لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السينما مازلت تقول: لا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 166,526

السينما مازلت تقول: لا
9.50$
الكمية:
شحن مخفض
السينما مازلت تقول: لا
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مكتبة الأسرة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:وسط سوق صناعة السينما، المزدحم بالألعاب والألوان، الذى يشبه "سوبر ماركت" ضخم.. حيث تجد عشرات المعلبات لصنف واحد من الطعام، تتنافس فقط في الشكل وطريقة التغليف.. ستجد بالتأكيد جوهرة ثمينة، قد تكون تائهة فى ركن ما.. أو مخنوقة بين صناديق الكوكا كولا، وعبوات الشامبو!
وقد حاولت أن أبحث عن هذه الجواهر. ...ولا أداعى أنني توصلت إليها كلها.. ولكن ما جمعته منها -خلال سنوات طويلة- كان يكفي لاختيار مادة هذا الكتاب.. لأقدمها لقارئ مع بطاقة صغيرة أقول فيها: "إذا كنت تحب السينما.. فهذه نوعية مختلفة من الأفلام، قد لاتجدها في دور العرض بمدينتك، أو حتى في شريط فيديو.. لا لسبب سوى أن تجار وموزعى "الصنف" لايرحبون بها.. لأنها أفلام تدعو للأنتباه والتفكير.. أفلام تضئ بداخلك الطريق إلى الفهم واكتشاف الحقيقة.. وهم ينزعجون جداً من الحقيقة!
فالسينما التى تقول لا.. هى السينما التى ترفض امتهان حرية وكرامة الإنسان.. وتفضح أساليب القهر والتسلط والإرهاب.. وتقاوم أى عبث بحق الإنسان في حياة عادلة وأحلام ممكنة. وبقدر قوة الرفض.. تأتى صلابة المقاومة.. وإشراقة الأمل.
وفى هذا الكتب.. أواصل المهمة التى بدأتها عام 74، وتواصلت في سلسلة من الكتب السينائية، بهدف الأقتراب من القارئ المهتم بفن السينما.. لكى أفتح أمامه مجالات أكبر لمعرفة تجارب واتجاهات من الفكر السينامئي العالمي.
وسيلتي في هذا.. نوعية الاختيارات وما تمثلها من قضايا إنسانية.. وطريقة عرض هذا الأفلام فيما يشبه القراءة السينامئية لنص الفيلم كما ظهر على الشاشة.. مؤكدا على الأفكار والمعانى، ومواطن الإبداع والجمال في نسيج الصورة المتحركة.
اهتمامي الأول.. هو الموضوع، وطريقة معالجته سينمائيا. فمهما تقدمت السينما تكنولوجيا.. يبقى "الموضوع" هو حجر الأساس.
فالأفكار النبيلة هى التى تصنع الاعمال الباقية على مر الأيام. هذه حقيقة.. لابد أن تلمسها فى كل جوانب الحياة من حولك. وهى حقيقة.. تتجسد بوضوح في الفن.

إقرأ المزيد
السينما مازلت تقول: لا
السينما مازلت تقول: لا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 166,526

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مكتبة الأسرة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:وسط سوق صناعة السينما، المزدحم بالألعاب والألوان، الذى يشبه "سوبر ماركت" ضخم.. حيث تجد عشرات المعلبات لصنف واحد من الطعام، تتنافس فقط في الشكل وطريقة التغليف.. ستجد بالتأكيد جوهرة ثمينة، قد تكون تائهة فى ركن ما.. أو مخنوقة بين صناديق الكوكا كولا، وعبوات الشامبو!
وقد حاولت أن أبحث عن هذه الجواهر. ...ولا أداعى أنني توصلت إليها كلها.. ولكن ما جمعته منها -خلال سنوات طويلة- كان يكفي لاختيار مادة هذا الكتاب.. لأقدمها لقارئ مع بطاقة صغيرة أقول فيها: "إذا كنت تحب السينما.. فهذه نوعية مختلفة من الأفلام، قد لاتجدها في دور العرض بمدينتك، أو حتى في شريط فيديو.. لا لسبب سوى أن تجار وموزعى "الصنف" لايرحبون بها.. لأنها أفلام تدعو للأنتباه والتفكير.. أفلام تضئ بداخلك الطريق إلى الفهم واكتشاف الحقيقة.. وهم ينزعجون جداً من الحقيقة!
فالسينما التى تقول لا.. هى السينما التى ترفض امتهان حرية وكرامة الإنسان.. وتفضح أساليب القهر والتسلط والإرهاب.. وتقاوم أى عبث بحق الإنسان في حياة عادلة وأحلام ممكنة. وبقدر قوة الرفض.. تأتى صلابة المقاومة.. وإشراقة الأمل.
وفى هذا الكتب.. أواصل المهمة التى بدأتها عام 74، وتواصلت في سلسلة من الكتب السينائية، بهدف الأقتراب من القارئ المهتم بفن السينما.. لكى أفتح أمامه مجالات أكبر لمعرفة تجارب واتجاهات من الفكر السينامئي العالمي.
وسيلتي في هذا.. نوعية الاختيارات وما تمثلها من قضايا إنسانية.. وطريقة عرض هذا الأفلام فيما يشبه القراءة السينامئية لنص الفيلم كما ظهر على الشاشة.. مؤكدا على الأفكار والمعانى، ومواطن الإبداع والجمال في نسيج الصورة المتحركة.
اهتمامي الأول.. هو الموضوع، وطريقة معالجته سينمائيا. فمهما تقدمت السينما تكنولوجيا.. يبقى "الموضوع" هو حجر الأساس.
فالأفكار النبيلة هى التى تصنع الاعمال الباقية على مر الأيام. هذه حقيقة.. لابد أن تلمسها فى كل جوانب الحياة من حولك. وهى حقيقة.. تتجسد بوضوح في الفن.

إقرأ المزيد
9.50$
الكمية:
شحن مخفض
السينما مازلت تقول: لا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 215
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين