لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ضرورة الفن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 203,080

ضرورة الفن
15.00$
الكمية:
شحن مخفض
ضرورة الفن
تاريخ النشر: 01/01/1971
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:"الشعر ضرورة.. وآه لو أعرف لماذا" . بهذه العبارة الرقيقة عبر جان كوكتو عن ضرورة الفن، وعبر فى الوقت نفسه عن الحيرة ازاء دور الفن فى العالم البرجوازى المعاصر.
لكن هناك رأيا آخر، عبر عنه المصور موندريان، يرى أن الفن يمكن أن يختفى، وأن الواقع سوف يحل بالتدريح محل الفن، اذا ...لم يكن الفن فى جوهره الا تعويضا عن انعدام التوزان فى الواقع الراهن. وقال: "ان الفن سيختفى عندما تصل الحياة الى درجة أعلى من التوازن".
وهو بهذا يرى فى الفن بديلا للحياة، ووسيلة لايجاد التوزان بين الانسان والعالم الذى يعيش فيه. وهى فكرة تحوى اعترافا جزئيا بطبيعة الفن وضرورته. ولكن وجود التوازن الدائم بين الانسان وعالمة أمر مستبعد حتى فى ارقى أشكال المجتمع، ومن هنا نستطيع أن نستنتج- حتى من هذا الرأى ذاته- أن الفن سيكون ضرورة فى المستقبل كما كان الماضى.
غير أننا ينبغى أن نسأل: هل الفن مجرد بديل للحياة؟ ألا يعبر أيضا عن علاقة أشد عمقا بين الانسان والعالم؟ بل هل يمكن أصلا تلخيص وظيفة الفن فى عبارة واحدة؟ ألا يشبع الفن مجموعة واسعة ومتنوعة من حاجات الانسان؟ وحتى لو استطعنا أن نحدد الوظيفة الأصليه للفن- بدراستنا لنشأته- هل نستطيع أن نقول ان تلك الوظيفة لم تتغير مع تغير المجتمع؟ أمل تنشأ للفن وظائف جديدة؟ ان هذا الكتاب هو محاولة للاجابة على هذه الأسئلة وأمثالها، وهو قائم على الاعتقاد بأن الفن كان ضروة ولا يزال، وسيبقى ضرورة أبدا.

إقرأ المزيد
ضرورة الفن
ضرورة الفن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 203,080

تاريخ النشر: 01/01/1971
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:"الشعر ضرورة.. وآه لو أعرف لماذا" . بهذه العبارة الرقيقة عبر جان كوكتو عن ضرورة الفن، وعبر فى الوقت نفسه عن الحيرة ازاء دور الفن فى العالم البرجوازى المعاصر.
لكن هناك رأيا آخر، عبر عنه المصور موندريان، يرى أن الفن يمكن أن يختفى، وأن الواقع سوف يحل بالتدريح محل الفن، اذا ...لم يكن الفن فى جوهره الا تعويضا عن انعدام التوزان فى الواقع الراهن. وقال: "ان الفن سيختفى عندما تصل الحياة الى درجة أعلى من التوازن".
وهو بهذا يرى فى الفن بديلا للحياة، ووسيلة لايجاد التوزان بين الانسان والعالم الذى يعيش فيه. وهى فكرة تحوى اعترافا جزئيا بطبيعة الفن وضرورته. ولكن وجود التوازن الدائم بين الانسان وعالمة أمر مستبعد حتى فى ارقى أشكال المجتمع، ومن هنا نستطيع أن نستنتج- حتى من هذا الرأى ذاته- أن الفن سيكون ضرورة فى المستقبل كما كان الماضى.
غير أننا ينبغى أن نسأل: هل الفن مجرد بديل للحياة؟ ألا يعبر أيضا عن علاقة أشد عمقا بين الانسان والعالم؟ بل هل يمكن أصلا تلخيص وظيفة الفن فى عبارة واحدة؟ ألا يشبع الفن مجموعة واسعة ومتنوعة من حاجات الانسان؟ وحتى لو استطعنا أن نحدد الوظيفة الأصليه للفن- بدراستنا لنشأته- هل نستطيع أن نقول ان تلك الوظيفة لم تتغير مع تغير المجتمع؟ أمل تنشأ للفن وظائف جديدة؟ ان هذا الكتاب هو محاولة للاجابة على هذه الأسئلة وأمثالها، وهو قائم على الاعتقاد بأن الفن كان ضروة ولا يزال، وسيبقى ضرورة أبدا.

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
شحن مخفض
ضرورة الفن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: ترجمة: أسعد حليم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×24
عدد الصفحات: 297
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين