الواقعة في شمال ...قطاع غزة؛ وتبدأ الشخصيات حكاياتها مع عين العزيزة التي تسمّت باسم العاشقة التي ذبحت في مكانها فتحولت إلى أسطورة تؤثر في مصائر الشخصيات وأقدارها. وترصد الرواية في هذا الجزء بداية الحب العذري الذي ينشأ بين الشخصيتين الرئيستين إبراهيم الشاهد وعزيزة الخيال، وتعرض لوحات قروية وشعبية بديعة كما تصور بعض المناسبات والاحتفالات الشعبية التي كانت سائدة في النصف الأول من القرن الماضي.. ثم تنطلق إلى رصد حياة المخيم وتفاعلاته من خلال علاقات الفتيان الأربعة الذين شكلوا رابطة الجوالين الصغار. ويبرز تعلق الشخصيات بالمكان وسيطرته على وعيها وأحلامها حتى عندما تسافر للدراسة في جامعات مصر تظل مسكونة بالمكان وتحن إليه.
وينتهي الجزء الأول من الرواية بزلزال هزيمة 1967 الذي يقع على رؤوس الشخصيات مثل الصاعقة ويقف عند حالة الذهول والصدمة التي أصيبت بها الشخصيات الشابة مما زعزع حياتها وأحلامها.
في الجزء الثاني (الدموع) تنطلق الرواية من الظروف الجديدة التي تسببت فيها الهزيمة وأثرها على حياة الشخصيات التي تعاني من فقدان الوطن والأهل وفقدان المال اللازم لاستمرار التعليم.. ويسجل هذا الجزء الخسارة الكبيرة التي تعرض لها إبراهيم الشاهد بفقدان عزيزة الخيال التي تزوجت مضطرة من جميل حب الرمان الرجل الذي يكرهه وتكرهه القرية كلها، والذي يصبح فيما بعد جاسوسًا على القرية وأبنائها، في حين تتحول عزيزة الخيال إلى العمل النضالي وتشارك في العمليات الفدائية داخل الوطن. وفي هذا الجزء ترصد الرواية بدايات الانحراف والفساد الذي تمارسه بعض قيادات الثورة الفلسطينية ومحاولات المناضلين لفضح هذه الممارسات مما يعرضهم للتهديد والمطاردة ثم الهرب..
وينتهي الجزء الثاني بخروج قوات الثورة الفلسطينية من بيروت واستشهاد خالد الربيع أحد الشخصيات المهمة في الرواية، وعودة زوجته الوفيّة كوثر العرابي إلى مصر مع طفليها.. وفي ليبيا يتذكر إبراهيم الشاهد صديقه الشهيد فيغمره الحزن والمطر والذكريات، فيهيم على وجهه باكيًا شاردًا مع لوحة الغروب والبرتقال الذي بلون الدم.
في الجزء الثالث (الدخان) تتابع الرواية الشخصيات في اتجاهين: في الخارج، حيث تبرز شخصية عصام الفايز تلميذ أبي الشوارب النجيب الانتهازي الهارب الذي جمع ثروته من الأموال المنهوبة في بيروت، ثم تتابع زواجه من سوزان الأفندي وخداعه لها، ثم تعرضه للطمة موجعة في زواجه الثاني عندما تنجب زوجته الجديدة طفلاً معاقًا.. أما إبراهيم الشاهد فتسيطر عليه مشاعر الإحباط ويميل إلى الشعور بالاغتراب خاصة بعد وصول رسالة من صديقه عبد الله الشريف الأصولي المخدوع الذي خسر كل شيء.
لقد خسرت حميع الشخصيات الموجودة في الخارج ولم تحقق أحلامها، في حين تحقق عزيزة الخيال التي بقيت داخل الوطن قدرًا كبيرًا من أحلامها، ورغم أنها سافرت لإكمال دراستها الجامعية، إلا أنها عادت إلى الوطن والتحمت بالناس وهمومهم وكان دورها في الانتفاضة الأولى بارزًا.
كما ترصد الرواية بروز التيار الإسلامي وظروف نشأته في قطاع غزة.. وينتهي الجزء الثالث؛ والرواية؛ بلجوء الحبيبين إلى الأحلام للتعويض عن الفقدان والحرمان والخسارة الفادحة.. عزيزة الخيال ترفض الزواج من المناضل الشاب مفيد السماك وعندما تعود إلى بيتها يأتيها إبراهيم الشاهد في أحلامها فيركضان إلى العزيزة معًا ويمارسان الحب القروي البريء مثلما كانا يفعلان في الطفولة والصبا.. وإبراهيم الشاهد تسكنه صورة عزيزة الخيال التي شاهدها في إحدى الفضائيات حيث تقاوم المحتلين وتدفعهم في صدورهم بشراسة وحيوية، وعندما ينام الجميع تأتيه العزيزة وتسأله عن سبب تأخره وطول غيابه فيقترب منها ويطلب منها أن تعود معه إلى القرية قبل أن يستيقظ الأهل، لكنها تنفر منه وتبتعد عنه ثم تختفي.. ولم تترك وراءها سوى جديلة من دخان.

إقرأ المزيد
ثلاثية بكاء العزيزة
ثلاثية بكاء العزيزة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 193,562

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: مؤسسة شمس للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:رواية من ثلاثة أجزاء، تعتمد في بنائها وسردها على تعدد الشخصيات والأصوات، حيث تقوم خمس شخصيات برواية الأحداث ورصد تفاعلات المجتمع الفلسطيني الاجتماعية والسياسية في قطاع غزة من خلال متابعة حركة الشخصيات وهمومها وأحلامها ورؤاها المتعددة..
في الجزء الأول (العين) تنطلق الأحداث والشخصيات من حول العزيزة؛ القرية الحدودية الواقعة في شمال ...قطاع غزة؛ وتبدأ الشخصيات حكاياتها مع عين العزيزة التي تسمّت باسم العاشقة التي ذبحت في مكانها فتحولت إلى أسطورة تؤثر في مصائر الشخصيات وأقدارها. وترصد الرواية في هذا الجزء بداية الحب العذري الذي ينشأ بين الشخصيتين الرئيستين إبراهيم الشاهد وعزيزة الخيال، وتعرض لوحات قروية وشعبية بديعة كما تصور بعض المناسبات والاحتفالات الشعبية التي كانت سائدة في النصف الأول من القرن الماضي.. ثم تنطلق إلى رصد حياة المخيم وتفاعلاته من خلال علاقات الفتيان الأربعة الذين شكلوا رابطة الجوالين الصغار. ويبرز تعلق الشخصيات بالمكان وسيطرته على وعيها وأحلامها حتى عندما تسافر للدراسة في جامعات مصر تظل مسكونة بالمكان وتحن إليه.
وينتهي الجزء الأول من الرواية بزلزال هزيمة 1967 الذي يقع على رؤوس الشخصيات مثل الصاعقة ويقف عند حالة الذهول والصدمة التي أصيبت بها الشخصيات الشابة مما زعزع حياتها وأحلامها.
في الجزء الثاني (الدموع) تنطلق الرواية من الظروف الجديدة التي تسببت فيها الهزيمة وأثرها على حياة الشخصيات التي تعاني من فقدان الوطن والأهل وفقدان المال اللازم لاستمرار التعليم.. ويسجل هذا الجزء الخسارة الكبيرة التي تعرض لها إبراهيم الشاهد بفقدان عزيزة الخيال التي تزوجت مضطرة من جميل حب الرمان الرجل الذي يكرهه وتكرهه القرية كلها، والذي يصبح فيما بعد جاسوسًا على القرية وأبنائها، في حين تتحول عزيزة الخيال إلى العمل النضالي وتشارك في العمليات الفدائية داخل الوطن. وفي هذا الجزء ترصد الرواية بدايات الانحراف والفساد الذي تمارسه بعض قيادات الثورة الفلسطينية ومحاولات المناضلين لفضح هذه الممارسات مما يعرضهم للتهديد والمطاردة ثم الهرب..
وينتهي الجزء الثاني بخروج قوات الثورة الفلسطينية من بيروت واستشهاد خالد الربيع أحد الشخصيات المهمة في الرواية، وعودة زوجته الوفيّة كوثر العرابي إلى مصر مع طفليها.. وفي ليبيا يتذكر إبراهيم الشاهد صديقه الشهيد فيغمره الحزن والمطر والذكريات، فيهيم على وجهه باكيًا شاردًا مع لوحة الغروب والبرتقال الذي بلون الدم.
في الجزء الثالث (الدخان) تتابع الرواية الشخصيات في اتجاهين: في الخارج، حيث تبرز شخصية عصام الفايز تلميذ أبي الشوارب النجيب الانتهازي الهارب الذي جمع ثروته من الأموال المنهوبة في بيروت، ثم تتابع زواجه من سوزان الأفندي وخداعه لها، ثم تعرضه للطمة موجعة في زواجه الثاني عندما تنجب زوجته الجديدة طفلاً معاقًا.. أما إبراهيم الشاهد فتسيطر عليه مشاعر الإحباط ويميل إلى الشعور بالاغتراب خاصة بعد وصول رسالة من صديقه عبد الله الشريف الأصولي المخدوع الذي خسر كل شيء.
لقد خسرت حميع الشخصيات الموجودة في الخارج ولم تحقق أحلامها، في حين تحقق عزيزة الخيال التي بقيت داخل الوطن قدرًا كبيرًا من أحلامها، ورغم أنها سافرت لإكمال دراستها الجامعية، إلا أنها عادت إلى الوطن والتحمت بالناس وهمومهم وكان دورها في الانتفاضة الأولى بارزًا.
كما ترصد الرواية بروز التيار الإسلامي وظروف نشأته في قطاع غزة.. وينتهي الجزء الثالث؛ والرواية؛ بلجوء الحبيبين إلى الأحلام للتعويض عن الفقدان والحرمان والخسارة الفادحة.. عزيزة الخيال ترفض الزواج من المناضل الشاب مفيد السماك وعندما تعود إلى بيتها يأتيها إبراهيم الشاهد في أحلامها فيركضان إلى العزيزة معًا ويمارسان الحب القروي البريء مثلما كانا يفعلان في الطفولة والصبا.. وإبراهيم الشاهد تسكنه صورة عزيزة الخيال التي شاهدها في إحدى الفضائيات حيث تقاوم المحتلين وتدفعهم في صدورهم بشراسة وحيوية، وعندما ينام الجميع تأتيه العزيزة وتسأله عن سبب تأخره وطول غيابه فيقترب منها ويطلب منها أن تعود معه إلى القرية قبل أن يستيقظ الأهل، لكنها تنفر منه وتبتعد عنه ثم تختفي.. ولم تترك وراءها سوى جديلة من دخان.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
ثلاثية بكاء العزيزة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 452
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين