لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كيف تبيع أمريكا أصدقاءها؟!

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 113,679

كيف تبيع أمريكا أصدقاءها؟!
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
كيف تبيع أمريكا أصدقاءها؟!
تاريخ النشر: 01/06/2009
الناشر: دار الكتاب العربي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:رغم أن الولايات المتحدة قد تخصصت عبر عقود طويلة في بيع حلفائها وأصدقائها، بمجرد أن تجد البديل الأفضل، أو أن تراهم آيلين للسقوط- وغالبا ما تكون هى السبب الرئيسي في هذا السقوط- إلا أن كثيرين هم الحكام الذين لا يتعظون، وما أن تغدر أمريكا بحاكم، حتى يتطوع آخر، ويقدم نفسه ...لها كـ "عميل مرشح" على أمل أن تكون هى "المظلة" التي يستخدمها هو للقفز على كرسي الحاكم، وتدور الأيام ليجد في النهاية الغدر بانتظاره، وربما ترفض حتى استقباله في بلادها، ولو للعلاج، لأنها ببساطة استنفذته، حتى سقط في أعين شعبه، ولا تريد أن تراهن على جواد خاسر، بل تريد أن تراهن على البديل، وغالبا ما تكون قد أعدته، أو طرح هو نفسه عليها كبديل أفضل.. وهكذا!!
وفي هذا الكتاب سنطالع تجارب حلفاء كثيرين لواشنطون طالهم منطق الغدر الأمريكي بالحلفاء والأصدقاء "لا صداقة تدوم.. ولا وفاء يستمر" ومنهم الرئيس الباكستاني برويز مشرف، وتجربة شاه إيران محمد رضا بهلوي، وتجربة الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس، وتجربة مانويل نورييجا رئيس بنما.
كما سنطالع أيضا تجارب هؤلاء الذين باعتهم أمريكا أيضا ومنهم الرئيس العراقي صدام حسين، وإدوارد شيفاردنادزه رئيس جورجيا، وسوهارتو رئيس أندونيسيا، وبينوشيه ديكتاتور شيلي، وباتيستا ديكتاتور كوبا، وموبوتو رئيس الكونغو، وبي نظير بوتو رئيسة وزراء باكستان السابقة، وجان أريستيد رئيس هاييتي، وعسكر آكاييف حاكم قرقيستان وغيرهم وغيرهم.
هذا الكتاب محاولة للوقوف على الخطأ التاريخي الكبير الذي يقع فيه أي حاكم إذا اعتقد ولو لحظة واحدة أن أية قوة عظمى خارجية يمكن أن تضمن له الاستمرار في السلطة، لأن الضمانة الوحيدة هنا هى شعبه، والتاريخ شاهد على هذه القوى العظمى وكيف تغدر بأصدقائها، وتراهن على البديل لتبدأ اللعبة من جديد!!

إقرأ المزيد
كيف تبيع أمريكا أصدقاءها؟!
كيف تبيع أمريكا أصدقاءها؟!
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 113,679

تاريخ النشر: 01/06/2009
الناشر: دار الكتاب العربي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:رغم أن الولايات المتحدة قد تخصصت عبر عقود طويلة في بيع حلفائها وأصدقائها، بمجرد أن تجد البديل الأفضل، أو أن تراهم آيلين للسقوط- وغالبا ما تكون هى السبب الرئيسي في هذا السقوط- إلا أن كثيرين هم الحكام الذين لا يتعظون، وما أن تغدر أمريكا بحاكم، حتى يتطوع آخر، ويقدم نفسه ...لها كـ "عميل مرشح" على أمل أن تكون هى "المظلة" التي يستخدمها هو للقفز على كرسي الحاكم، وتدور الأيام ليجد في النهاية الغدر بانتظاره، وربما ترفض حتى استقباله في بلادها، ولو للعلاج، لأنها ببساطة استنفذته، حتى سقط في أعين شعبه، ولا تريد أن تراهن على جواد خاسر، بل تريد أن تراهن على البديل، وغالبا ما تكون قد أعدته، أو طرح هو نفسه عليها كبديل أفضل.. وهكذا!!
وفي هذا الكتاب سنطالع تجارب حلفاء كثيرين لواشنطون طالهم منطق الغدر الأمريكي بالحلفاء والأصدقاء "لا صداقة تدوم.. ولا وفاء يستمر" ومنهم الرئيس الباكستاني برويز مشرف، وتجربة شاه إيران محمد رضا بهلوي، وتجربة الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس، وتجربة مانويل نورييجا رئيس بنما.
كما سنطالع أيضا تجارب هؤلاء الذين باعتهم أمريكا أيضا ومنهم الرئيس العراقي صدام حسين، وإدوارد شيفاردنادزه رئيس جورجيا، وسوهارتو رئيس أندونيسيا، وبينوشيه ديكتاتور شيلي، وباتيستا ديكتاتور كوبا، وموبوتو رئيس الكونغو، وبي نظير بوتو رئيسة وزراء باكستان السابقة، وجان أريستيد رئيس هاييتي، وعسكر آكاييف حاكم قرقيستان وغيرهم وغيرهم.
هذا الكتاب محاولة للوقوف على الخطأ التاريخي الكبير الذي يقع فيه أي حاكم إذا اعتقد ولو لحظة واحدة أن أية قوة عظمى خارجية يمكن أن تضمن له الاستمرار في السلطة، لأن الضمانة الوحيدة هنا هى شعبه، والتاريخ شاهد على هذه القوى العظمى وكيف تغدر بأصدقائها، وتراهن على البديل لتبدأ اللعبة من جديد!!

إقرأ المزيد
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
كيف تبيع أمريكا أصدقاءها؟!

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 380
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين